«ترامب» يطلق عملته الرسمية من الفضة الخالصة
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
طرح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، عملة فضية إلى قائمة المنتجات التي يبيعها.
وبحسب موقع الحرة، يبلغ سعر العملة الفضية التي طرحها المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية 100 دولار، والتي يبلغ وزنها أونصة واحدة، وهي أعلى من سعر أونصة الفضية في السوق العالمية التي تتداول في نطاق 31 دولارا.
وأعلن ترامب عن العملة الفضية، في منشور عبر حسابه في منصته على «تروث سوشيال»، والتي تظهر صورته على وجهها، والبيت الأبيض وتوقيعه من الخلف.
ويشير موقع ريال ترامب كوين حيث تباع العملة، إلى أنها من تصميم ترامب نفسه، وتم صكها في ولاية إنديانا بشكل خاص، وليس من قبل جهة حكومية.
ويوضح الموقع أنها عملة قابلة للجمع بهدف «المتعة الفردية» وليست لأغراض الاستثمار، ولا علاقة لها بأي حملات سياسية لترامب.
وفي فترة سابقة، أطلق أحذية ترامب الذهبية تباع في نطاق 100 إلى 400 دولار، فضلًا عن نسخة من الكتاب المقدس الإنجيل الذي يبيعه بـ60 دولارا.
اقرأ أيضاًترامب: فات الأوان على إجراء مناظرة أخرى مع كامالا هاريس
بعد محاولة الاغتيال للمرة الثانية.. بايدن طلب أعلى مستويات الحماية لترامب
البيت الأبيض: بايدن يشعر بارتياح لسلامة ترامب بعد حادث إطلاق النار
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ترامب دونالد ترامب البيت الأبيض الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب تروث سوشيال
إقرأ أيضاً:
الاستخبارات الهنغارية تؤكد أنها لم تنتج أجهزة "البيجر" التي تم تفجيرها في لبنان
أكد المكتب الهنغاري لحماية الدستور أن قضية الأجهزة التي انفجرت في لبنان لم تكن مصنوعة في هنغاريا.
كما أكد المكتب أنه يقوم بشكل مستمر بإبلاغ المنظمات الدولية ولجنة الأمن القومي بالبرلمان الهنغاري بنتائج التحقيق.
وقال جهاز الاستخبارات الهنغاري: "أثبتت النتائج بوضوح أن الأجهزة لم تكن موجودة على الإطلاق في الأراضي الهنغارية ولم تشارك أي شركة محلية في إنتاجها أو تعديلها".
يذكر أنه في يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين انفجرت أجهزة اتصالات من نوع "بيجر" في العديد من المناطق التي تعد معاقل لحزب الله اللبناني، ما أسفر عن سقوط 37 قتيلا وآلاف الجرحى.
وحمل حزب الله إسرائيل مسؤولية الهجوم وتوعد بالرد، وأقر الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بكلمة له يوم الخميس، بتلقي الحزب "ضربة كبيرة"، لكنه أكد أن إسرائيل تجاوزت كل الضوابط والأخلاق، وأن هجومها يعد بمثابة "إعلان حرب"، مضيفا أن ما حدث "سيواجه بقصاص عادل وحساب عسير".
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أعلن بوقت سابق، عقب هجوم أجهزة "البيجر" في لبنان، انتقال مركز ثقل الحرب إلى شمال إسرائيل، مشيرا إلى أن إسرائيل دخلت مرحلة جديدة في الحرب.