مقالات مشابهة السلطات الإسرائيلية تأمر بإغلاق كل المدارس في الشمال

‏17 دقيقة مضت

ما هي الشروط اللازم توافرها للاستفاده من منحة البطالة؟.. “الوكالة الوطنية للتشغيل” توضح

‏22 دقيقة مضت

“استعلم الآن”.. اسماء الرعاية الاجتماعية الوجبة الأخيرة 2024 عبر منصة مظلتي

‏25 دقيقة مضت

مقتل 30 على الأقل وإصابة 12 خلال انفجار منجم فحم بإيران

‏38 دقيقة مضت

الجيش الإسرائيلي يعترض أهدافاً جوية مقبلة من العراق

‏42 دقيقة مضت

ارتفاع أحجام اكتشافات النفط والغاز العالمية بقيادة دولتين عربيتين (تقرير)

‏45 دقيقة مضت

تخطط وزارة التجارة الأميركية للكشف عن قواعد مقترَحة من شأنها حظر الأجهزة والبرامج صينية وروسية الصنع للسيارات المتصلة، اعتباراً من يوم الاثنين، بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر.

ويتركز الاهتمام الأكبر لإدارة بايدن في منع الصين أو روسيا من اختراق المركبات أو تعقُّب السيارات، من خلال اعتراض الاتصالات باستخدام أنظمة البرمجيات التي أنشأتها شركاتهما المحلية.

وقد اجتمعت وزارة التجارة مع خبراء الصناعة في الأشهر الأخيرة بهدف معالجة المخاوف الأمنية التي أثارها الجيل الجديد مما يُسمَّى بالسيارات الذكية. وقال الأشخاص لـ«بلومبرغ» إن هذه الخطوة ستشمل حظر استخدام واختبار التكنولوجيا الصينية والروسية لأنظمة القيادة الآلية وأنظمة اتصالات المركبات. وأوضحوا أنه في حين تركز الحظر في الغالب على البرامج، فإن القواعد المقترَحة ستشمل بعض الأجهزة.

وستتضمن القواعد أيضاً عنصراً حمائياً نظراً لأن معظم السيارات الجديدة متصلة على الأقل من خلال أنظمة المعلومات والترفيه، وبالتالي قد يتم منع شركات صناعة السيارات الصينية من البيع في الولايات المتحدة إذا كانت المركبات تستخدم التكنولوجيا المتصلة الخاصة بها.

وتُعدّ هذه الخطوة تصعيداً كبيراً في القيود المستمرة التي تفرضها الولايات المتحدة على المركبات والبرمجيات والمكونات الصينية.

في الأسبوع الماضي، فرضت إدارة بايدن زيادات كبيرة في التعريفات الجمركية على الواردات الصينية، بما في ذلك رسوم بنسبة 100 في المائة على المركبات الكهربائية، بالإضافة إلى زيادات جديدة على بطاريات المركبات الكهربائية والمعادن الرئيسية.

وقالت وزيرة التجارة جينا رايموندو، في مايو (أيار) الماضي، إن مخاطر البرمجيات أو الأجهزة الصينية في المركبات الأميركية المتصلة كبيرة. وأضافت: «يمكنك أن تتخيل النتيجة الأكثر كارثية من الناحية النظرية، إذا كان لديك بضعة ملايين من السيارات على الطريق، وتم تعطيل البرنامج».

ومن المقرَّر أن تتحدث لايل برينارد، مديرة المجلس الاقتصادي الوطني التابع للبيت الأبيض، يوم الاثنين في ديترويت، عن جهود إدارة بايدن لـ«تعزيز صناعة السيارات الأميركية».

موظف يفحص قطعة من سيارة كهربائية في أحد المصانع في جينهوا مقاطعة تشجيانغ شرق الصين (أ.ف.ب)

في فبراير (شباط) الماضي، أمر الرئيس جو بايدن بالتحقيق فيما إذا كانت واردات المركبات الصينية تشكل مخاطر على الأمن القومي، فيما يتعلق بتكنولوجيا السيارات المتصلة، وما إذا كان يجب حظر هذه البرامج والأجهزة في جميع المركبات على الطرق الأميركية. وقال بايدن في وقت سابق: «يمكن لسياسات الصين أن تغمر سوقنا بمركباتها، مما يشكل مخاطر على أمننا القومي. لن أسمح بحدوث ذلك في فترة ولايتي».

تخطط وزارة التجارة لمنح الجمهور 30 ​​يوماً للتعليق قبل أي الانتهاء من القواعد، حسبما ذكرت المصادر.

وتُعتَبر جميع المركبات الأحدث تقريباً على الطرق الأميركية «متصلة». وهي تحتوي على أجهزة شبكة على متنها تسمح بالوصول إلى الإنترنت، مما يسمح لها بمشاركة البيانات مع الأجهزة داخل السيارة وخارجها. وتخطط الوزارة أيضاً لاقتراح جعل الحظر المفروض على البرامج ساري المفعول في طراز عام 2027، وسيدخل حظر الأجهزة حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2029،أو طراز عام 2030.

وتشمل المحظورات المعنية المركبات ذات ميزات معينة للبلوتوث والأقمار الاصطناعية واللاسلكي، بالإضافة إلى المركبات ذاتية القيادة للغاية التي يمكن أن تعمل من دون سائق خلف عجلة القيادة.

في نوفمبر (تشرين الثاني)، دقّت مجموعة من المشرّعين الأميركيين من الحزبين الجمهوري والديمقراطي ناقوس الخطر، بشأن قيام شركات السيارات والتكنولوجيا الصينية بجمع ومعالجة البيانات الحساسة أثناء اختبار المركبات ذاتية القيادة في الولايات المتحدة.

وقالت المصادر إن المحظورات ستمتد إلى خصوم أميركيين أجانب آخرين، بما في ذلك روسيا. وحذرت مجموعة تجارية تمثل شركات صناعة السيارات الكبرى، بما في ذلك «جنرال موتورز»، و«تويوتا موتور»، و«فولكس فاغن»، و«هيونداي»، وغيرها من الشركات، من أن تغيير الأجهزة والبرامج سيستغرق بعض الوقت. وأشارت شركات صناعة السيارات إلى أن أنظمتها «تخضع لعمليات هندسة واختبار وتحقق مكثفة قبل الإنتاج، ولا يمكن عموماً تبديلها بسهولة بأنظمة أو مكونات من مورد مختلف».

وكانت «رويترز» ذكرت لأول مرة، في أوائل أغسطس (آب) تفاصيل خطة من شأنها أن يكون لها تأثير منع اختبار المركبات ذاتية القيادة من قبل شركات صناعة السيارات الصينية على الطرق الأميركية. وهناك عددٌ قليل نسبياً من المركبات الخفيفة المصنَّعة في الصين التي تورَّد إلى الولايات المتحدة.

ووافق البيت الأبيض، يوم الخميس، على الاقتراح النهائي، وفقاً لموقع حكومي على الإنترنت. وتهدف القاعدة إلى ضمان أمن سلسلة التوريد للمركبات المتصلة بالولايات المتحدة، وقالت المصادر إنها ستُطبق على جميع المركبات على الطرق الأميركية، ولكن ليس على المركبات الزراعية أو التعدينية.

وأشار بايدن إلى أن معظم السيارات متصلة، مثل الهواتف الذكية، على عجلات، ومرتبطة بالهواتف وأنظمة الملاحة والبنية التحتية الحيوية والشركات التي صنعتها.


Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: شرکات صناعة السیارات على الطرق الأمیرکیة الولایات المتحدة دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

وزارة السياحة تُشرف على انتخابات مجلس إدارة نادي السيارات والرحلات لدورة 2024/2028


-نائب وزير السياحة والآثار تقوم بمتابعة سير انتخابات المجلس ... وتعرب عن تمنياتها للمجلس الجديد الذي سيتم انتخابه بالتوفيق والنجاح وأن تشهد الفترة المقبلة مزيد من التعاون بين الوزارة والنادي

قامت، اليوم، يمنى البحار نائب وزير السياحة والآثار، بمتابعة سير وانتظام انتخابات مجلس إدارة نادي السيارات والرحلات المصري لدورة 2024/2028، التي تُشرف عليها وزارة السياحة والآثار وأٌجريت على مدار يومي 19 و20 سبتمبر الجاري، وذلك طبقاً للقرار الجمهوري رقم 3035 لسنة 1971 الذي منح الوزارة سلطة الإشراف والرقابة على النادي.

وأشارت نائب الوزير إلى القرار الوزاري الذي أصدره شريف فتحي وزير السياحة والآثار، بتشكيل لجنة من ممثلي الوزارة لمتابعة سير وتنظيم العملية الانتخابية والتأكد من التزامها بكافة الإجراءات المعتمدة وفقًا للقوانين واللوائح المعمول بها لضمان نجاح العملية وتحقيق الأهداف المرجوة.

ولفتت إلى حرص الوزير على حسن سير العملية الانتخابية وتنظيمها بشكل احترافي ومتابعته لمجريات العملية الانتخابية بشكل مباشر.

كما أعربت يمنى البحار عن تمنياتها لمجلس الإدارة الجديد الذي سيتم انتخابه اليوم التوفيق والنجاح وأن تشهد الفترة المقبلة مزيد من التعاون بين الوزارة ونادي السيارات والرحلات المصري وخاصة للترويج السياحي للمقصد السياحي المصري ومقوماته المتنوعة من خلال ما ينظمه النادي من أجندة أنشطة وفعاليات ثقافية واجتماعية وخاصة رياضات سباقات السيارات والموتوسيكلات المختلفة "Motorsport"التي تعد أحد عناصر الجذب السياحي وتجذب شرائح مختلفة من السائحين المهتمين بهذا النمط السياحي وهو ما يأتي في ضوء حرص الوزارة على تنوع الأنماط والمنتجات السياحية الموجودة في مصر ومنها السياحة الرياضية.

وتشكلت لجنة الوزارة الخاصة بمتابعة هذه الانتخابات برئاسة المستشار حازم اللمعي المستشار القانوني للوزير، وعضوية كل من المستشار محمد كامل عبد الظاهر المستشار القانوني للوزارة، و سامية سامي رئيس الإدارة المركزية لشركات السياحة بالوزارة، و محمد عامر رئيس الإدارة المركزية للفنادق والمحال والأنشطة السياحية بالوزارة، بالإضافة إلى عدد من ممثلي الإدارة المركزية لشركات السياحة.

وقد تم تكليف هذه اللجنة بالإشراف على جميع مراحل العملية الانتخابية، بدءاً من مراجعة إجراءات الترشح وتسجيل الأسماء، والتحقق من اكتمال النصاب القانوني، وصولًا إلى عملية الاقتراع، مرورًا بفرز الأصوات وإعلان النتائج، وذلك وفقًا للائحة النظام الأساسي للنادي.

تجدر الإشارة إلى أن نادي السيارات والرحلات المصري يعد من أقدم وأبرز أندية السيارات في العالم حيث تأسس عام 1924، وكان من أوائل المؤسسين للمنظمة الدولية للسيارات.
 

1000175392 1000175390 1000175386 1000175384

مقالات مشابهة

  • أميركا تستعد لفرض حظر على برامج السيارات الصينية
  • لأسباب أمنية .. إيران تعلق رحلات زيارة المراقد في سوريا
  • مسؤولون أمريكيون: تقديرات إدارة بايدن تشير إلى توسع القتال بين حزب الله وإسرائيل
  • «تليجراف»: حرب الصين على الاقتصاد الغربي.. تحذيرات من عواقب مدمرة.. استيراد السيارات الكهربائية الصينية يشكل «منافسة نظامية» تُهدد الأمن الوطني للدول المستوردة
  • ما مصير حرب غزة والقضية الفلسطينية بعد الانتخابات الأميركية؟
  • وزارة السياحة تُشرف على انتخابات مجلس إدارة نادي السيارات والرحلات لدورة 2024/2028
  • برامج تدريبية في إدارة المخاطر والحالات الطارئة بتعليمية مسندم
  • وول ستريت جورنال: الإدارة الأميركية لا تتوقع نجاح صفقة التبادل خلال ولاية بايدن
  • تأخذ من ترامب لتعطي بايدن.. قصة قرصنة إيران للانتخابات الأميركية