“باركولي أنا خطبت”.. أحمد سعد يفجر مفاجأة عن عودته لطليقته
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: فاجأ الفنان أحمد سعد، جمهوره بتصريح غريب عن عودته إلى طليقته مصممة الأزياء علياء بسيوني، وذلك خلال إحيائه حفلًا بالساحل الشمالي.
ونشر سعد، على حسابه الخاص بـ”إنستغرام” مقطع فيديو من الحفل قال فيه: “قررنا نعمل فترة خطوبة نعرف بعض أكتر، وهنبدأ حياة جديدة، وأنا عندي رسالة لأي أزواج اطلقوا إنهم يدوا لنفسهم فرصة تانية بعيدة عن أي مشاكل”، وعلّق أحمد على الفيديو كاتباً: “باركولي أنا خطبت”.
وجاء تصريح سعد بعد جدل كبير خلال الأيام الماضية حول عودة العلاقة الزوجية بينه وبين أم ابنتيه، علياء البسيوني بعد أشهر من إعلانهما الانفصال، وذلك عندما فاجأت علياء جمهورها وجمهور زوجها بنشر صور عدة وفيديو ظهر فيها مع ابنتيهما، تهنئه بها بمناسبة عيد ميلاده، مشيرةً إلى أن وجوده بينهن هو الأهم في الحياة.
وقالت علياء تعليقاً على الفيديو والصور التي نشرتها عبر حسابها الرسمي في “إنستغرام”: “اليوم مكنش هيعدّي كده… كل سنة وأنت طيب وألذ واحد في الدنيا، كل سنة وأنت منوّر حياة كل اللي حواليك وأنا أولهم وطبعاً كل سنة وأنت أحلى حاجة في حياتنا ومقطعين بعض دايماً، مكنش ينفع أعدّي اليوم ده من غير ما أقولك إن وجودك أهم حاجة وبيخلّي الدنيا أحلى دايماً، كل سنة وأنت طيب يا حمادة”.
وما أكد أخبار العودة حضورها الحفل الذي أحياه سعد في الساحل الشمالي حيث كانا يتواجدان رفقة ابنتيهما على أحد شواطئ الساحل الشمالي يقضون عطلتهما الصيفية.
View this post on InstagramA post shared by Ahmed Saad (@ahmedsaadofficial)
main 2024-09-22Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کل سنة وأنت
إقرأ أيضاً:
لافروف: “روسيا قادرة على الدفاع عن مصالحها عسكريا” والرد على تدريبات “الناتو” في القطب الشمالي
روسيا – أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا ترى كيف يزيد حلف “الناتو” مناوراته المتعلقة بالأزمات في القطب الشمالي، وهي مستعدة للدفاع عن مصالحها، بما في ذلك من الناحية العسكرية.
وقال لافروف في مقابلة لمشروع الفيلم الوثائقي “اختراق السوفييت”: “نرى كيف يزيد الناتو مناوراته المتعلقة بالأزمات المحتملة في القطب الشمالي، وبلادنا مستعدة تماما للدفاع عن مصالحها من الناحية العسكرية والسياسية والعسكرية التقنية”.
ونشرت وزارة الدفاع الأمريكية في يوليو نسخة محدثة من استراتيجية البنتاغون في القطب الشمالي، والتي بموجبها تعتزم إجراء مناورات عسكرية في القطب الشمالي بمفردها ومع حلفائها لإثبات قدرتها القتالية.
وتعتزم الولايات المتحدة التعاون مع شركائها وحلفائها في القطب الشمالي، وكذلك الشركات الصناعية والقبائل المحلية في ألاسكا لتعزيز الردع في المنطقة.
وجاء في الاستراتيجية أيضا أن الولايات المتحدة وحلفاءها يعتزمون نشر أكثر من 250 مقاتلة حديثة متعددة المهام قادرة على العمل في المنطقة بحلول عام 2030.
المصدر: “نوفوستي”