euronews:
2024-11-17@07:34:12 GMT

أثينا.. جهود ومشاريع من أجل بيئة مقاومة للفيضانات

تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT

أثينا.. جهود ومشاريع من أجل بيئة مقاومة للفيضانات

يخوض حاكم أتيكا معركة شرسة لجعل منطقته آمنة، ويكافح من أجل إزالة العقبات البيروقراطية ومواجهة نقص التمويل.

اعلان

يجري العمل على قدم وساق لتنظيف الأنهر الصغيرة في أتيكا والتي تهدد مناطق مختلفة بالفيضانات. قال حاكم أتيكا، نيكوس هاردالياس، خلال زيارة ميدانية في شرق أتيكا: "إن الحماية من الفيضانات في أتيكا هي أولوية قصوى".

أثار هاردالياس مخاوف بشأن استعداد المنطقة للفيضانات قبل موسم الشتاء. وكانت المنطقة قد تعرضت في السابق لأضرار جسيمة من حريق هائل وصل إلى الضواحي الشمالية لأثينا في أغسطس. واعترف هاردالياس في تصريحاته بالتقدم المحرز لكنه قال إن أتيكا لا تزال "غير محصّنة" ضد مخاطر الفيضانات المحتملة.

لا مشاريع بدون تمويل نيكوس هاردالياس حاكم مقاطعة أتيكا

نحن نخوض معركة البديهيات. وبعبارة أخرى، نسلط الضوء على القضايا التي كان ينبغي حلها. يجب أن تكون هناك عمليات تنظيف منتظمة، ونحن نحاول ترشيد هذا الإجراء، لتحقيق بعض النظام. مشكلتنا الكبيرة هي مشكلة التداخلات. أي أن هناك أنهرا نقوم بتنظيفها، وأخرى تنظفها الوزارة، ومجاري مياه تنظفها البلديات. أنت تدرك أن كل هذا يخلق العديد من المشاكل".

أصبح تأخّر المشاريع المهمة بسبب البيروقراطية أو نقص الموارد ظاهرة شائعة. صرح نيكوس هاردالياس أن الإدارة الحضرية لمشاريع الوقاية هي الحل الوحيد لحماية أتيكا، وقد قدم اقتراحًا محددًا في هذا الصدد قائلا:

"الجزء من الاقتراح الذي يتعلق بكيفية ترخيص هذه المشاريع يتقدم خطوة بخطوة، حتى لا نضيع وقتًا ثمينًا. لقد تم اتخاذ بعض الخطوات الهامة، ولكن هناك حاجة إلى مراجعة شاملة للأدوات القانونية المقدمة لنا، وخاصة الوسائل المالية. لأن المشاريع بدون أموال غير موجودة. الحكومة تنقل المسؤوليات إلينا، ولكن يجب عليها أن تكملها بالموارد اللازمة. بدون المال لا يمكننا تنفيذ المشاريع".

حتى الآن، قامت خدمات منطقة أتيكا بتنظيف 19 مجرى مائيا، أي بمساحة تغطي ما يقرب من 10.4 كيلومترًا، وهي بحلول نهاية أكتوبر، تهدف إلى تطهير 20.9 كيلومترًا أخرى عبر 19 مجرى آخر.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية المشكلتان المتفاقمتان: كيف تستعد بلجيكا للتصدي للفيضانات والجفاف؟ فنلندا.. شركة ناشئة تعتمد على السجناء لتدريب الذكاء الاصطناعي جريئة رغم فشلها.. هولندا تحيي الذكرى الـ80 لعملية "ماركت جاردن" عاصفة فيضانات - سيول اليونان اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next اليوم 352 للحرب: حزب الله يكثف قصف إسرائيل بالصواريخ وبعضها يسقط في حيفا... وغارات على وسط غزة يعرض الآن Next على الهواء مباشرة... الجيش الإسرائيلي يقتحم مكتب قناة "الجزيرة" في رام الله ويغلقه يعرض الآن Next ترامب يرفض مناظرة ثانية مع هاريس: فات الأوان يعرض الآن Next ارتفاع حصيلة ضحايا انفجار منجم للفحم في إيران يعرض الآن Next فنلندا.. شركة ناشئة تعتمد على السجناء لتدريب الذكاء الاصطناعي اعلانالاكثر قراءة شاهد: ثعبان ضخم يحاصر سيدة في مطبخها.. معركة من أجل البقاء في تايلاند حب وجنس في فيلم" لوف" منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر.. من هم أبرز قادة حزب الله الذين قتلوا منذ طوفان الأقصى ومن بقي حيا؟ حزب الله يؤكد اغتيال عقيل وقائد "قوة الرضوان"... و"تفاصيل إسرائيلية " عن العملية محكمة الاستئناف بالرباط تتعهد بالنظر في شكوى ضد جندي إسرائيلي بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزة اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومغزةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامبهولنداروسياألمانياأسرىفيضانات - سيولأوروباحلف شمال الأطلسي- الناتولبنانحزب الله Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب هولندا روسيا ألمانيا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب هولندا روسيا ألمانيا عاصفة فيضانات سيول اليونان غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب هولندا روسيا ألمانيا أسرى فيضانات سيول أوروبا حلف شمال الأطلسي الناتو لبنان حزب الله السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

الحرب في لبنان .. تصعيد إسرائيلي رغم جهود التهدئة الأميركية

تصعيد غير مسبوق شهدته الضاحية الجنوبية لبيروت خلال اليومين الماضيين، حيث أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ أكثر من ثلاثين غارة على مواقع لحزب الله في المنطقة.

الغارات أسفرت عن تدمير عدد من المباني السكنية، وذلك لاشتباه الجيش الإسرائيلي بوجود مخازنِ سلاحٍ ومقارَ تابعةٍ لحزب الله تحتها، فيما تضرر العشرات في المنطقة التي تعتبر المعقل الرئيس لتنظيم حزب الله، يأتي ذلك في وقت أعلن خلاله الجيش الإسرائيلي استمرار التحرك البري في جنوب لبنان.

هذا التصعيد أثار العديد من الاسئلة حول أسباب استمرار القصف الإسرائيلي بالتزامن مع بوادرِ حلٍّ سياسي يلوح في الأفق، وكيف تنظر واشنطن للمشهد الحالي في لبنان؟ 

ميتشل باراك المستشار السياسي والخبير في استطلاعات رأي من القدس قال لقناة الحرة إن هناك مفاوضات تجري، بعضها عبر الولايات المتحدة وهناك خطط على الطاولة لوقف اطلاق النار، لكن بينما يتم الحديث على هذه الجهود، أطلق حزب الله خلال هذه الفترة أكثر من 200 صاروخ سقطت بعضها في إسرائيل وأسفرت عن مقتل عدد من المدنيين.

وأضاف باراك أن إسرائيل سوف لن تكون مهتمة بوقف اطلاق النار  "عندما يكون الطرف الآخر مستمر في هجماته الصاروخية" موضحا أن التهدئة مرهونة بالقضاء على قدرات حزب الله.

جيفري أرونسون خبير سياسي واستراتيجي ومديرسابق لمؤسسة السلام في الشرق الأوسط من واشنطن ذكر من جهته لقناة الحرة أن هناك تعقيدات في الرؤية الأميركية خلال هذه الفترة مع قرب مغادرة إدارة بايدن، وتسنم ترامب المنصب في يناير المقبل.

هذه الفترة الانتقالية، يقول أرونسون، تحجم من قدرات أي مسؤول أميركي لفرض سلطة ونفوذ الولايات المتحدة على أطراف النزاع في الشرق الأوسط، متوقعا استمرار "ديناميكية الحرب" بين إسرائيل ولبنان لفترة من الوقت.

الحرب تكبّد لبنان 8.5 مليار دولار.. التداعيات وفرص التعويض أدت الحرب المستمرة بين حزب الله وإسرائيل إلى تفاقم الأزمات في لبنان، إذ زادت الضغوط على الاقتصاد المتدهور منذ سنوات، مما أثر سلبا على مختلف القطاعات الحيوية، وأدى إلى تعميق المعاناة الاجتماعية.

وذكرت صحيفة واشنطن بوست، الأربعاء، أن مساعدا مقربا من رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، قال للرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب وصهره جاريد كوشنر، هذا الأسبوع، إن إسرائيل تسارع إلى المضي قدما في اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان.

ونقلت الصحيفة عن ثلاثة مسؤولين إسرائيليين حاليين وسابقين إن الهدف من السعي الإسرائيلي هو "تحقيق فوز مبكر في السياسة الخارجية للرئيس المنتخب".

يذكر أن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، زار ترامب في فلوريدا في جولته الأميركية الأخيرة، قبل التوجه إلى البيت الأبيض للقاء مسؤولين في إدارة الرئيس الحالي، جو بايدن، بشأن الملف اللبناني.

وللضاحية الجنوبية في بيروت أهميةٌ خاصة بالنسبة لحزب الله، حيث كانت قبل الحرب المعقلَ الرئيسي له، إذ كانت تلك المنطقة الصغيرة البالغُ حجمها ثمانية وعشرين كيلومترا مربعا، تضم مليون نسمة أغلبهم من الطائفة الشيعية، من مؤيدي التنظيم الموالي لإيران الذين نزحوا خلال العقود الماضية من الجنوب والبقاع.

مقالات مشابهة

  • حزب الله يقلب المعادلة: مقاومة استثنائية تُفشل تقدم العدو
  • يسري نصر الله: تعلمت من يوسف شاهين ضرورة تحقيق المتعة في بيئة العمل
  • مسؤول شكبي يشكو ظلم سهل نينوى في المشاريع والموازنات
  • مصر تدعم جهود السعودية في مكافحة مقاومة مضادات الميكروبات ضمن وثيقة «التزامات جدة»
  • وزير الصحة يؤكد دعم جهود السعودية في مكافحة مخاوف مقاومة مضادات الميكروبات
  • مفتي ليبيا يهاجم قمة الرياض.. حذّر من خطة لفصل مقاومة لبنان عن غزة
  • رئيس منطقة فالنسيا يعترف بحدوث “أخطاء” في إدارته للفيضانات
  • طيارون أمريكيون شاركوا بصد الهجوم الإيراني على إسرائيل: كانت ليلة مرهقة وأول اختبار حقيقي لقواتنا
  • كيم جونغ أون يشرف على اختبارات تطوير طائرات بدون طيار متفجرة ويطالب بتسريع الإنتاج
  • الحرب في لبنان .. تصعيد إسرائيلي رغم جهود التهدئة الأميركية