دادوه.. فنان كوردي يطرب الجمهور بأربع لغات ويبكي لعلاج زوجته
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
دادوه.. فنان كوردي يطرب الجمهور بأربع لغات ويبكي لعلاج زوجته.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
جمعية جاد افتتحت أول عيادة متخصصة لعلاج إدمان القمار في لبنان والعالم العربيّ
في خطوة غير مسبوقة، افتتحت جمعية "جاد" أول عيادة متخصصة لعلاج إدمان القمار في لبنان والعالم العربي، وذلك استجابةً لتزايد عدد المدمنين الراغبين في التعافي، خصوصًا من إدمان القمار الإلكتروني.
جاءت هذه المبادرة نتيجة تعاون بين جمعية جاد وكازينو لبنان Betarabia ، حيث تم تدريب فريق عمل متخصص وإجراء دراسة استمرت ستة أشهر، شملت التواصل مع أبرز الأطباء والمعالجين النفسيين حول العالم. هذه الجهود أسفرت عن إطلاق برنامج علاجي متكامل لمساعدة المدمنين على القمار في استعادة حياتهم.
العيادة الجديدة تقدم خدماتها شبه مجانية، ويعمل فريق جمعية جاد بشكل مباشر مع الحالات الميدانية، حيث تم الاستماع إلى تجارب مدمنين سابقين، مما ساعد في بناء برنامج علاجي يستند إلى الواقع، وليس فقط إلى النظريات الطبية.
مكتبة متخصصة في الإدمان
إلى جانب العيادة، تستعد جمعية "جاد" لإطلاق أول مكتبة متخصصة في العالم حول الإدمان، بالتعاون مع "بيت أربيا". تضم المكتبة 177,000 كتاب ومنشور وقصاصة صحفية، تغطي جميع أنواع الإدمان، بما في ذلك إدمان المخدرات، الكحول، الدخان، الإنترنت، والقمار.
الفان المتنقل
كمرحلة أولى، سيتم إطلاق فان متنقل يحمل هذه المكتبة إلى الجامعات والجمعيات والمؤسسات التربوية، بهدف نشر الوعي حول أخطار الإدمان وتأثيراته السلبية على الأفراد والمجتمع.
جمعية جاد
تأسست جمعية "جاد" عام 1981 على يد الأب نوا سكر، وبدأت كحركة شبابية لمكافحة المخدرات. لاحقًا، توسعت أنشطتها لتشمل تنظيم بيع الكحول، علاج الإدمان على التدخين، الإنترنت، والآن القمار.
مشروع العيادة والمكتبة في مراحله النهائية، ومن المتوقع أن يرى النور قريبًا بعد موافقة الجهات المختصة، ليكون خطوة جديدة في مسيرة الجمعية نحو مكافحة كل أشكال الإدمان في لبنان والعالم العربي.