في ذكرى وفاته.. تعرف على أبرز المحطات الفنية في حياة هشام سليم
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنان القدير هشام سليم، الذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم من عام 2022، بعد صراع مع المرض، عن عمر يناهز 64 عامًا، رحل وترك خلفه إرثًا كبيرًا من الأعمال الفنية الناجحة والعالقة في أذهان جمهوره ومحبيه حتى الآن، ويعرض لكم "الفجر الفني" خلال السطور التالية أبرز المحطات الفنية في حياة الراحل هشام سليم.
نبذة عن هشام سليم
ولد الفنان هشام سليم، يوم 27 يناير من عام 1958، مدينة القاهرة، والده هو اللاعب الكبير أسطورة النادي الأهلي ولاحقًا الممثل صالحسليم، وشقيقه هو خالد سليم زوج الفنانة يسرا.
تخرج هشام في معهد السياحة والفنادق وذلك كان عام 1981، وقام بعدها بدراسات حرة في الأكاديمية الملكية بالعاصمة البريطانية لندن.
هشام سليم
أعمال هشام سليم في السينما
وجاءت بدايته في فيلم "امبراطورية ميم" عام 1972، حيث كانت تجربته الأولى مع الفنانة الكبيرة فاتن حمامة، حينها كان عمره 14 عاما، ثم عاد للوقوف أمامها مرة أخرى في عمله الثاني، وهو فيلم "أريد حلا" الذي تم إنتاجه عام 1975.
وقدم من بعد ذلك العديد من الاعمال السينمائية، ومن أبرز تلك الأعمال:فيلم عوجة الابن الضال، قسمة ونصيب، الناظر، جمال عبدالناصر، رجل لهذا الزمان، إسكندرية كمان وكمان، كلام في الحب، الأولة في الغرام، خيانة مشروعة، اللعب مع الشياطين، تزوير في أوراق رسمية، لا تسألني من أنا، وغيرها من الأعمال.
أعمال هشام سليم في الدراما
وشارك في العديد من الأعمال الدرامية الناجحة على مدار مشواره الفني، ومن أبرز أعماله:مسلسل هجمة مرتدة، طايع، كلبش، اسم مؤقت، محمود المصري، إختفاء سعيد مهران، حرب الجواسيس، في أيد أمينة، أماكن في القلب، أرابيسك، ليالي الحلمية، الكومي، ملك روحي، وغيرها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان هشام سليم اعمال هشام سليم إمبراطورية ميم فيلم امبراطورية ميم في ذكرى وفاته هشام سلیم
إقرأ أيضاً:
السيمفونى يعزف أعمال موريس رافيل فى ذكرى ميلاه الـ 150 بالأوبرا
ضمن فعاليات وزارة الثقافة تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حفلاً لأوركسترا القاهرة السيمفونى بقيادة المايسترو أحمد الصعيدى ومشاركة عازفة البيانو يارا سالم يحتفل خلاله بالذكرى 150 لميلاد الموسيقار الفرنسى العالمى موريس رافيل وذلك فى الثامنة مساء السبت ١٢ أبريل على المسرح الكبير.
ياتى الحفل تحت عنوان "تحية إلى موريس رافيل"ويتضمن مجموعة من أهم أعماله منها الرابسوديه الأسبانية، كونشيرتو البيانو والأوركسترا لليد اليسرى، المتتالية الثانية وبوليرو .
جدير بالذكر أن الموسيقار الفرنسى موريس رافيل وُلِدَ في مارس 1875 ، إشتهرت مؤلفاتة بالحبكة الأوركسترالية وآثارها التى تمتعت بها أعماله ودخلت الكثير من أعمالهِ الخاصة مثل الـبيانو، وموسيقى الحجرة، والموسيقى الغنائية والأوركسترا ضمن مراجع معايير الموسيقى ، بدأ العزف على البيانو وعمره سبع سنوات، وتعلّم نظريات الإنسجام (الهارموني) وعمره إثنتا عشر عاماً ، دخل رافيل المعهد الموسيقى (الكونسرفتوار) في باريس عام 1889، وحصل على أول وسام عام 1891 لبراعته فى العزف على البيانو ، حصل عام 1901، على الجائزة الثانية من جوائز روما (منحة فرنسية تقدم للفنانين الموهوبين لمتابعة دراستهم في روما) على كانتانا ميرّا كما طلبت راقصة الباليه إيدا روبنشتاين منه تأليف بوليرو وقدّمته في أحد عروضها الإيمائية المسرحية في أوبرا باريس عام 1928 وغدا هذا العمل أحد أهم نجاحات التآليف للأوركسترا عند راڤيل وتوفى في ديسمبر 1937 .