مرض في القلب.. التفاصيل الكاملة لأزمة الفنانة آثار الحكيم الصحية
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
نقلت الفنانة آثار الحكيم إلى إحدى المستشفيات، إثر تعرضها لوعكة صحية مفاجئة، وفقًا لما أعلنه المخرج عمر زهران.
نقل آثار الحكيم إلى المستشفىوأعلن المخرج عمر زهران، نقل الفنانة آثار الحكيم، للمستشفى، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» قائلاً: «دعواتكم للعزيزة الغالية النجمة آثار الحكيم بعد نقلها للمستشفى شفاها الله وعافاها».
وكشف الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، عن تطورات الحالة الصحية للفنانة آثار الحكيم، لافتًا إلى إنها بحالة صحية جيدة، ومن المقرر أن تغادر المستشفى اليوم، وكانت تعاني من ارتفاع في ضغط الدم وعدم انتظام ضربات القلب، وتم حجزها في المستشفى لإجراء فحوصات لازمة.
الفنانة آثار الحكيموأكد الدكتور أشرف زكي، أن الفنانة آثار الحكيم قامت بإجراء بعض الفحوصات، ومن المقرر أن تعود إلى منزلها بعد الاطمئنان على نتيجة تلك الفحوصات الطبية.
آثار الحكيمولدت الفنانة آثار الحكيم في 18 مايو عام 1958 حصلت على ليسانس آداب قسم اللغة الإنجليزية من جامعة عين شمس، عملت في العلاقات العامة بأحد الفنادق.
آثار الحكيموكان أول من اكتشفها هو الفنان سمير غانم، وقام بإرسالها للمنتج رياض العريان الذي تعاقد معها بعقد احتكار لمدة 5 سنوات، وأسند لها دور البطولة في مسلسل «بلا عتاب» عام 1976 أمام الفنان يوسف شعبان.
أعمال آثار الحكيموكان أول دور لها في السينما من خلال فيلم «الملاعين» عام 1979، وتتوالى بعدها الأعمال الفنية، لتصبح أشهر نجمة سينمائية في أواخر ثمانيات القرن العشرين.
آثار الحكيموعملت آثار الحكيم مع عدة نجوم منهم الفنان صلاح ذو الفقار في فيلم «زيارة سرية» عام 1981، وحصلت على دور البطولة أمام أحمد زكي في فيلم «الحب فوق هضبة الهرم» عام 1986.
ويعد فيلم «النمر والأنثي» أشهر أعمالها السينمائية، مع الزعيم عادل إمام، والذي عرض لأول مرة في شاشات العرض عام 1987، بالإضافة إلى فيلم «بطل من ورق» مع الفنان الراحل ممدوح عبد العليم.
آثار الحكيم مع عادل إمامآخر أعمال الفنانة آثار الحكيم
ويذكر أن آخر أعمال الفنانة آثار الحكيم، مسلسل الوتر المشدود، الذي عُرض في 2009، وكان من تأليف عماد نافع وإخراج خالد بهجت، وشارك فيه كل من: الراحلة معالي زايد، كمال أبو رية، سامح الصريطي، أحمد خليل، خيرية أحمد، محمد كامل، سلوى محمد علي، رانيا يوسف وآخرين.
اقرأ أيضاًآثار الحكيم تكشف سر خلافها مع عادل إمام وتوقف العمل معه بعد «النمر والأنثى»
وفاة شقيقة الفنانة آثار الحكيم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أثار الحكيم الفنانة اثار الحكيم آثار الحكيم اثار الحكيم الفنانة آثار الحکیم
إقرأ أيضاً:
التفاصيل الكاملة حول تشكيل دول غرب إفريقيا لواء عسكري لمواجهة الإرهاب
خلال الساعات القليلة الماضية اتخذت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس) خطوات جادة لتفعيل قوة عسكرية مشتركة، تهدف إلى مواجهة خطر الجماعات الإرهابية المتزايد في المنطقة.
جاء ذلك خلال قمة استثنائية عقدت في العاصمة النيجيرية أبوجا، حيث شدد القادة الأفارقة على أهمية تعزيز التعاون الإقليمي لاحتواء تهديد الإرهاب الذي بدأ يمتد من منطقة الساحل إلى دول جديدة مثل غانا وتوغو وبنين.
توسع الإرهاب في غرب إفريقياتواجه منطقة غرب إفريقيا تحديات أمنية متفاقمة مع توسع نفوذ الجماعات الإرهابية المحسوبة على تنظيمي "القاعدة" و"داعش"، والتي باتت تهدد دولًا مطلة على خليج غينيا، مستهدفة ثرواتها النفطية وخطوط الملاحة البحرية الحيوية.
وكانت هذه التنظيمات تتمركز سابقًا في مالي، النيجر، بوركينا فاسو ونيجيريا، لكنها بدأت بالتحرك نحو مناطق جديدة، مما أثار قلقًا إقليميًا واسعًا.
تشكيل لواء عسكريفي إطار خطة إقليمية لمكافحة الإرهاب للفترة 2020-2024، قرر قادة "إيكواس" تفعيل لواء عسكري يضم في البداية 1650 جنديًا، مع توسيع القوة لاحقًا لتصل إلى 5000 جندي بحلول عام 2025.
ستتولى هذه القوة مهمة التدخل السريع ومواجهة التهديدات الإرهابية التي تعرقل الاستقرار والتنمية في المنطقة.
آليات التنفيذعقد اجتماعات بين وزراء الدفاع والمالية لدول غرب إفريقيا لتحديد آليات تمويل ونشر القوة.
تعديل خطط العمل وفقًا لتطور الوضع الأمني الإقليمي.
تعزيز التنسيق بين الدول الأعضاء لتحسين كفاءة العمليات العسكرية.
معركة من أجل الاستقرارأكد القادة العسكريون خلال الاجتماعات التحضيرية أهمية التعاون الإقليمي لمواجهة التحديات الأمنية.
وقال الجنرال كريستوفر موسى، قائد أركان جيش نيجيريا، لا يمكن لأي دولة أن تواجه الإرهاب والجريمة العابرة للحدود بمفردها، فقوتنا تكمن في وحدتنا وتصميمنا الجماعي على حماية استقرار المنطقة.
وفي السياق ذاته، شدد وزير خارجية نيجيريا يوسف ميتاما توغار على ضرورة وضع "استراتيجية استشرافية لتعزيز الهيكل الأمني الجماعي"، محذرًا من تفاقم الوضع الإنساني بسبب النزوح الجماعي، انعدام الأمن الغذائي، والكوارث المناخية التي تضاعف من أعباء المنطقة.