22 قتيلاً غالبيتهم من النساء والأطفال بغارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
مقالات مشابهة بيان هام من وزارة الداخلية توضح محظورات استخدام علم السعودية خلال إحتفالات اليوم الوطني
6 دقائق مضت
السيسي يوجّه بتقييم شامل لأداء الاتحادات الرياضية8 دقائق مضت
أول لقاح للإنفلونزا يمكن تعاطيه ذاتياً في المنزل دون إبر14 دقيقة مضت
بارنييه يأمل إعلان تشكيل حكومته وتظاهرات لليسار في فرنسا17 دقيقة مضت
نوريس الأسرع في التجارب الحرة الأخيرة21 دقيقة مضت
سجلي الآن.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت ومتطلبات التقديم 2024
24 دقيقة مضت
قال فلسطينيون إن 22 شخصاً على الأقل قتلوا في غارة إسرائيلية استهدفت مدرسة تؤوي نازحين في جنوب مدينة غزة اليوم السبت بينما قال الجيش الإسرائيلي إنه هجومه استهدف مركز قيادة تابعا لحركة «حماس».
وقالت وزارة الصحة في غزة إن معظم القتلى من النساء والأطفال. وذكر المكتب الإعلامي الحكومي الذي «تديره حماس» في غزة أن من بين القتلى 13 طفلا وست نساء.
وقال الجيش إن ضربته أصابت مركزا للقيادة تابعا لـ«حماس» داخل المجمع الذي كان في السابق مدرسة، مكررا الاتهام بأن «حماس» تستخدم المنشآت المدنية لأغراض عسكرية، وهو ما تنفيه الحركة.
وأظهرت لقطات لتلفزيون رويترز من الموقع المستهدف جدرانا مهدمة وحطام أثاث محترق وثقوبا في سقف إحدى الغرف بينما يحاول أفراد التفتيش وسط الحطام لجلب ما يستطيعون من مقتنياتهم.
كانت بعض الجثث ملفوفة بالبطاطين وتنقل على عربات تجرها الحمير في حين نقلت سيارات إسعاف جثثا أخرى.
فلسطينيون ينقلون جثة من موقع غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين في حي الزيتون بمدينة غزة (أ.ف.ب)
مقتل 4 بالقطاع الطبي
وفي رفح بجنوب قطاع غزة، قالت وزارة الصحة إن أربعة من العاملين في القطاع الطبي قتلوا في غارة إسرائيلية أصابت مستودعات الوزارة. وأضافت أن فرق الإسعاف لم تتمكن حتى الآن من الوصول إلى القتلى أو معالجة الجرحى.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان اليوم السبت إن قواته العاملة في رفح منذ مايو أيار قتلت عشرات المسلحين خلال الأسابيع الماضية وفككت بنية تحتية عسكرية وممرات أنفاق.
ويشكل طلب إسرائيل الاحتفاظ بالسيطرة على خط الحدود الجنوبي بين رفح ومصر نقطة خلاف رئيسية في الجهود الدولية لإبرام اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
وتقول حماس إنها تركز على التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب وإخراج القوات الإسرائيلية من غزة بينما تقول إسرائيل إن الحرب لا يمكن أن تنتهي إلا بعد القضاء على حماس. كما يوجد خلاف شائك حول تفاصيل تبادل الرهائن الإسرائيليين لدى حماس مع السجناء الفلسطينيين في إسرائيل.
ووفقا لوزارة الصحة في غزة، أدى الهجوم الإسرائيلي المستمر على القطاع الذي تسيطر عليه «حماس» إلى مقتل ما يربو على 41 ألف فلسطيني ونزوح كل السكان تقريبا البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
تقديرات إسرائيلية: 51 أسيرا ما زالوا على قيد الحياة والبقية لقوا حتفهم
وفق تقديرات، تأسر حركة المقاومة حماس حاليا 51 أسير إسرائيلي كلهم أحياء، بحسب محللين إسرائيليين، وفق ما أوردا صحف عبرية.
أما الأسرى الإسرائيليين المتبقين فقد لقوا حتفهم رغم أنه لم يتم الإعلان رسميا عن مقتلهم جميعا، كما ذكرت صحيفة إيسرائيل هيوم العبرية.
قبل نحو شهرين، قال رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو، في إفادة أمام لجنة الخارجية والدفاع في الكنيست، إن نصف الأسرى على قيد الحياة.
اعتمد نتنياهو على بيانات تم تجميعها عبر قنوات مختلفة منذ السابع من أكتوبر، بعضها علنية وبعضها الآخر سريي من الاستخبارات العسكرية.
بحسب المحللين فهذا يعني أن 50 من الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة لقوا حتفهم، على الرغم من أنه حتى الآن لم يتم الإعلان رسميًا عن وفاة سوى 37 رهينة فقط وجثثهم محتجزة لدى حماس.
كما ورد أن هذه الفجوة تفسر في إسرائيل بحقيقة مفادها أن إعلان الوفاة يتطلب أدلة قاطعة، وعلى أساسها تستطيع السلطات الطبية والحاخامية إعلان وفاة الشخص.