تفقد ديتمار فويدكه، رئيس حكومة ولاية براندنبورج الألمانية الاستعدادات لمواجهة خطر الفيضانات المتزايد في مدينة فرانكفورت آن دير أودر (الواقعة على نهر أودر) أقصى شرق ألمانيا.
وزار فويدكه سكان محليين وقوات إطفاء كانت تقوم بملء أكياس رمل في منطقة كانت الفيضانات غمرتها في عامي 1997 و2010.خطر الفيضانات في ألمانياوقال فويدكه:" هناك توتر في الأجواء لأن مستوى المياه في نهر الأودر سيرتفع بشكل ملحوظ في الأيام القادمة".


أخبار متعلقة ألمانيا.. اليمين المتطرف يتصدر استطلاعات الرأي في الانتخابات الإقليميةبسبب تهديدات.. عدة ولايات ألمانية تعلن تعليق الدراسة مؤقتًاتأهب في ألمانيا للفيضانات المدمرة وتخوفات من انهيار السدودوأضاف: "من المحتمل أن يكون هذا هو أسوأ فيضان منذ عام .2010"، مشيرًا إلى ضرورة استخدام كل القوى المتاحة من أجل حماية الناس وممتلكاتهم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } استعدادات لمواجهة خطر الفيضانات المتزايد في فرانكفورت - وكالاتاستثمار ما يقرب من مليار يورووبين أن الولاية لديها خبرة طويلة في مهام التعامل مع حالات الفيضانات، لافتًا إلى استثمار ما يقرب من مليار يورو في بناء السدود خلال العقود الماضية.
وفقا لوزارة البيئة في الولاية، فإنه يجب أن يوضع في الحسبان احتمال ارتفاع منسوب المياه في نهر أودر بشكل كبير، الأسبوع المقبل بعد فترة من استقرار منسوب المياه.
ومن المتوقع أن تصل حالة التأهب إلى الدرجة الثالثة في فرانكفورت (أودر) اعتبارًا من يوم الثلاثاء، وإلى الدرجة الرابعة من يوم الأربعاء.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 فرانكفورت ألمانيا فرانكفورت خطر الفیضانات

إقرأ أيضاً:

الفيضانات الكارثية في غرب ووسط أفريقيا تؤثر على أكثر من 7 ملايين شخص

أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا»، أن منطقة غرب ووسط أفريقيا لا تزال تعاني من فيضانات كارثية حيث تضرر أكثر من 7 ملايين شخص في 16 دولة أفريقية.

وذكر موقع «أفريقيا نيوز رووم» الإخباري الأفريقي، اليوم الأربعاء، أن تشاد والنيجر ونيجيريا والكونغو الديمقراطية تعتبر الأكثر تضررا، إذ تؤدي الفيضانات إلى تفاقم المشاكل القائمة الناجمة عن الصراعات والكوارث الطبيعية السابقة.

من جانبه، قال الجنرال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، في مؤتمر صحفي، إننا نواصل نحن وشركاؤنا دعم استجابة الدول من خلال توفير الغذاء والمياه النظيفة والمساعدات النقدية ودعم المأوى وخدمات الرعاية الصحية، ولكن هذه الجهود محدودة للغاية بسبب نقص الموارد.

وحذر من أن الوضع معرض لخطر التفاقم، خاصة في أفريقيا الوسطى، حيث يستمر موسم الأمطار حتى الشهر المقبل.

في سياق متصل، خصصت جويس مسويا القائمة بأعمال وكيل الأمين العام للشئون الإنسانية 38.5 مليون دولار من الصندوق المركزي لمواجهة الطوارئ (سي إي آر إف) لدعم الكاميرون وتشاد والكونغو الديمقراطية والنيجر ونيجيريا، وكذلك جمهورية الكونغو برازافيل.

ويتجاوز هذا المبلغ الإجمالي لتمويل الصندوق المركزي لمواجهة الفيضانات للاستجابة للفيضانات على مدى السنوات الأربع الماضية.

بدوره، أكد عبد الرؤوف غنون كوندي مدير المكتب الإقليمي للمفوضية لغرب ووسط أفريقيا أن المفوضية وشركاءها يعملان بما يتماشى مع خطط الاستجابة الحكومية لتقديم المساعدة الفورية والدعم طويل الأمد للسكان النازحين والمجتمعات المضيفة لهم وهم الأكثر تضررا من هذه الأزمة ومع ذلك، بدون موارد إضافية لن يتم تلبية الاحتياجات الحرجة مما سيزيد من ضعف المتضررين.

وتؤدي أزمة المناخ إلى تفاقم نقاط الضعف الحالية وتؤدي إلى موجات جديدة من النزوح في المناطق التي تستضيف بالفعل أعدادا كبيرة من الأشخاص الذين شردهم الصراع وانعدام الأمن.

وكانت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين قد دعت الاسبوع الماضي إلى تقديم المساعدة الطارئة لـ228 الف نازح قسريا والمجتمعات المضيفة لهم المتضررة من الفيضانات الكارثية في غرب ووسط أفريقيا.

وشددت المفوضية على أنه "من المتوقع أن تمتد الآثار الكارثية للفيضانات إلى ما بعد موسم الأمطار هذا العام، مما يؤدي إلى تفاقم الصعوبات التي تواجهها بالفعل المجتمعات الضعيفة" والتي يعد تمويلها ضروريا لتوفير المساعدة المنقذة للحياة، بما في ذلك الحماية والمأوى والإغاثة في حالات الطوارئ وتعزيز أنشطة الإستعداد.

يذكر أنه في منطقة غرب ووسط أفريقيا، نزح 14 مليون شخص قسرا، أي ضعف العدد المبلغ عنه في عام 2019. وتسلط هذه الأزمات المتداخلة الضوء على الحاجة الملحة لتحسين القدرة على الصمود في وجه تغير المناخ والمساعدات الإنسانية لحماية الأشخاص الأكثر ضعفا.

الفيضانات تقطع الكهرباء عن مركز للاقتراع بولاية ميسوري فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية

فيضانات السنغال تتسبب بنزوح أكثر من 56 ألف شخص في شرق البلاد

آخر تطورات فيضانات إسبانيا.. تواصل البحث عن ناجين بدعم خاص من الجيش

مقالات مشابهة

  • إسبانيا تبحث عن ضحايا الفيضانات في البحر المتوسط
  • مرموش في الهجوم.. آينتراخت فرانكفورت يستضيف سلافيا براغ في الدوري الأوروبي
  • موقف مرموش.. تشكيل آينتراخت فرانكفورت لمواجهة سلافيا براج بالدوري الأوروبي
  • ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في إسبانيا إلى 219 شخصًا
  • تشمل تجهيز 979 حديقة.. استعدادات الشرقية لاستقبال الزوار بالإجازة 
  • جلالة الملك يبرز الاعتراف الدولي المتزايد بمغربية الصحراء
  • قوافل المساعدات السعودية تصل إلى شمال غزة لمواجهة الأزمة الإنسانية
  • "لم يتحرك أحد".. شعور بالخذلان من السلطات في إسبانيا بعد الفيضانات.. فيديو
  • الفيضانات الكارثية في غرب ووسط أفريقيا تؤثر على أكثر من 7 ملايين شخص
  • إسبانيا تُعلن عن حزمة إغاثة ضخمة بقيمة 11.5 مليار دولار لمواجهة آثار الفيضانات الكارثية