حرّة الزرقاء بلا مشترين ولا سماسرة .. والتجار يصرون على الإضراب / صور
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
#سواليف – خاص
أكد التجار والمستثمرون في #المنطقة_الحرة في #الزرقاء استمرارهم في #الإضراب_المفتوح والذي بدأوه منذ أواخر شهر آب الماضي ،وذلك احتجاجا على التعليمات التي أصدرتها #الحكومة لاستيراد المركبات الكهربائية والمستعملة ، ورفع الضريبة على المركبات الكهربائية بنسبة كبيرة.
و أعلنت معارض السيارات عن توقفها عن العمل، فيما أصبحت الشوارع فارغة تماما من السماسرة والمخلّصين والفاحصين.
وأكد مستثمرون وتجار في المنطقة الحرة أن حركة البيع والشراء والتخليص على المركبات توقفت تماما ، مؤكدين أنه لم يتم التخليص على أيّ مركبة منذ صدور قرار حكومة الدكتور بشر الخصاونة برفع الرسوم والضرائب على المركبات الكهربائية بنسبة (300%).
مقالات ذات صلة الجيش الاردني يحبط محاولتي تهريب بواسطة طائرات مسيرة 2024/09/22ويطالب المستثمرون الحكومة بإعادة النظر بالتعليمات التي أصدرتها والعودة للتعليمات التي صدرت عام 2023 واجراء تعديلات على التعليمات الحالية حسب الملاحظات التي وضعتها #هيئة_المستثمرين ، والتراجع عن قرار رفع الضريبة على المركبات الكهربائية.
ووفقًا للمستثمرين، فإن التعليمات الجديدة تعيق بشكل كبير قدرتهم على ممارسة أعمالهم، وتؤدي إلى توقفها خلال الشهور القليلة المقبلة وخسائر مالية كبيرة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المنطقة الحرة الزرقاء الإضراب المفتوح الحكومة هيئة المستثمرين المرکبات الکهربائیة على المرکبات
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تكشف عن حل لغز أحجار ستونهنج العملاقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة جديدة عن نظرية جديدة قد تحل لغز أحجار ستونهنج العملاقة بعدما أثارت الأحجار الأثرية في ستونهنج دهشة العلماء و إعجابهم حيث بقيت لغزًا عصيًا على الفهم وسط محاولات متعددة لفك شيفراتها التاريخية وفقا لما نشرته مجلة ديلى ميل .
وكانت النظريات السائدة تشير إلى أن البشر القدماء نقلوا الأحجار الضخمة لمسافة تصل إلى 225 كيلومترًا من ويلز إلى إنجلترا حيث تم بناء هذا النصب ومع ذلك لم تتمكن هذه النظريات من تفسير الطريقة الدقيقة التي أتم بها شعب العصر الحجري هذا الإنجاز.
لكن عالم الجيولوجيا الويلزي براين جون قدم تفسيرًا مختلفًا في نظريته الجديدة فهو يعتقد أن الأحجار كما نقلت إلى موقع ستونهنج ليس بواسطة البشروعبر نهر جليدي منذ حوالي 500 ألف عام.
وتزن هذه الأحجار التي تعرف بـالأحجار الزرقاء بين 3.6 و22 طنًا ويعود بناء ستونهنج إلى أكثر من خمسة آلاف عام وهي فترة سبقت اختراع الأدوات الحديثة.
يشير جون في كتابه The Stonehenge Bluestones إلى أن الأنهار الجليدية ربما كانت العامل الأساسي في نقل الأحجار من ويلز إلى سهل ساليسبري حيث ذابت الكتل الجليدية مع تحسن المناخ تاركة الحجارة في موقعها الحالي.
كما يؤكد أنه لا يوجد دليل قاطع يثبت أن البشر كانوا وراء استخراج الأحجار ونقلها يدويًا كما تدعم هذه النظرية فكرة أن البشر الأوائل استخدموا الأحجار التي وجدوا أنها متاحة محليًا عندما قرروا بناء نصب ضخم قد يكون بمثابة ساعة شمسية للاحتفال بالوقت.
ويرجح أن الاعتقاد الروحي بشأن الأحجار الزرقاء قد ظهر لاحقًا، بسبب الجهود المبذولة في نقلها وبنائها.
وينتقد جون في نظريته التحول من البحث العلمي إلى الأساطير في دراسة ستونهنج على مدى العقود الأخيرة معتبرًا أن الدافع وراء هذا التوجه كان البحث عن قصص مثيرة تتصدر المشهد الإعلامي.
الجدير بالذكر أن أحجار ستونهنج تتكون من نوعين: الأحجار الزرقاء التي تشكل الحلقة الداخلية وأحجار السارسِن المحلية و التي تشكل الحلقة الخارجية للنصب الأثري.