افتتاح قاعة رياض الأطفال بمعهد الدكتور أحمد عمر هاشم
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
وسط أجواء احتفالية، استقبلت معاهد منطقة الشرقية الأزهرية الطلاب فى أول يوم بالعام الدراسى الجديد، حيث أضفت البهجة والفرح على وجوه الطلاب بتزيين وحفاوة الاستقبال واستعداد هيئتي التدريس والإدارة لتنظيم دخول الطلاب وتوزيعهم على الفصول الدراسية، وسط متابعة من قيادات المنطقة والإدارة التعليمية.
وحرصت المنطقة على تهيئة المناخ المناسب، والجيد، والآمن، والصحي للطلاب؛ حتى يتمكنوا من أداء واجباتهم وجذبهم للمعاهد،كما تم التعريف بمبادرة «بداية» الرئاسية بكلمة تعريفية موحدة بطابور الصباح.
وتابع رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية الأزهرية، انتظام الدراسة في يومها الأول ، حيث شهد طابور الصباح بمعهد الدكتور أحمد عمر هاشم، والقي كلمة تعريفية للطالبات عن المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، مؤكدا مشاركة الأزهر الشريف ببرامج ومبادرات متنوعة تنمي مهارات الطلاب والمعلمين، وتؤكد عمق رسالة الأزهر المجتمعية، وبيان أثره في تقدم البشرية ورقيً الحضارة الإنسانية.
كما تابع رئيس المنطقة انتظام العملية التعليمية داخل الفصول الدراسية، واطمأن على استقرار العملية التعليمية وانضباطها.
وحثهم على الاجتهاد، والحرص على تحصيل العلم، والاهتمام بتنفيذ أنشطة المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان".
وافتتح رئيس منطقة الشرقية الأزهرية قاعات رياض الأطفال للمرحلة الابتدائية بذات المبني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البهجة والفرح العملية التعليمية منطقة الشرقية رياض الأطفال المبادرة الرئاسية الإدارة المركزية الشرقية الأزهرية الدكتور أحمد عمر هاشم الإدارة التعليمية مهارات الطلاب منطقة الشرقية الأزهرية المبادرة الرئاسية بداية جديدة
إقرأ أيضاً:
داين تدان.. نصائح مهمة من الدكتور أحمد هارون | فيديو
قدم الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، 3 نصائح للعيش دائن وليس مدان، حيث قال: طبطب على قلبك باستخدام جملة «داين تدان»، ولو في جملة بتقلقك فلا تخاف واطمئن.
وأضاف الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، خلال تقديم برنامجه «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»: العطاء دون انتظار مقابل هو سمة النفوس الكريمة، ويجب عدم السماح لهذا الجفاء بالتأثير على نقاء القلب وحب الخير.
وتابع: يجب عدم عدم الانشغال بمواقف الآخرين السلبية، بل بالتركيز على بناء النفس وإحاطة الذات بعلاقات صحية قائمة على التقدير المتبادل، مؤكدًا أن من يمنح الخير بصدق سيجد جزاءه بأشكال مختلفة، سواء وفاءً لا يخون أو عوضًا لا يخيب.