النقل النيابية:جمع تواقيع نيابية لاستجواب وزير النقل بشأن سرقات المال العام
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
آخر تحديث: 22 شتنبر 2024 - 9:21 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت لجنة النقل النيابية، الاحد، عن جمع تواقيع برلمانية لاستجواب وزير النقل رزاق محيبس بسبب “شبهات فساد”.وقال عضو اللجنة زهير الفتلاويفي حديث صحفي، إن “النائب ياسر الحسيني قام بجمع تواقيع من أعضاء مجلس النواب لاستجواب وزير النقل رزاق محيبس لوجود شبهات فساد في عدد من الدوائر والشركات العامة التابعة للوزارة”.
واشار الفتلاوي الى أن “هناك الكثير من العقود فيها شبهات فساد في شركة الخطوط الجوية العراقية والموانئ وشركة سكك الحديد إضافة إلى الشركات والدوائر الأخرى في وزارة النقل”.وتابع أن “النائب ياسر الحسيني سيقدم طلب استجواب وزير النقل إلى رئاسة مجلس النواب لتحديد موعد الاستجواب”.يشار الى أن لجنة النقل والإتصالات النيابية تعتزم ايضاً استجواب وزيرة الإتصالات هيام الياسري والمدير التنفيذي لهيئة الإعلام والإتصالات علي المؤيد.وأكدت اللجنة خلال اجتماع لها عقدته قبل أيام وفقاً لبيان صادر عن الدائرة الإعلامية لمجلس النواب المضي في موضوع استجواب وزيرة الإتصالات واستجواب المدير التنفيذي لهيئة الإعلام والإتصالات، مؤكدة على أنها أكملت جمع التواقيع للمضي في موضوع الاستجوابين.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: وزیر النقل
إقرأ أيضاً:
رئيس لجنة الإعلام بالبرلمان الأردني: خطاب العاهل الاردني «اتحرّف» من «رويترز»
قال محمد داودية، رئيس لجنة الإعلام بالبرلمان الأردني، إنه تم إجراء تحريف لتصريح ملك الأردن عبدالله الثاني من مؤسسة «رويترز» الإخبارية ونقلته لعدة محطات فضائية، مشيرًا إلى أن هذا التحريف ارتد على المحرفين لأن الموقف الأردني رافض وبشدة لأطروحات الاقتلاع والتهجير القسري للفلسطينيين.
أفكار غير قابلة للتنفيذوأضاف «داودية» خلال مداخلة على الهواء مباشرة مع الإعلامية «أمل مضهج»، عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن أفكار التهجير هي أفكار غير قابلة للتنفيذ لأن الشعب الفلسطيني يرفضها ومصر والأردن والشعوب العربية بأكملها ترفض هذا المقترح، مشددًا على أن هذه الأفكار بها مساس بحقوق الإنسان وجريمة حرب لن تقبل السلطات العربية بالمشاركة فيها، وهذا ما عبر عنه الأردنيون بثقتهم في الملك عبدالله الثاني.
عدم الاعتراف بقرارات الشرعية الدوليةوأشار إلى أن الملك عبدالله الثاني، قبل زيارته للبيت الأبيض ومن قبل انتخاب رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب، كان يقول في جميع المحافل الدولية إن المشكلة هي إنكار حقوق الشعب العربي الفلسطيني وعدم اعتراف الكيان الصهيوني بقرارات الشرعية الدولية أو تطبيقها، موضحًا أن إفلات إسرائيل من العقاب على جرائمها هو ما يدفع إسرائيل للعربدة وارتكاب جرائم الإبادة الجماعية، وهذا الإفلات سببه الدعم الأمريكي اللامتناهي من قبل الولايات المتحدة الأمريكية.