الاطاحة بـ9 ارهابيين في صلاح الدين
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
22 سبتمبر، 2024
بغداد/المسلة: اطاحت مفارز وكالة الاستخبارات والتحقيقيات الاتحادية، السبت، بـ9 ارهابيين في محافظة صلاح الدين.
وجاء في بيان وكالة الاستخبارات، انه “بعمليات منفصلة وتكثيف الجهد الاستخباري ، تمكنت مفارز وكالة الاستخبارات المختصة بمكافحة الارهاب في صلاح الدين من القاء القبض على (9) متهمين مطلوبين وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب وفق مذكرات قبض قضائية أصولية.
واضاف “لدى التحقيق معهم اعترفوا صراحةً عن انتمائهم لتنظيم عصابات داعش الارهابي وقيامهم بالعديد من الهجمات الارهابية في محافظة صلاح الدين وأطرافها في وقتٍ سابق، وأُحيلوا الى الجهات القضائية المختصة لينالوا جزاءهم العادل”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: صلاح الدین
إقرأ أيضاً:
الاستخبارات الغربية تنفي تورط روسيا في إتلاف الكابلات في بحر البلطيق
الولايات المتحدة – ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، أن أجهزة الاستخبارات الأمريكية والأوروبية فشلت في العثور على دليل يثبت تورط روسيا في تعطل الكابلات في قاع بحر البلطيق.
وصرح مسؤولون رفيعو المستوى من الدول الثلاث المشاركة في التحقيق في حوادث تعطل الكابلات البحرية، أن أجهزة الأمن في الولايات المتحدة وأوروبا، اتفقت على أن الأضرار التي لحقت بالكابلات كانت نتيجة حوادث عرضية ولم تكن تخريبا متعمدا.
وأوضح المسؤولون أنه لم يتم العثور على دليل على أن السفن التجارية “تعمدت” سحب المراسي في منطقة مرور الكابلات البحرية بإيعاز من طرف ثالث، مؤكدين أن الأدلة تشير إلى أن وقوع الحوادث كان ناجما عن طواقم تفتقر إلى الخبرة وسفن سيئة الصيانة.
وأشار المصدر إلى أن مسؤولين أمريكيين أكدوا وجود “مؤشرات واضحة”، على أن الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية البحرية كانت عرضية، كما أن أحد المسؤولين الأوروبيين لفت إلى أن هناك أدلة “تنفي تورط روسيا في تلك الحوادث”.
يذكر أن كابل الطاقة “Estlink 2″، الذي يمتد قاعا على طول خليج فنلندا ويربط بين إستونيا وفنلندا، فصل في الـ25 من ديسمبر الماضي، وعلى إثر الحادثة، احتجزت الشرطة وحرس الحدود الفنلندية ناقلة نفط، ترفع علم جزر كوك، للاشتباه في تورطها في إتلاف الكابل، وذكرت صحيفة “بوستيميس” في وقت لاحق، أن شركات إستونية أبلغت عن تعطل 3 كابلات أخرى.
المصدر: تاس