أحمد سعد يعلن عودته لزوجته علياء بسيوني: باركولي أنا خطبت
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
أعلن الفنان أحمد سعد لجمهوره عن عودته إلى زوجته علياء بسيوني بعد إعلان طلاقهما في وقت سابق، وذلك خلال حفله الغنائي الذي أقيم أمس في منطقة مراسي.
وشارك أحمد سعد مقطع فيديو يعلن في عودته لزوجته من خلال إحياء حفلته الغنائية. وذلك عبر صفحته الشخصية موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وقال أحمد سعد خلال مقطع الفيديو علي صفحته الشخصية: "أنا متجوز من سنتين وعندي طفلين وانفصلنا ومراتي حاليًا أصبحت خطيبتي، قررنا نعمل فتره خطوبة ولادنا تحضرها.
وأضاف: "رسالة لكل اللي انفصلوا يعطوا لنفسهم فرصة بعيدًا عن أي مشاكل ويبدأو حياة جديدة".
أحدث أغاني أحمد سعد
من جهة أخرى، طرح المطرب أحمد سعد مؤخرًا أغنية بعنوان "الزين" بالتعاون مع الشاب خالد، والتي حققت نجاحًا كبيرًا على قناته الشهيرة على "يوتيوب"، والأغنية من كلمات مصطفى حدوتة وعبدو سعود، وميكس أمير محروس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المطرب أحمد سعد الفجر الفني أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
بين التشظي والتخيل.. عوالم علياء الجريدي في أسبوع فن الرياض
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشارك الفنانة علياء الجريدي في فعاليات أسبوع فن الرياض وذلك خلال الفترة من 6 حتى 13 إبريل الجاري، ويأتي العرض الخاص بها كتعاون جديد ومستمر بين جاليري إرم بالعاصمة الرياض وجاليري مصر بمنطقة الزمالك بالقاهرة.
وسوف تشارك الفنانة بمجموعة من أعمالها الفنية التي تتحول من خلاله كل لوحة وفقاً لرؤيتها إلى فضاء للتفاعل والحوار بينها وبين المُتلقي، مما يسمح لنا باكتشاف العوالم الخرافية المختبئة بين الخطوط، لكن ما يضفي على تلك الأعمال سحرها الخاص هو قدرتها على إثارة حاسة اللمس لدى المشاهد، فعناصر التطريز تكاد تقفز من سطح اللوحة لتعانق يديك، فتدعوك لاكتشافها أو البحث عن المعنى الكامن وراءها، وبمجرد أن تمرر أناملك على تموجات القماش وتقاطعات الخيوط سيغمرك دفء التجربة، وكأن العمل الفني يهمس لك بحكاياته الخاصة.
تتجلى في أعمال علياء الجريدي تلك الرؤية القلقة لمستقبل العالم في الممارسات الفنية، حيث تعكس أعمالها انشغالها الدائم بفكرة التمزق والتداخل بين الحقيقة والخيال، تؤمن الجريدي أن الأساطير والخرافات تستند في الغالب إلى أصل من الحقيقة، وفي أعمالها الأخيرة تتناول الفنانة فكرة انقسام الكوكب وتسعى إلى تجسيد صورته الجديدة التي تتشكل وسط هذه التحولات العميقة.
تقول الجريدي.. يمر كوكبنا في السنوات الأخيرة وتحديداً منذ 2010 بحالة من الارتباك والفوضى المتزايدة نتيجة لأحداث متشابكة ومتلاحقة ذات أثر عنيف، لا تتيح للعقل أو النفس فرصة لاستيعابها أو لم شتاتها، سواء كانت هذه الأحداث على المستوى الشخصي أو العالمي، لم يعد تأثيرها مقتصراً على فئة بعينها أو حتى على بلد محدد، ويرجع ذلك إلى التطور المتسارع في وسائل التواصل التي زادت من حالة التضارب والتشويش مما عمق من صعوبة الوضع في ظل هذا الواقع، تلاشت العديد من المفاهيم، وانكسرت المسلمات، وتبعثر اليقين، مما جعل ملامح المستقبل أكثر غموضاً، والسؤال الذي يطرح نفسه: إلى أين يقودنا كل هذا؟ هل يتجه كوكبنا إلى التحول والتغير الجذري، أم إلى مزيد من الانقسام والتشرذم؟
ويأتي "أسبوع فن الرياض في نسخته الأولى " تحت شعار "على مشارف الأفق"، في حدث فني شامل يجمع نخبة من المعارض الفنية المحلية والإقليمية والدولية، إلى جانب مشاركة مؤسسات ثقافية، ورعاة، ومقتني أعمال فنية، وجمهور واسع من المهتمين بالفنون. ويمتد الأسبوع خلال الفترة من 6 إلى 13 أبريل الجاري، متوزعًا على عدد من المواقع الثقافية البارزة في العاصمة الرياض، وفي مقدمتها حي جاكس ومجمع الموسى، بالإضافة إلى مواقع أخر