رسائل تهنئة بمناسبة اليوم الوطني السعودي 2024
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تحتفل المملكة العربية السعودية باليوم الوطني السعودي 2024، مخلدةً ذكرى 94 عامًا من الاتحاد.
يُقام الاحتفال وسط أجواء مميزة، حيث منحت وزارة الموارد البشرية إجازة رسمية للعاملين في مختلف القطاعات، مما يتيح لهم فرصة الاستمتاع بالفعاليات المقررة.
إجازة اليوم الوطني السعوديتقرر منح إجازة رسمية يومي الأحد والاثنين (22 و23 سبتمبر 2024) بالتزامن مع عطلة نهاية الأسبوع، ليتمكن المواطنون من الاحتفال والاستمتاع بالأجواء العائلية.
تشمل مظاهر الاحتفال إرسال رسائل تهنئة بين الأهل والأصدقاء، للتعبير عن الفخر والاعتزاز بالوطن.
إليك بعض الرسائل الجميلة:
دام عزك يا وطن: كل عام وأنت بخير يا مملكتي الغالية.عشت يا وطني حرًا مستقلًا: نسأل الله أن يحفظك من شر الفتن والمحن.94 عامًا من الفخر: نحتفل بوحدتنا وفخرنا، وندعو الله أن يديم نعمة الأمن والأمان.مملكتي العظيمة: أنتِ الفخر، ومقامك في القلوب لا يميل.فعاليات اليوم الوطني السعودي 2024وضعت الهيئة العامة للترفيه برنامجًا احتفاليًا مميزًا، يتضمن فعاليات متنوعة على مدار 4 أيام، تشمل:
عروض فنية: تتضمن مسرحيات وفعاليات تاريخية وتراثية.استعراضات جوية: تزيين السماء بالألعاب النارية.أنشطة متنوعة: تهدف لإدخال الفرحة على قلوب المواطنين.شعار اليوم الوطني السعودي 2024جاء شعار الاحتفال هذا العام تحت عنوان "نحلم نحقق"، ليعكس إصرار المملكة على تحقيق أهدافها وطموحاتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رسائل رسائل تهنئة اليوم الوطني رسائل اليوم الوطني السعودي الیوم الوطنی السعودی
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يهنئ وزير العمل بمناسبة الاحتفال السنوي بعيد العمال
بعث وزير الداخلية اللواء محمود توفيق، برقية تهنئة إلى وزير العمل محمد جبران بمناسبة الاحتفال السنوي بعيد العمال.
وقال وزير الداخلية ـ في برقيته ـ " يسعدني وهيئة الشرطة أن نُعرب لسيادتكم ولجميع الأخوة والأبناء عمال مصر الأوفياء عن أصدق التهاني وأطيب الأمنيات بمناسبة الاحتفال السنوي بعيد العمال".
وأضاف وزير الداخلية "سيظل العمل ركيزة جوهرية في بناء الحضارات الإنسانية وبلوغ الإنجازات، ويأتي احتفالنا السنوي بتلك المناسبة تجسيدًا لقيمة ومكانة عمال مصر ودورهم في ترسيخ مقومات التنمية والازدهار، ونسأل المولى عز وجل التوفيق والسداد لمسيرة العمل الوطني، إنه تعالى نعم المولى ونعم النصير".
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا