الشارقة - الوكالات

تأكيداً على أهمية العمل المشترك والتعاون الدولي في دعم مساعي تسريع وتيرة العمل التنموي بالاستناد إلى البيانات الدقيقة والشاملة، كشفت دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية عن قائمة الشركاء الاستراتيجيين للدورة الأولى من فعاليات "المنتدى الإقليمي للبيانات والتنمية المجتمعية" الذي تنظمه يومي 9-10 أكتوبر المقبل في مركز الجواهر للمناسبات والمؤتمرات بالشارقة.

وتضم قائمة الشركاء مؤسسات وهيئات ومنظمات اتحادية وإقليمية ودولية، هي: لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الإسكوا)، والمركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والمركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء، إلى جانب تعاون المنتدى مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) لتنظيم جلسة متخصصة. 

وتنظم الجهات الشريكة أكثر من 10 جلسات وورش عمل بالمنتدى تناقش موضوعات متنوعة تشمل دور البيانات في تطوير البنية التحتية، تعزيز الاستدامة، استشراف مستقبل سوق العمل، تحسين جودة الحياة ودعم المجتمعات، ورفاهية كبار السن، بمشاركة متحدثين بارزين من السودان، اليمن، قطر، الولايات المتحدة الأمريكية، المملكة العربية السعودية، سلطنة عمان، وغيرها، وذلك بهدف تعزيز التعاون وتبادل الخبرات لتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة.

ويجمع المنتدى خبراء التنمية الاجتماعية والاقتصادية والمتخصصين في البيانات والعاملين في المؤسسات الإحصائية الوطنية والإقليمية والعالمية، إلى جانب صنّاع القرار في قطاعات مختلفة، لمناقشة وتبادل سبل تطوير استخدام البيانات ودعم الابتكار لتحسين جودة حياة المجتمعات.
دور البيانات في حالات الأزمات
وتشارك لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الإسكوا) في المنتدى بتنظيم جلسة في اليوم الأول على منصة "بيانات الابتكار" بعنوان "طرق توفير البيانات في حالات الصراع والأزمات الإنسانية في المنطقة العربية"، تركز على أفضل الممارسات والتقنيات لضمان تدفق البيانات بشكل مستمر ودقيق في ظل الظروف الصعبة مثل النزاعات المسلحة أو الكوارث الطبيعية. كما تناقش دور البيانات في تحسين عمليات الإغاثة والاستجابة للأزمات، وكيفية توظيف الأدوات التكنولوجية المبتكرة لتقديم المساعدات بسرعة وفاعلية.
ويتحدث في الجلسة كل من الدكتور علي محمد عبّاس أحمد، مدير عام الجهاز المركزي للإحصاء، السودان، الدكتور إسماعيل لبّد، مسؤول قسم الإحصاءات الديمغرافية والاجتماعية، الإسكوا، وعبير عمود، مدير عام الإحصاءات الديموغرافية والاجتماعية بالجهاز المركزي للإحصاء، عدن اليمن، ويدير الجلسة الدكتور أحمد حسين، مستشار إحصائي في وزارة التخطيط التنموي والإحصاء، بقطر.
تكامل البيانات غير التقليدية والتقليدية لمستقبل العمل
كما تنظم الإسكوا في اليوم الثاني على منصة "بيانات الابتكار" جلسة "إلى أي مدى تتكامل البيانات غير التقليدية مع البيانات التقليدية لاستشراف مستقبل العمل في المنطقة العربية؟". وتهدف الجلسة إلى بحث الطرق المثلى لدمج البيانات التقليدية، مثل الإحصاءات الحكومية والسجلات الرسمية، مع غير التقليدية، التي تشمل وسائل التواصل الاجتماعي والبيانات الضخمة، وغيرها، للحصول على صورة شاملة ودقيقة عن احتياجات سوق العمل والتنبؤ بالتحديات المستقبلية وتحسين النمو الاقتصادي في المنطقة العربية. 
يتحدث في الجلسة كل من الدكتور سالم العرجي، قائد مبادرة مستقبل العمل في (الإسكوا)، والدكتور مروان خواجة، رئيس قسم الإحصاءات السكانية والاجتماعية في (الإسكوا)، والدكتور محمد المرواني أستاذ محاضر في جامعة السوربون ويدير الجلسة الدكتور إسماعيل لبّد.
.
متوسط العمر الصحي
وينظم المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بالتعاون مع منظمة "هيلب إيج إنترناشيونال" و"صندوق الأمم المتحدة للسكان"، مجموعة من ورش العمل المتخصصة لتعزيز حقوق ورفاهية كبار السن من خلال استخدام البيانات، وذلك ضمن منصة مخصصة بعنوان "بيانات الصحة".
تشمل الورش، التي تعقد بواقع ثلاث ورش عمل يومياً، مناقشة مواضيع التعامل مع احتياجات كبار السن، وتأثير بيانات الشيخوخة على السياسات الحكومية في دول مجلس التعاون الخليجي، وتطوير أنظمة البيانات لتكون أكثر ملاءمة لمجتمع الشيخوخة. كما تتناول الورش النهج القائم على حقوق الإنسان في صياغة سياسات الشيخوخة، ومشاركة كبار السن في صياغة السياسات ومراجعتها، إضافة إلى التحديات والفرص لتحسين البيانات حول كبار السن. يُقدّم هذه الورش نخبة من الخبراء من منظمة "هيلب إيج إنترناشيونال" وهم: كريس مكيفور، أليكس ميهنوفيتس، ومايا أبي شاهين.
وفي نفس السياق، ينظم المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في اليوم الثاني على منصة "بيانات التغيير" جلستين بعنوان "قياس مؤشر العمر الصحي المتوقع" يناقش خلالها العوامل المؤثرة على هذا المؤشر، والسياسات الصحية المتبعة لتحسينه، وتقديم رؤى حول دور الابتكار في جمع وتحليل البيانات في تعزيز الصحة. 
ويتحدث في الجلسة الأولى كل من البروفيسور علي مقداد، رئيس الشؤون الإستراتيجية، صحة السكان، معهد القياسات الصحية والتقييم (IHME) بالولايات المتحدة الأمريكية، والبروفيسور محسن نجفي، مدير تقدير العبء الوطني الفرعي للأمراض في معهد القياسات الصحية والتقييم، ومايا باسوفيتش، مدير الأبحاث والمشاركة في معهد القياسات الصحية والتقييم، والدكتور أراش راشيديان، مدير العلوم والمعلومات والنشر في منظمة الصحة العالمية.
بينما يشارك في الجلسة الثانية الدكتورة عذا محمد القنيبط، المدير التنفيذي لأبحاث الصحة العامة في هيئة الصحة العامة بالمملكة العربية السعودية، وسليمان بن ناصر الرواحي، اختصاصي أول في إدارة معلومات الصحة بدائرة المعلومات والإحصاء وزارة الصحة في سلطنة عمان، والدكتورة علياء حربي، مديرة مركز الإحصاء والبحوث بوزارة الصحة ووقاية المجتمع بالإمارات، ويدير الجلسة الدكتور زياد الخطيب، المنسق العلمي في المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها (ECDC).
البيانات وتطوير البنية التحتية والخدمات
على صعيد آخر، تنظم منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) في اليوم الأول من المنتدى على منصة "بيانات التغيير" جلسة بعنوان "البيانات وتطوير البنية التحتية وتحسين جودة الخدمات"، وتستضيف الدكتور عبدالله الملحم، الخبير في قطاع الشراكات والتعاون الدولي بالإيسيسكو، وفايزة العلوي، خبيرة في قطاع التعليم، والدكتور فهمان فتح الرحمن، خبير في قطاع العلوم والتكنولوجيا، والدكتور هاني تركي، رئيس المستشارين التقنيين في مشروع المعرفة العربي لدى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ويدير الجلسة الدكتورة سالي مبروك، مديرة مكتب المدير العام للإيسيسكو.
وتناقش الجلسة استخدام البيانات لتحديد احتياجات البنية التحتية، ودعم عملية اتخاذ القرار في التخطيط والتطوير، مع استعراض تجارب إقليمية ودولية وظّفت البيانات لتحسين كفاءة الخدمات في قطاعات النقل، والطاقة، والمياه، والاتصالات. كما تتطرق الجلسة إلى كيفية تحليل البيانات لتحديد الثغرات وتطوير حلول مستدامة تعزز جودة الحياة وتلبي احتياجات المجتمعات المتنامية.
 

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: البنیة التحتیة الأمم المتحدة مجلس التعاون البیانات فی فی المنطقة کبار السن فی الجلسة فی الیوم على منصة

إقرأ أيضاً:

تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء لدعم تصدير المقاولات والعقار المصري لدول الإقليم.. وزراء الإسكان وقطاع الأعمال والتنمية المحلية يفتتحون ملتقى «بُناة مصر» بمشاركة وفود عربية وأفريقية

تحت رعاية الدكتورمصطفي مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، انطلقت صباح اليوم الأحد فعاليات الدورة التاسعة لملتقى بُناة مصر «الحدث الأكبر في قطاع التشييد والبناء»، بحضور الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية والمهندس محمد شيمى وزير قطاع الأعمال العام والمهندس شريف الشربينى وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية و بمشاركة وفود عربية وأفريقية، لاستعراض آليات تصدير صناعة التشييد والبناء والصناعات التكميلية المصرية لدول الإقليم، وبحث فرص تصدير التجربة المصرية الحديثة في التنمية العمرانية الموسعة ومخططات شركات التطوير العقاري في التوسع بأسواق الدول الخارجية، وتكرار نماذج المشروعات السكنية والسياحية المتميزة بالخارج، إلى جانب تعزيز مسارات ملف تصدير صناعة العقار المصري.

حضور موسع للقيادات التنفيذية لكبرى المؤسسات المعنية بقطاع التشييد والبناء والتنمية المستدامة والتطوير العقاري والتمويل

ويستعرض الملتقى الذي يُقام تحت عنوان «فرص الشركات المصرية في مخططات التنمية الإقليمية»، وتنظمه شركة «إكسلانت كومينيكشن» التابعة للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية UMS، بالتعاون مع الاتحاد الأفريقي لمنظمات مقاولي التشييد والبناء، مخططات التنمية الشاملة بالمنطقة وخريطة المشروعات الكبرى في ظل الأوضاع والاضطرابات العالمية والتحديات التي فرضتها على الدول الناشئة، وفرص الشركات المصرية للمشاركة في مجالات تنمية البنية التحتية ومشروعات التشييد والبناء والطاقة والبنية التكنولوجية في ظل التحول الاقتصادي الحديث للدولة المصرية.

يشهد الملتقى العديد من الجلسات التي تضم وزراء ومسؤولين وكبار القيادات التنفيذية لكبريات الشركات والمؤسسات المعنية بقطاع التشييد والبناء والتنمية المستدامة، والتطوير العقاري ومؤسسات التمويل ومنظمات الأعمال المحلية والإقليمية، لطرح الخرائط الكاملة للتنمية والاستثمار بالمنطقة العربية والأفريقية أمام شركات القطاع الخاص المصرية، إذ يضم الملتقى علامات تجارية كبرى في المنطقة بمجالات التشييد والعمران تُمثلها اتحادات المقاولات والمنظمات المعنية، والتي تبحث فرصًا لتكوين تحالفات مع الشركات المصرية.

وفود من دول السعودية وليبيا والعراق تشارك في الملتقى لاستعراض مشروعاتهم التنموية أمام الشركات المصرية  

وتشهد النسخة التاسعة للملتقى مشاركة عدد من قيادات المؤسسات والأجهزة المعنية بملفات التنمية في البلدان العربية، وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية وليبيا والعراق،  بغرض طرح إستراتيجية التنمية وإعادة الإعمار بدول الجوار ببنود وأسس واضحة تختبر تطلعات المنطقة نحو مسارات التعمير وتؤسس لآليات للشراكة بين الشركات المصرية ونظيرتها الوطنية في دول المنطقة، ومن المقرر أن يضم الملتقى حضور وفد من ممثلى منظمات الأعمال المعنية بملفات التنمية والاستثمار بهذه الدول.

الملتقى يشهد استعراض تجربة مصر في التنمية العمرانية والحضرية الممثلة في مدن الجيل الرابع والبنية التحتية المتطورة والمجتمعات الحديثة

ويستضيف الملتقى عددًا من مؤسسات التمويل الدولية التي تلعب دورًا مهمًا في دعم مشاريع التنمية وتنفيذ إستراتيجيات الدول نحو تحقيق تطلعات شعوبها صوب مستقبل أفضل، ومن أبرزها البنك الإسلامي للتنمية، والبنك الأفريقي للتنمية، والمصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا.

ويناقش الملتقى فرص الشراكة والتكامل بين الشركات المصرية العاملة في مجال التشييد والبناء، في التخصصات كافة، لتعزيز حركة تصدير المقاولات للمنطقة، وإتاحة فرص لمعظم الشركات المهيأة للعمل في الأسواق الخارجية لتنمية نشاطها، خاصة أن الكثير منها شارك الدولة في حركة التنمية العمرانية الشاملة والآليات الإنشائية المتطورة المستخدمة في تنفيذها، والتي شملت مشروعات مدن المجتمعات العمرانية الكبرى من الجيل الرابع، والتي شهدت تقنيات عالمية، ومنها الأبراج السكنية ذات الارتفاعات الشاهقة في العاصمة الإدارية الجديدة والعلمين الجديدة، والطرق والكباري والبنية التحتية المتطورة للكهرباء.

مناقشات بين قيادات الشركات المصرية والإقليمية لطرح رؤية جديدة للتنمية العمرانية تتلاءم مع التحديات العالمية الحالية

ويستهدف الملتقى، من خلال لقاءات مباشرة بين القيادات المصرية والإقليمية، بحث مسارات التنمية أمام شركات التشييد والبناء في الأسواق العربية والأفريقية، عبر استعراض إستراتيجيات التنمية بهذه الدول ومخططات المشروعات الكبرى وفرص مشاركة الكيانات المصرية بها، في ظل المتغيرات العالمية التي فرضتها الأوضاع الاقتصادية الراهنة، مع طرح رؤية الجهات الحكومية والأطراف المعنية حول استكمال برامج التنمية الشاملة والمستدامة في دولها والإجراءات المخطط لها لدعم مختلف الصناعات المهمة، وعلى رأسها صناعة التشييد والتعمير والصناعات المختلفة المرتبطة بها، وعرض تطور أساليب شركات المقاولات من حيث الهيكل الفني أو الإداري، واستحداث آليات وطرق تنفيذ جديدة.

وتتوافق مستهدفات ملتقى بُناة مصر مع الخطط الإستراتيجية للتنمية المستدامة لدى الحكومات الأفريقية والعربية، لتواكب توسعاتها، كل وفقًا لإستراتيجيته، إذ تستهدف بعض الدول استغلال موقعها الجغرافي وإنشاء مدن سياحية وصناعية جديدة، بما يعزز فرص النمو الاقتصادي ويوفر عملة أجنبية للبلاد، الأمر الذي يستعرضه الملتقى أمام الشركات العاملة في المجال لتوفير فرص استثمارية تحقق عنصر الاستفادة المتبادل بين الجانبين.

ويشهد الملتقى حضور لفيف من السفراء ورؤساء الاتحادات ومنظمات الأعمال المعنية بقطاعات التشييد والاستثمار والتجارة، فضلاً عن حضور ممثلي رؤساء الكيانات المصرفية الكبرى، لطرح خريطة التنمية المستدامة وأجندة المشروعات الجديدة التي تحمل فرصًا استثمارية بالمحيطين العربي والأفريقي لقطاعات التشييد والبناء والتطوير العقاري المصري وكل الصناعات المرتبطة بالقطاع.

يُعد ملتقى بُناة مصر هو الحدث الأهم والأكبر في قطاع المقاولات والتشييد والبناء في مصر، كونه يعقد سنويًا منذ عام 2014 بدعم ورعاية حكومية موسعة، في ظل سعي الدولة لتحسين البيئة الاستثمارية في مجال التعمير والتنمية الشاملة، ووضع آليات تنفيذية للمشروعات القومية للدولة، إذ يضم الملتقى مختلف فئات شركات المقاولات والأطراف الفاعلة والمؤثرة في أنشطته والقطاعات المتصلة بنشاطه كالاستثمار العقاري والطاقة وصناعة مواد البناء، ويبحث سنويًا مخططات العام والمشروعات المرتقبة في ضوء أجندة الدولة للتنمية، والخروج بتوصيات نافذة، وكذلك صياغة العديد من الأفكار والحلول للمساهمة في تعديل القوانين المنظمة لعمل القطاع، وأيضًا دعم التنمية المستدامة في قطاع المقاولات.

مقالات مشابهة

  • المنتدى الإقليمي للبيانات والتنمية المجتمعية ينطلق 9 أكتوبر بمشاركة خبراء ومتخصصين
  • تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء لدعم تصدير المقاولات والعقار المصري لدول الإقليم.. وزراء الإسكان وقطاع الأعمال والتنمية المحلية يفتتحون ملتقى «بُناة مصر» بمشاركة وفود عربية وأفريقية
  • أشرف صبحي يؤكد أهمية الرياضة الجامعية كأداة لتعزيز التربية والتنمية الشاملة للشباب الإفريقي
  • غداً.. المرأة العربية تطلق اللقاء الإقليمي الأول لتبادل الخبرات
  • “المنتدى الإقليمي للبيانات والتنمية المجتمعية” يحشد جهود منظمات إقليمية وعالمية لتسريع وتيرة التنمية الشاملة والمستدامة في المنطقة
  • "الإقليمي للتنمية المجتمعية" يستعرض دور البيانات في تعزيز النمو الاقتصادي
  • «المنتدى الإقليمي للبيانات» يناقش تشكيل أسواق العمل
  • اختتام الدورة التدريبية الخاصة بالمشاركة المجتمعية واستراتيجية تطوير القطاع الصحي
  • المنتدى الدولي بالشارقة يكرم الدكتور محمد غنيم رائد جراحات زراعة الكلى بجامعة المنصورة