شبكة انباء العراق ..

خارطة شاملة بازدحامات بغداد صباح اليوم الاحد، حيث تتركز الازدحامات بشكل كبير جدا في مناطق وسط بغداد وباتجاه شمالها ولاسيما باب المعظم والقاهرة والعطيفية والمزدحمة بشكل كبير جدًا مع بدء دوام الجامعات والمدارس.

وجاءت خارطة الازدحامات كالاتي:

جسر وسريع الدورة

جسر الطابقين

جسر الجادرية وكرادة خارج لغاية ساحة الطابقين

شارع 14 تموز بين مجسر الشالجية ونفق العلاوي

شارع حيفا من متنزه الشالجية الى ساحة الطلائع ومن وزارة العدل الى الطلائع

شارع النصر من العلاوي الى وزارة العدل

ازقة وشوارع العلاوي

شارع يافا وجسر الجمهورية

شارع الجمهورية وشارع الرشيد

ازدحام شديد ومتصل بين ساحة الطيران والخلاني

شارع بور سعيد ومجسر قرطبة لغاية نفق الباب الشرقي

محمد القاسم من مجسر الأمانة لغاية النهضة

شارع موسى بن نصير ومجسر الأمانة

شارع فلسطين ومجسر بيروت وشارع صفي الدين الحلي وازدحامات كثيرة ومتناثرة في مناطق شارع فلسطين

نفق النداء وشارع المشاتل وساحة عنتر من جميع الاتجاهات

بالمجمل، مربع العطيفة وباب المعظم والوزيرية والاعظمية والقاهرة ازدحامات متصلة ومتفرعة في كل الاتجاهات

user

.

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

حكايات السكان والمقاعد: كيف تُرسم خارطة العراق من جديد؟

21 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: في خضمّ الحديث المتزايد عن التعداد السكاني المزمع إجراؤه قريبًا في العراق، تُثار تساؤلات كثيرة حول تأثيره على توزيع التنمية الإقليمية والتمثيل البرلماني.

مصادر اقتصادية أكدت أن “عدد السكان هو المعيار الوحيد لتوزيع مبالغ تنمية الأقاليم”، مما يعني أن المحافظات ذات النمو السكاني الكبير ستشهد زيادة حصتها من الأموال المخصصة للتنمية، بينما قد تُعاني المحافظات الأقل سكانًا من تراجع في مواردها التنموية.

في إحدى القرى التابعة لمحافظة ديالى، تحدث المواطن فلاح الزبيدي، وهو مزارع يبلغ من العمر 52 عامًا، عن قلقه قائلاً: “لا نشعر بأن أعداد السكان الكبيرة تُترجم إلى خدمات أفضل. نتمنى أن تُحقق الأرقام العدالة بدلًا من أن تكون مجرد رقم على الورق.”

بينما في محافظة البصرة، كتبت تغريدة لشابة تُدعى سارة الموسوي تقول: “التعداد يعني مقاعد أكثر في البرلمان، لكن هل يعني ذلك صوتًا أقوى لمشكلاتنا؟ البصرة تستحق أكثر من مجرد أرقام.”

في خضم هذه التحليلات، تحدث نبيل المرسومي، المختص بالشأن الاقتصادي، مؤكدًا أن “زيادة عدد السكان ستؤدي حتمًا إلى زيادة مقاعد بعض المحافظات في البرلمان خلال الدورات المقبلة”، وهو ما قد يُلقي بظلاله على الموازنة العامة، خصوصًا إذا استمرت المادة (47) في الدستور تنص على تخصيص نائب لكل 100 ألف نسمة.

وفق مصادر برلمانية، فإن التعداد السكاني الحالي قد يدفع عدد النواب إلى ما لا يقل عن 430 نائبًا، موزعين على 18 محافظة، وفقًا لنتائج الإحصاء المنتظر. هذا الأمر أثار ردود فعل متباينة بين المواطنين والناشطين.

مواطنة من بغداد تُدعى هدى الكناني كتبت على فيسبوك: “إذا كانت زيادة النواب ستزيد من مشاكلنا بدلًا من حلها، فما الفائدة؟ نحتاج إلى كفاءة لا إلى أرقام.”

في المقابل، تحدث مصدر سياسي من النجف، موضحًا أن “التحدي الأكبر يكمن في ضمان عدالة التوزيع بين المحافظات، خاصة تلك التي شهدت حركة سكانية كبيرة نتيجة النزوح أو الهجرة.”

و من زاوية تحليلية، أفاد الباحث الاجتماعي قاسم عبد الكريم أن “التعداد لا يجب أن يكون فقط أداة إحصائية، بل ينبغي أن يُستخدم لتحديد الفجوات التنموية بوضوح.”

وأضاف: “إذا لم تُعالج الفروقات التنموية بين المحافظات، فإن الأرقام قد تُصبح مصدرًا جديدًا للنزاع بدلًا من أن تكون عاملًا للإنصاف.”

تحدث أحد سكان الموصل، ويدعى محمد البياتي، قائلًا: “شهدنا نزوحًا كبيرًا في السنوات الماضية، وإذا لم يأخذ التعداد ذلك بعين الاعتبار، فقد يتم تهميش محافظتنا مجددًا.”

بينما أكد ناشط سياسي في تغريدة على منصة “إكس” أن “التعداد قد يكشف عن حقائق صادمة حول التركيبة السكانية الجديدة، مما قد يُغير ملامح السياسة في العراق بالكامل.”

و وفقًا لما ذكره عدد من الخبراء، فإن تعديل المادة (47) من الدستور قد يُخفف من عبء زيادة المقاعد النيابية، مع اقتراح نظام جديد لتوزيع المقاعد لا يعتمد فقط على أعداد السكان، بل يأخذ في الاعتبار مستوى التنمية ومستوى الخدمات المقدمة.

بينما تظل الآراء متضاربة والتوقعات مفتوحة، يبقى التعداد السكاني أداة قد تُعيد رسم الخريطة التنموية والسياسية للعراق. فهل سيكون هذا التعداد خطوة نحو العدالة الاجتماعية والتنمية المتوازنة، أم مجرد رقم جديد يُضاف إلى تحديات البلاد؟

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • محافظ الدقهلية يتفقد شوارع المنصورة وطلخا لمتابعة مستوي النظافة
  • ايفا غادرت مكان إقامتها ولم تعُد لغاية تاريخه.. هل من يعرف عنها شيئًا؟
  • حكايات السكان والمقاعد: كيف تُرسم خارطة العراق من جديد؟
  • غلق كلي لشارع جرجس فرج بشبرا بسبب أعمال صرف صحي
  • جولة للسوداني في العاصمة بغداد: استمع إلى أبرز احتياجاتهم ومتطلباتهم
  • الجيش السوداني يلاحق قوات الدعم بتحرك سريع ....ويكشف عن عملية عسكرية شاملة لاستعادة السيطرة على الخرطوم..
  • مصر تستعد لنقل سفارة فلسطين
  • استكشاف ساحة معارك ألعاب الفيديو: رسم معالم الجيل القادم
  • ارتفاع أسعار الذهب في العاصمة بغداد
  • اللجنة المنظمة تحدد 49 ساحة نسائية لاحياءذكرى الشهيد