قال المحامي مختار نوح، المتخصص في شؤون الجماعات الإسلامية، إن زوجة الضابط ياسر عرفات الذي ورطه يحيى موسى في اغتيال النائب العام السابق هشام بركات، رفضت أن تسلم الورقة التي أعطاها لها زوجها، للأمن، والتي كانت بها أسماء منفذي اغتيال هشام بركات. 

مختار نوح: البرادعي رفض فض اعتصام رابعة لعلمه بمخطط إنشاء دولة موازية.

. فيديو مختار نوح: 20% من معتصمي رابعة كانوا يعلمون تكليفات الغرب لهم


وأضاف مختار نوح خلال لقاءه ببرنامج "الشاهد" الذي يقدمه الإعلامي الدكتور محمد الباز، عبر فضائية extra news، أن هذه الزوجة المعروفة باسم الدكتورة بسمة، لم تكن إخوانية فقط، لكنها كانت ممولة لعملية اغتيال هشام بركات، لافتاً إلى أن الإخوان يقومون باستخدام السيدات في التمويل، وكانت كلمة السر "فودافون قريب ولا بعيد". 

 


وأوضح مختار نوح أن قضية اغتيال هشام بركات لم تكن بحاجة إلى اثبات ولا شهود أكثر،  على أن الإخوان هم منفذوها، لكن مع ذلك يحاول الإخوان إدخال الجميع في دائرة الشك في حقيقة قيام الإخوان بارتكاب عملية اغتيال هشام بركات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مختار نوح الإخوان مختار نوح

إقرأ أيضاً:

استغرقت 15 دقيقة.. عملية خاصة في مصياف السورية كانت بمثابة الطلقة الأولى لحملة إسرائيل ضد حزب الله!

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية ان العملية الخاصة الأخيرة التي نفذتها إسرائيل في منطقة مصياف وسط سوريا كانت بمثابة "الطلقة الأولى" لحملتها الجديدة ضد حزب الله، والقائمة حتى الآن.

وجرت العملية التي استغرقت حوالي 15 دقيقة في الثامن من أيلول الحالي، واستهدفت مركز البحوث العلمية السري كما جاء في تقرير الصحيفة، الذي نشر أمس الأحد.

وكانت العملية مختلفة قياسا بغيرها من العمليات، إذ تم تنفيذها من قبل 100 عنصر من القوات الخاصة الإسرائيلية.

وبدأت العملية بإنزال ليلي من طائرات هيلوكوبتر في المركز السري التابع للنظام السوري في مصياف التابعة لريف محافظة حماة، ليلة الثامن من أيلول ، وعلى عمق أكثر من 200 قدم تحت الأرض.

وجاء ذلك بعد سلسلة غارات جوية نفذتها إسرائيل قطعت من خلالها الطرق الواصلة للمنشأة السرية.

كما تنقل صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤولين أميركيين وأوروبيين وإسرائيليين أن عملية الإنزال تلت أيضا مقتل الحراس المتواجدين على مداخل ومخارج المنشأة السرية، والتي كانت تتبع اسميا للنظام السوري بينما يتم فيها تصنيع الصواريخ التابعة لحزب الله وإيران.

وكانت الاستخبارات الإسرائيلية تمتلك معلومات عن موقع نقاط الحراسة وتخطيط المنشأة.

وبعد تمكن عناصر القوات الخاصة الإسرائيلية من النزول من طائرات الهيلوكوبتر انقسموا إلى فرق، وتولت كل واحدة منها تدمير جزء من المنشأة بالمتفجرات.

ولسنوات، كانت إسرائيل تتعقب وتحاول تدمير المنشأة وكل من يرتبط بها.

وفي عام 2018، قُتل عزيز أسبر، أحد أهم علماء الصواريخ في سوريا، في مصياف بسيارة مفخخة زرعها على ما يبدو الموساد، بحسب "نيويورك تايمز".

وتضيف الصحيفة أن المنشأة المعروفة محليا بـ"مركز البحوث العلمية" كانت تقع على بعد حوالي 30 ميلا فقط من الحدود اللبنانية.

ولهذا السبب، كما يقول المسؤولون الإسرائيليون والأميركيون كان حزب الله يصنع الأسلحة هناك بدلا من إيران.

ولأكثر من مرة خلال السنوات الماضية سلطت وسائل إعلام إسرائيلية الضوء على تلك المنشأة، من منطلق أن إيران تعمل داخلها على تطوير أسلحة وصواريخ.

وتأكدت تلك الرواية من جانب إسرائيل رسميا عام 2022، عندما اعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي حينها، بيني غانتس أن "مركز البحوث العلمية في مصياف يستخدم لإنتاج صواريخ متطورة على وجه التحديد".

ووفقا لغانتس أيضا فإن "إيران استخدمت أكثر من 10 منشآت عسكرية في سوريا لإنتاج صواريخ وأسلحة متطورة لوكلائها، وأن هذه المنشآت باتت "جبهة إيرانية أخرى"، وهو ما نفته إيران سابقا، وفي أعقاب الضربة التي استهدفت مصياف، في الثامن من أيلول . (الحرة)



مقالات مشابهة

  • بالصور: انطلاق عملية التلقيح بتيمياوين في برج باجي مختار
  • الملاريا في الجنوب..انطلاق عملية التلقيح
  • قائد الجو بالحرس الثوري: حرب شاملة كانت ستعيد إيران 20 عاماً للوراء (فيديو)
  • بداية من الغد .. إطلاق عملية تلقيح ضد الملاريا والدفتيريا على عدد من ولايات الجنوب 
  • وزير العدل والنائب العام يكرمان المتميزين من أعضاء النيابة |فيديو
  • تكريم بعض أعضاء النيابة العامة وموظفيها المتميزين على مستوى الجمهورية (فيديو)
  • نائب الأمين العام لحزب الله: عملياتنا مستمرة في الميدان بعد اغتيال نصر الله.. فيديو
  • استغرقت 15 دقيقة.. عملية خاصة في مصياف السورية كانت بمثابة الطلقة الأولى لحملة إسرائيل ضد حزب الله!
  • نشأت الديهي يكشف تفاصيل جديدة عن عملية اغتيال نصر الله (فيديو)
  • مجلس جامعة بني سويف يكرم النائب الأكاديمي وعمداء القطاعات السابقين بالجامعة الأهلية