في اليوم العالمي للسلام: تركيا تعلن دعمها للشعب الفلسطيني في مواجهة الظلم
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
أعرب رئيس البرلمان التركي نعمان قورتولموش، السبت، عن وقوف بلاده إلى جانب الشعوب المضطهدة حول العالم وفي مقدمتهم الشعب الفلسطيني الذي يستحق حياة كريمة.
جاء ذلك في منشور عبر منصة “إكس” بمناسبة اليوم العالمي للسلام الموافق 21 سبتمبر/ أيلول.
وقال قورتولموش: “اليوم، لم يعد هدف تحقيق السلام العالمي ضرورة دبلوماسية فحسب، بل أصبح ضرورة إنسانية أيضا”.
وشدد على أن المجتمعات المجبرة على العيش في ظل الاحتلال و(تهديد) السلاح، تستحق حياة كريمة.
وطالب رئيس البرلمان التركي، العالم الاستماع إلى صوت الضمير، وإيقاف إراقة الدماء جراء الصراعات والحروب والمجازر.
ولفت إلى أنه على البشرية جمعاء التكاتف من أجل إحلال السلام والعدالة.
المصدر: تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
أسامة كمال: زيلينسكي الأسوأ حظا في العالم.. رئيس بالصدفة
أكد الإعلامي أسامة كمال، مقدم برنامج «مساء دي أم سي»، أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأنه صاحب أسوأ حظ في العالم، مشيرًا إلى أن رحلته بدأت «بهزار» كممثل كوميدي اشتهر بدور رئيس أوكرانيا في مسلسل، قبل أن يتحول ذلك إلى واقع حين قرر خوض تجربة الانتخابات، ليجد نفسه رئيسًا، وهو ما حدث مع زيلينسكي وليس فيلما.
حلقة أخيرة من مسلسلهوشدد «كمال»، خلال تقديم برنامج «مساء دي إم سي»، المُذاع عبر شاشة «دي إم سي»، على أن زيلينسكي دخل انتخابات أوكرانيا معتقدًا أنها حلقة أخيرة من مسلسله، إلا أنه استيقظ على حكم دولة تعيش أزمات سياسية وعسكرية ولم يعد هناك وقتًا للكوميدي.
مواجهة زيلينسكي وبوتينوأوضح أن زيلينسكي أراد الانضمام لحلف الناتو ليمنح أوكرانيا قوة عسكرية، فدعمه الغرب في البداية، لكنه فوجئ بمواجهة مباشرة مع روسيا، قائلًا: «فجأة لقى نفسه في مواجهة مع الوحش بوتين.. تحويل من الكوميديا والهزار إلى مشاهد الحروب والملاجئ وبدلًا من الوقوف على خشبة المسرح أصبح أمام الشاشات والمؤتمرات لطلب السلاح من أمريكا وأوروبا».
وأشار إلى أن بدلًا من أن كان يكتب سيناريوهات لمسلسل كوميدي أصبح يكتب خطابات استغاثة، مطالبًا بالمزيد من الدعم العسكري والمالي من الولايات المتحدة وأوروبا، قائلًا: «زيلينسكي غاضب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقال إنه عايش في فقاعة تضليل».
وتابع: «هناك تجاهل أوكرانيا في المفاوضات لمناقشة مستقبل الحرب جمع روسيا وأمريكا، دون دعوة أوكرانيا أو أي طرف أوروبي، مما يعكس استبعاد كييف من قرارات مصيرية بشأنها».