البوابة نيوز:
2024-09-22@05:22:38 GMT

مليونا شخص يعانون من أعراض "الزهايمر" في إيطاليا

تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ذكر المعهد العالي للصحة التابع لوزارة الصحة الإيطالية أن أكثر من 55 مليون شخص يعانون من مرض الخرف"الزهايمر" في أنحاء العالم، كاشفا عن أنه يوجد حاليا في إيطاليا حوالي مليوني شخص يعانون من أعراض الزهايمر؛ ويشتكون من اضطراب معرفي عصبي كبير أو تدهور إدراكي معتدل.

وأعلن وزير الصحة الإيطالي أوراتسيو سكيلاتشي أنه تم زيادة الموارد المخصصة لصندوق الزهايمر في الميزانية الأخيرة للدولة لتعزيز القدرة على تشخيص وعلاج المرض.

وقال وزير الصحة الإيطالي - في تصريح بمناسبة اليوم العالمي لمرض الزهايمر السبت - إن الأولوية هي ضمان نوعية حياة أفضل للمرضى الذين يعانون من هذه النوعية من الأمراض.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مليون شخص ألزهايمر ايطاليا یعانون من

إقرأ أيضاً:

مسؤول أممي: 16 مليونا في سوريا بحاجة للمساعدة.. ومعاناة الأطفال تتفاقم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حذر راميش راجاسينجهام، مدير قسم التنسيق في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، من تفاقم الأوضاع الإنسانية في سوريا بعد مرور 13 عاما، على النزاع حيث لا يزال أكثر من 16 مليون شخص في البلاد بحاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية.

وقال راجاسينجهام - في إحاطة لمجلس الأمن -: "لا يزال أكثر من 16 مليون شخص في البلاد بحاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية، ويؤثر الوضع بشكل خاص على الأطفال، الذين يمثلون نحو نصف عدد المحتاجين"، وفق بيان لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.

وأكد راجاسينجهام أن أكثر من ثلث الأطفال في سن المدرسة، أي حوالي 2.5 مليون، لن يتمكنوا من العودة إلى الصفوف الدراسية هذا العام، بالإضافة إلى ذلك، يوجد 1.6 مليون طفل آخرين في خطر التسرب من التعليم، وخاصة الأطفال النازحين وذوو الإعاقة.

وتتسبب الأزمة الاقتصادية العميقة وارتفاع الأسعار في دفع الأسر إلى اتخاذ قرارات صعبة، مثل إرسال الأطفال إلى العمل أو زواج القاصرات، وازدادت معدلات سوء التغذية الحادة بين الأمهات والأطفال ثلاثة أضعاف في السنوات الخمس الماضية، مما يتطلب علاجًا لأكثر من نصف مليون طفل هذا العام.

ومنذ يونيو الماضي، تم تسجيل نحو ثلث الوفيات المدنية كأطفال، مما يعكس التأثير المدمر للنزاع على الفئات الضعيفة، ويعيش نحو 2.5 مليون طفل نازح، بما في ذلك حوالي مليون في المخيمات، ويتعرضون لمخاطر العنف والاستغلال. 

وأفاد بأن الأمم المتحدة وشركاءها تمكنوا من الوصول إلى 4.4 مليون شخص في سوريا شهريًا، ولكن نقص التمويل حال دون تقديم المساعدات اللازمة لنحو 2 مليون شخص أكثر مما كان عليه العام الماضي. لم يتجاوز التمويل للنداء الإنساني 26% حتى الآن، رغم تزايد الاحتياجات.

وشدد المسؤول الأممي على ضرورة زيادة الدعم الدولي والاستثمار في مشاريع التعافي المبكر، ودعا المجتمع الدولي إلى احترام القانون الإنساني الدولي لضمان حماية الأطفال والمدنيين. يبقى آمال السوريين في مستقبل أفضل معلقة على تحقيق السلام والاستقرار، وهو ما يتطلب جهودًا من جميع الأطراف المعنية.

مقالات مشابهة

  • «عبدالغفار»: «100 يوم صحة» قدمت 80 مليونا و578 خدمة خلال 51 يوما
  • مطالبات بالتحقيق مع وزير الداخلية الإيطالي حول دوره في إعادة المهاجرين إلى ليبيا 
  • منظمة إنسانية تطلب التحقيق مع وزير الداخلية الإيطالي في الجنائية الدولية
  • مسؤول أممي: 16 مليونا في سوريا بحاجة للمساعدة.. ومعاناة الأطفال تتفاقم
  • حملة «100 يوم صحة» قدمت أكثر من 80 مليونا و48 ألف خدمة مجانية خلال 50 يوما
  • حملة «100 يوم صحة» تقدم أكثر من 80 مليونا و48 ألف خدمة طبية خلال 50 يوما
  • ابتكار روسي - صيني لعلاج الزهايمر
  • ليس الأطفال وحدهم.. الآباء أيضا يعانون من قلق العودة إلى المدرسة
  • تعرف على أبرز الفنانين الذين يعانون التأخر العقلي (تقرير)