عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، تقديم الإعلاميين جومانا ماهر ومحمد عبده عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان « في ذكرى رحيل هشام سليم.. محطات فنية في حياة نجم التسعينيات».

وأفاد التقرير: «تحل اليوم ذكرى رحيل الفنان الكبير هشام سليم الذي غادر عالمنا عن عمر ناهز 64 عاما تاركا بصمة واضحة في عالم الفن سواء في الدراما أو السينما أو المسرح، وامتدت مسيرته الفنية لعقود، فبدأت بخطوات واثقة في سن مبكرة».

وأضاف: «كانت انطلاقته في السينما عام 1972 من خلال فيلم «إمبراطوية م» إلى جانب الفنانة الكبيرة فاتن حمامة، وبعد ذلك عاد للوقوف أمامها مرة أخرى في فيلم «أريد حلا» عام 1975 الذي ساهم في تعديلات أحد قوانين الأحوال الشخصية».

وتابع التقرير: «برزت موهبة «هشام سليم» في فيلمه الثالث «عودة الابن الضال» من إخراج يوسف شاهين، الذي يعد من أبرز الأفلام في تاريخ السينما المصرية، وشارك في هذا الفيلم مع نخبة من النجوم مثل محمود المليجي وشكري سرحان وماجدة الرومي وهدى سلطان».

اقرأ أيضاًأخي وصديقي الغالي.. إلهام شاهين تحيي ذكرى ميلاد هشام سليم (صور)

في ذكرى ميلاده.. هل تنبأ هشام سليم بموعد وفاته؟

كيف تذكر نجوم الفن هشام سليم في الذكرى السنوية الأولى لرحيله؟

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: برنامج صباح الخير يا مصر هشام سليم الفنان هشام سليم هشام سليم أعمال هشام سليم صالح سليم وفاة هشام سليم اعمال هشام سليم ذكرى وفاة هشام سليم اخبار هشام سليم هشام سلیم

إقرأ أيضاً:

رحيل ناصر الصالح.. ملحن الإحساس وصانع الألحان الخالدة في ذاكرة الفن العربي


ودّعت الساحة الفنية العربية أحد أبرز رموز التلحين، الموسيقار السعودي ناصر الصالح، الذي توفي عن عمر يناهز 63 عامًا، تاركًا خلفه إرثًا موسيقيًا غنيًا ساهم في تشكيل وجدان الجمهور العربي على مدار عقود.

مسيرة فنية بدأت من الطفولة
ولد ناصر الصالح وسط بيئة موسيقية، حيث نشأ في كنف والده الذي كان له دور بارز في اكتشاف موهبته المبكرة، إلى جانب تأثره بالمحيط الفني الذي نشأ فيه. منذ صغره، أبدى الصالح شغفًا كبيرًا بالموسيقى، وسرعان ما صقل موهبته ليصبح أحد أهم الملحنين في الخليج والوطن العربي.

ألحان حفرت مكانها في القلوب
على مدار مسيرته، تعاون ناصر الصالح مع نخبة من نجوم الغناء العربي، مقدمًا أعمالًا متميزة أصبحت جزءًا لا يُنسى من ذاكرة المستمعين. ومن أبرز إبداعاته أغنية "تروح" للمطربة المصرية أنغام، التي حققت نجاحًا واسعًا، إلى جانب العديد من الأغاني الوطنية والخليجية التي لامست وجدان الجماهير. لم يكن الصالح مجرد ملحن، بل كان صانع مشاعر وأحاسيس استطاع أن يترجمها إلى ألحان تعيش لعقود.

علامة فارقة في الموسيقى العربية
لم تقتصر بصمات ناصر الصالح على تقديم ألحان جميلة فحسب، بل كانت موسيقاه تحمل هوية خاصة تجمع بين الطابع الخليجي الأصيل والتجديد العصري، مما جعله واحدًا من أكثر الملحنين تأثيرًا في جيله. كما تميز أسلوبه بالتنوع بين الأغاني العاطفية والوطنية، ما أكسبه جماهيرية واسعة في مختلف الدول العربية.

وداعًا لملحن الإحساس
برحيله، فقدت الساحة الفنية العربية ملحنًا استثنائيًا أثرى المكتبة الموسيقية بروائع ستظل خالدة في الأذهان. ناصر الصالح لم يكن مجرد اسم في عالم التلحين، بل كان روحًا موسيقية نبضت بالأحاسيس وعبرت عن مشاعر ملايين المستمعين. ستبقى أعماله شاهدًا على مسيرة فنية حافلة بالإبداع، وستظل ألحانه تعزف في قلوب محبيه، شاهدة على موهبته الفريدة.

مقالات مشابهة

  • أمير هشام: سيرفيت السويسري يرفض رحيل «كوتيسا» للأهلي
  • لإحياء ذكرى رحيل أم كلثوم.. «الثقافة» تنظم احتفالية استثنائية في باريس غدا
  • ذكرى رحيل حكيم الثورة الفلسطينية المثقف (بورتريه)
  • نيكول سابا "تدمر" حياة ياسمين عبد العزيز وخالد سليم في "وتقابل حبيب" وتثير الجدل في أول ظهور لها بعد غياب!
  • ريهام عبدالحكيم ضيفة على نغم إف إم في ذكرى رحيل أم كلثوم.. الأحد
  • شاهد| فعاليات الصالون الثقافي "السينما والذكاء الاصطناعي" بحضور نجوم الفن
  • رحيل ناصر الصالح.. نجوم الفن يودعون قبطان الطرب الخليجي
  • عبد المسيح في ذكرى اغتيال لقمان سليم: العدالة السماوية آتية لا محال
  • رحيل ناصر الصالح.. ملحن الإحساس وصانع الألحان الخالدة في ذاكرة الفن العربي
  • في ذكرى وفاتها.. محطات صنعت الطفلة المعجزة فيروز