لتجنب سحب العداد.. ماذا تفعل حال تراكم فواتير الكهرباء؟
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أتاحت شركات توزيع الكهرباء، تقسيط مديونية فواتير الاستهلاك، بعد ملاحظة أن العديد من الأشخاص، تتراكم فواتير الكهرباء عليهم، ما يعرضهم للمسؤولية والغرامة، ويصل الأمر إلى سحب العداد.
وتقدم الشركة القابضة للكهرباء، تسهيلات على المواطنين، خاصة من محدودي الدخل، الذين تراكمت عليهم قيمة استهلاك فواتير الكهرباء الشهرية، ولم يتمكنوا من سدادها.
وعلى الراغبين في إسقاط فواتير الكهرباء المتراكمة عليهم، يمكن تقسيط مديونية الكهرباء على 12 شهرًا، أو 24 شهرًا.
المستندات المطلوبة- بطاقة الرقم القومي الخاصة بالعميل الذي تراكمت عليه فواتير الكهرباء.
- نموذج طلب تقسيط للمديونية يجرى استيفاؤه من الشركة وملء البيانات به، بالإضافة إلى استيفاء نموذج طلب تقسيط مديونية من الشركة وملء البيانات الموجودة به.
- فاتورة كهرباء بشرط أن تكون حديثة.
- دفع مبلغ 30% من قيمة المديونية دفعة مقدمة كحد أدنى.
- ويتم جدولة باقي المديونية كحد أقصى بمدة تصل إلى 24 شهرًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فواتير الكهرباء فاتورة الكهرباء الكهرباء فواتیر الکهرباء
إقرأ أيضاً:
نيجيريا تفعل حالة الطوارئ بسبب حمى «لاسا» الفيروسي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مركز مكافحة الأمراض في نيجيريا الإثنين إطلاق مركز للاستجابة للطوارئ بعد تسجيل 190 حالة وفاة بسبب حمى لاسا، وهو مرض فيروسي.
وينتقل المرض بشكل رئيسي إلى البشر عن طريق ملامسة أطعمة أو أدوات منزلية ملوثة ببول أو براز القوارض، وأصاب 1154 شخصا في ست ولايات نيجيرية.
وتتراوح فترة حضانة حمى لاسا بين يومين و21 يوما.
وقال جيدي إدريس رئيس مركز مكافحة الأمراض إن التقييم الذي أجراه المركز صنف مخاطر المرض على أنها مرتفعة مما دفع إلى تفعيل مركز عمليات الطوارئ لمواجهة تفشي المرض.
وأضاف إدريس في مؤتمر صحفي "تحدث الإصابات طوال العام لكن ذروة انتقال العدوى تكون عادة بين أكتوبر ومايو تزامنا مع موسم الجفاف عندما يزداد تعرض البشر للقوارض".
وسيعمل المركز على ضمان التنسيق السلس للسيطرة على تفشي المرض وإدارته.، بحسب وسائل إعلام دولية.
وتشمل أعراض المرض الحمى والصداع وقد يؤدي الفيروس في الحالات الأكثر خطورة إلى الوفاة.
ويمكن أن ينتقل أيضا بين البشر من خلال الملامسة المباشرة لدم شخص مصاب بالعدوى أو بوله أو برازه أو غير ذلك من إفرازات جسمه.
وتصنف منظمة الصحة العالمية حمى لاسا مرضا ذا أولوية بسبب احتمال أن يتحول إلى وباء وعدم وجود لقاحات معتمدة لعلاجه.