بعد وفاة نجل إسماعيل الليثي.. نصائح مهمة لسلامة طفلك في الشرفة
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تصدر خبر وفاة الطفل رضا، نجل المطرب الشعبي إسماعيل الليثي، عناوين الأخبار بعد أن أعلن المطرب عمر كمال عن رحيله عبر صفحته الرسمية على فيسبوك.
الطفل، البالغ من العمر 9 سنوات، توفي نتيجة سقوطه من شرفة إحدى العمارات المرتفعة أثناء لهوه.
تفاصيل الحادثسبب الوفاة: الطفل فقد توازنه وسقط من الشرفة، وتم نقله إلى المستشفى حيث لفظ أنفاسه الأخيرة.أهمية السلامة: الحادث أثار قلق الآباء والأمهات حول كيفية تأمين سلامة الأطفال في الشرفات.نصائح لتأمين سلامة الأطفال في الشرفات
تعتبر الشرفة من الأماكن الخطرة في المنزل، وفيما يلي بعض النصائح لحماية الأطفال:
وضع الدرع البلاستيكي: يمكن تركيب غطاء شفاف أمام درابزين الشرفة لخلق حاجز يمنع الأطفال من تسلقه.
استخدام شبكة الأسلاك: تركيب شبكة سلكية عبر الدرابزين يوفر حماية إضافية ضد السقوط.
استخدام الكرتون: إذا كانت الحلول السابقة مكلفة، يمكن استخدام كرتون قديم لسد الفراغات بين درابزين الشرفة.
تجنب وضع المقاعد: يُفضل عدم وضع مقاعد في الشرفة، حيث يمكن للأطفال استخدامها لتسلق السور مما يعرضهم للخطر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بعد وفاة نجل إسماعيل الليثي اسماعيل وفاة نجل إسماعيل الليثي الشرفة طفل
إقرأ أيضاً:
رسام وكاتب الأطفال أحمد عبدالنعيم لـ"البوابة نيوز": يعقوب الشاروني مُعلمي الأول
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف رسام وكاتب الأطفال أحمد عبدالنعيم، عن علاقته برائد ادب الطفل، الراحل يعقوب الشارونى، مؤكدًا انها بدات من مرحلة الطفولة الفنيه لرسوم الأطفال.
وقال "عبدالنعيم" فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، إن يعقوب الشارونى كان الناصح والمعلم الأول فى صناعة الكتب، موضحًأ ان عالم الشارونى بمثابة دخول جامعة خاصة بكل ما يتعلق بأدب الطفل.
وأضاف: " أتذكر أول تعاونى بينى وبين الأستاذ همس فى أذنى فنان كبير( خلى بالك كتب الشارونى بتتشاف كويس ) أدركت حجم مسئولية التعامل مع نص لكاتب كبير وتعلمت أن الرسوم للأطفال ليست تعبيرا عن النص فقط ولكنها قيمة مضافة ونص آخر مواز للنص الأصلى".
وتابع: "استمرت علاقة التعاون لعلنى أتذكر آخر حوار للأستاذ الشارونى عن أقرب الأصدقاء إلى قلبه ذكرنى بالاسم فقد ظلت علاقة الصداقة أكثر من ثلاثين عاما أتعلم منه وأصاحبه وأتكء عليه وقت الضيق".
أحمد عبدالنعيم ، هورسام وكاتب للأطفال، له إسهامات عديدة فى مجال رسوم الطفل والصحافة الساخرة، يشغل منصب المدير الفنى لمجلة "قطر الندى"، وهو عضو لجنة فنون الطفل بالمجلس الأعلى للثقافة، استمد حبه لمجال أدب الطفل من الكاتب القدير الراحل يعقوب الشارونى، حيث دامت صداقتهم لأكثر من 30 عامًا، فكان له أثر كبير فى تكوينه الأدبى، وله أكثر من 250 كتابا للطفل، وقال عنه نجيب محفوظ: يدك تعكس موهبة صادقة أرجو لها النمو، وهو صاحب المناظرة الشهيرة مع الرسام البريطانى ستيف بيل حول أصول فن الكاريكاتير.