الإسماعيلي: باهر المحمدي اقترب من المصري
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
كشف علي أبوجريشة، رئيس اللجنة الفنية بالنادي الإسماعيلي، أن المفاوضات بين باهر المحمدي والمصري البورسعيدي وصلت لمراحل متقدمة.
باهر المحمدي يرحل عن الإسماعيليوقال علي أبو جريشة في تصريحاته عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "قطاع الناشئين بالنادي الإسماعيلي عانى من إهمال كبير خلال السنوات الأخيرة".
وأضاف: "المفاوضات بين المصري وباهر المحمدي وصلت لمراحل متقدمة".
واختتم: "لدينا لاعبين مميزين في الإسماعيلي قادرين على الظهور بشكل جيد في الموسم الجديد".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: باهر المحمدي الإسماعيلي المصري البورسعيدي نادي الإسماعيلي النادي الإسماعيلي علي ابوجريشة علي أبو جريشة
إقرأ أيضاً:
وصول أول طائرة مساعدات مصرية إلى دمشق
يمن مونيتور/ وكالات
وصلت، اليوم السبت، أول طائرة مساعدات مصرية إلى مطار العاصمة السورية دمشق، حاملة على متنها 15 طنا من المساعدات الإنسانية، تلبية لاحتياجات الشعب السوري بعد تحرره من نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024.
وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان “وصلت اليوم الرابع من يناير/كانون الثاني 2025 طائرة شحن مدنية تابعة لشركة مصر للطيران محملة بـ15 طنا من المساعدات الإغاثية والأدوية والأغذية المقدمة من الهلال الأحمر المصري للهلال الأحمر العربي السوري”.
وأوضحت أن ذلك “يأتي في إطار الحرص على دعم الشعب السوري الشقيق وتأكيدا على الوقوف بجانبه، في ظل الروابط الشعبية التاريخية التي تجمع بين الشعبين الشقيقين”.
ولفتت الخارجية المصرية إلى أن تلك الخطوة “تأتي استكمالا لدور مصر الداعم للشعب السوري الشقيق على مدار السنوات الماضية، ولا سيما في ظل استضافة أعداد كبيرة من أبناء الشعب السوري الشقيق في مصر وتوفير كافة الخدمات الأساسية لهم”.
ووصلت طائرة المساعدات بعد نحو 4 أيام من اتصال بين وزيري خارجية البلدين السوري أسعد الشيباني والمصري بدر عبد العاطي.
جدير بالذكر أن طائرات مساعدات عربية تصل تباعا إلى دمشق قادمة من عدة دول، على رأسها السعودية وقطر.
وفي وقت سابق اليوم السبت، وصلت إلى دمشق الطائرة السعودية الخامسة، ضمن جسر جوي أعلنت الرياض تسييره لمساعدة الشعب السوري، إضافة إلى قطر التي أرسلت 3 طائرات حتى اليوم.
وكانت السلطات السعودية أعلنت أن هذا الجسر الجوي يهدف “للتخفيف من الأوضاع الصعبة” على السوريين.
وفي الثامن من ديسمبر 2024، بسطت فصائل سورية -تشكلت تحت مسمى “إدارة العمليات العسكرية”– سيطرتها على العاصمة دمشق وقبلها على مدن أخرى، لينتهي 61 عاما من حكم نظام حزب البعث و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وعقب ذلك، أعلن قائدة الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع تكليف محمد البشير -رئيس الحكومة التي كانت تدير إدلب (شمال غربي البلاد) منذ سنوات- بتشكيل حكومة جديدة لإدارة مرحلة انتقالية.