أبرز ما تناولته الصحف العالمية في الشأن اليمني
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
يمن مونيتور/وحدة الرصد
أبرز الصحف والمواقع العربية والعالمية خلال الساعات الماضية العديد من القضايا في الشأن اليمني.
وتحت عنوان ” نقص الكتب والمعلمين يفاقم التسرب من التعليم في اليمن”، قالت وكالة رويترز إنه على رغم مرور ثلاثة أسابيع على بدء العام الدراسي الجديد في مدينة عدن والمحافظات الواقعة تحت سيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً في جنوب وشرق البلاد، لم يتمكن كثير من الطلاب من الالتحاق بمقاعد الدراسة بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة وارتفاع أسعار المستلزمات الدراسية، وما تعانيه المدارس من نقص في الكتب والمعلمين.
وفي وقت يعد التعليم الحكومي مجانياً في اليمن يواجه علي عمر صالح (50 سنة) وهو موظف حكومي في عدن ظروفاً اقتصادية ومالية خانقة، جعلته عاجزاً عن توفير المتطلبات المدرسية لأولاده الثلاثة.
وقال صالح بنبرة غضب “لسنا قادرين على توفير أكل يومنا بثلاث وجبات، فكيف سنقدر على توفير مصاريف المدارس وكلف مستلزماتها المتعددة لثلاثة من أولادي؟!”.
من جانبها وتحت عنوان “تعرف على المرأة التي أضاءت المدن اليمنية لوحة شمسية واحدة في كل مرة”، قال صحيفة ذا ناشونال: لم يمنع خطر التعرض لإطلاق النار من قبل شقيقها إيمان هادي الحمالي، 38 عاما، من أن تصبح رائدة أعمال. في عام 2019 ، أنشأت محطة للطاقة الشمسية في مسقط رأسها عبس ، بالقرب من العاصمة اليمنية صنعاء.
رؤية كيف تكافح الأسر ذات الدخل المنخفض بدون كهرباء في مجتمعها دفعت إيمان إلى تطوير حل يوفر الآن طاقة آمنة ورخيصة وصديقة للبيئة لعشرات المنازل اليمنية.
قصتها ليست قصة عادية في بلد دمره عقد من الحرب وحيث القيود الاجتماعية متجذرة.
وكانت عبس، في محافظة حجة شمال غرب اليمن، قد تركت إلى حد كبير بدون كهرباء بسبب تدمير شبكات الكهرباء خلال الحرب المستمرة التي بدأت في عام 2014، عندما اقتحم المتمردون الحوثيون العاصمة في سبتمبر من ذلك العام.
بعد أن رأت إيمان كيف أثرت حرارة الصيف الشديدة على كبار السن، وكيف أعاقت الغرف المظلمة قدرة الطلاب على الدراسة، وكم كان تجار مولدات الكهرباء يستغلون الناس، قررت إجراء تغيير.
وهي حاصلة على شهادة جامعية في نظم المعلومات الإدارية، وهي تمثل أقل من 10 في المائة من النساء اليمنيات اللواتي أكملن تعليمهن العالي. بعد التسجيل في مبادرة دعم سبل العيش المرنة التابعة لصندوق الأمم المتحدة الإنمائي لخلق دخل مستدام في المجتمعات الضعيفة، عرفت إيمان ما يتعين عليها القيام به.
“لقد عرفني هذا على مهندسين واستشاريين مهرة للغاية ساعدوني في معرفة كيفية الاستفادة من المهارات التي تعلمتها ليس فقط للاستخدام الشخصي ولكن لحل بعض مشاكل مجتمعي” ، قالت إيمان لصحيفة ذا ناشيونال.
المصدر: يمن مونيتور
إقرأ أيضاً:
«الموارد» : توفير 9.7 ألف وظيفة نوعية في 15 مهنة
البلاد ــ جدة
أكدت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، أنها وفرت 9.7 ألف فرصة نوعية للتوطين في النصف الأول من العام 2024م، من خلال العمليات الرقابية على الأنشطة الموطنة. وقالت الوزارة- في سياق تقرير عن أبرز المنجزات الإستراتيجية للنصف الأول من عام 2024م: إنها وبهدف تقليل نسب البطالة للسعوديين، ورفع مشاركتهم في سوق العمل، وتحقيق نسب توطين واقعية للأنشطة الموطنة؛ فقد أدت الجهود الرقابية في وكالة الرقابة، وتطوير بيئة العمل إلى توفير 9.7 ألف فرصة وظيفية نوعية للسعوديين والسعوديات. وأضافت أن ذلك جاء من خلال التحقق من امتثال المنشآت لقرار توطين المهن؛ المتمثلة في طب الأسنان، والصيدلة، والمهن الصحية، ومهن المبيعات والدعاية، ومهن المهندسين والفنيين، ووظائف هندسة الاتصالات ووتقنية المعلومات، والمهن الهندسة، ومهن إدارة المشاريع، والمهن القانونية، ومهن التسويق، ومهن المشتريات، ومهن المبيعات، ومهن المحاسبة.