سائح مكسيكي يخطب صديقته أمام معبد رمسيس الثاني
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تقدم سائح مكسيكي لخطبة صديقته في ساحة معبد رمسيس الثاني بمدينة أبوسمبل في جنوب أسوان.
وحسبم وسائل إعلام مصرية فاجأ الشاب الفتاة بتقديم خاتم الخطوبة وسط العشرات من زوار المعبد.
وعبر السائحان المكسيكيان عن سعادتهما بخطوبتهما في ساحة معبد أبوسمبل، بعد أن اتفقا على أن يكون رمسيس الثاني وزوجته نفرتاري شاهدين على خطبتهما.
وقال وليد عدنان مرشد سياحي في أسوان، إن عددا من أصدقاء السائحين المكسيكين، حرصوا على التقاط الصور التذكارية لهما فى هذه المناسبة السعيدة وسط الأثار المصرية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر رمسيس الثاني
إقرأ أيضاً:
الانتهاء من مشروع ساحة العلم بصحار.. مارس القادم
تواصل بلدية شمال الباطنة العمل على المراحل النهائية لمشروع "ساحة العلم" في ولاية صحار والذي من المقرر الانتهاء منه مارس القادم بمساحة إجمالية تبلغ 9,000 متر مربع.
وقال المهندس مالك بن صالح بن راشد الروشدي المشرف على تنفيذ المشروع: إن مشروع ساحة العلم يعد من المشاريع الحضارية التي ستميز ولاية صحار في السنوات القادمة كونه الأول من نوعه في محافظة شمال الباطنة وثاني أطول سارية علم في سلطنة عمان.
وأضاف الروشدي أن المشروع يحمل علم سلطنة عمان الذي يعد رمزا وطنيا غاليا على قلوب الجميع ويهدف إلى تعزيز الهوية العمانية وتعميق الانتماء من خلال تصميمه المبتكر الذي يتضمن سارية علم بارتفاع 50 مترًا، بالإضافة إلى مرافق متنوعة تشمل مقهيين بمساحة 60 مترًا مربعًا لكل منهما، ومناطق خضراء ونوافير مائية ومساحات مفتوحة مصممة لتعزيز التفاعل المجتمعي مؤكدا بأن الأعمال تسير وفق الخطة المقررة لضمان الافتتاح في الموعد المحدد حيث تم إنجاز المراحل الأساسية بنجاح بما في ذلك تركيب السارية وتجهيز الهياكل الرئيسية للمرافق مشيرا إلى أن المشروع يجسد رؤية وطنية تدمج بين الإرث الحضاري والحداثة ليكون فضاء حيويا يلهم الأجيال ويعكس روح الانتماء للوطن.
وأوضح الروشدي أن الفرق الفنية تركز حاليا على التشطيبات النهائية وزراعة المسطحات الخضراء وتجهيز النوافير المائية وإتمام الأنظمة الإنشائية والجمالية ليكون المشروع عند اكتماله وجهة ثقافية وترفيهية تجسد التمازج بين الأصالة العمانية والحداثة وتدعم السياحة والاقتصاد المحلي.