أبرز تصريحات النجوم عن تربية البنات (تقرير)
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تربية البنات تعد من التجارب الأكثر تحديًا وأهمية في حياة الأهل، وخاصةً في ظل التغيرات الاجتماعية والثقافية السريعة.
العديد من النجوم والمشاهير قد عبّروا عن آرائهم وتجاربهم حول هذه المسألة، مشيرين إلى التحديات التي يواجهونها كآباء. تصريحاتهم تعكس رغبتهم في تربية بناتهم على القيم الإيجابية، وتوفير بيئة آمنة وملائمة لهن.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير أبرز تصريحات النجوم عن تربية البنات
باراك أوباما:
تحدث عن التحديات التي تواجه الأبوات في تربية البنات، مشيرًا إلى أهمية توفير بيئة آمنة وداعمة لهن، وضرورة توعيتهن بالقضايا الاجتماعية.
جينيفر أنيستون:
أكدت على أهمية تعليم الفتيات كيف يدافعن عن أنفسهن، مشددة على ضرورة تعزيز ثقتهن بأنفسهن في عالم مليء بالتحديات.
ريهانا:
أعربت عن رغبتها في تربية ابنتها على القيم الإيجابية، وأهمية تعليمها الاستقلالية والقوة في مواجهة العقبات.
ميراندا لامبرت:
تحدثت عن أهمية تربية الفتيات على الصدق والشجاعة، وكيف أن التحديات اليومية تتطلب قوة داخلية.
مايلي سايروس:
أكدت على أهمية التواصل المفتوح مع الفتيات حول القضايا الصعبة، مثل الضغط الاجتماعي والصورة الذاتية.
أحمد حلمي:
تحدث عن أهمية تعليم الفتيات ودعمهن لتحقيق أحلامهن، مشددًا على أن تربية البنات تحتاج إلى اهتمام خاص.
يسرا
أكدت على ضرورة دعم الفتيات في مسيرتهن التعليمية والمهنية، مشيرة إلى أن الأمومة تتطلب الكثير من الصبر والتفهم.
شيرين عبد الوهاب:
عبّرت عن تحديات تربية ابنتيها، وأكدت على أهمية التوازن بين الحزم والحنان في التربية.
منى زكي
تحدثت عن الحاجة إلى الحوار المفتوح مع البنات، وأهمية تشجيعهن على الاستقلالية واتخاذ القرارات.
حنان ترك
أكدت على أن تربية البنات تتطلب تقديم نموذج إيجابي، وأنها تسعى لتعليم بناتها القيم والأخلاق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني ريهانا مني زكي تقارير
إقرأ أيضاً:
متى تكون الدوخة علامة للأمراض؟
#سواليف
يربط الكثيرون #الدوخة (الدوار) بمشكلات في عمل #القلب والأوعية الدموية، مثل تغير مستوى #ضغط_الدم، ولكن قد تكون هناك أسباب أخرى لا تتعلق بالقلب.
متى تكون الدوخة علامة للأمراض؟
ووفقا للدكتورة يلينا كيسلوفا، أخصائية طب الأعصاب، لا يدل الشعور بالدوخة دائما على وجود #مرض لأن الشخص قد يشعر بالدوخة بعد ركوب مرجوحة دوارة أو غيرها من الألعاب لفترة طويلة. كما غالبا ما يصاب الشخص بالدوخة بعد شرب الكحول. وجميع هذه الحالات طبيعية ولا تتطلب علاجا أو عناية خاصة.
ولكن أحيانا تكون الدوخة أحد الأعراض المصاحبة لمرض ما. وهذا ما يلاحظ في 15-20 بالمئة من الحالات لدى البالغين سنويا. لذلك يجب إيلاء اهتمام خاص للدوخة إذا كان الشخص يعاني منها بصورة متكررة.
مقالات ذات صلة هل العوامل النفسية سبب القولون العصبي؟ 2025/05/02وتقول: “أحد الأسباب الشائعة لنوبات الدوخة قصيرة المدى، هو دوار الوضع الانتيابي الحميد الناجم عن تحرك رواسب الكالسيوم داخل المحلل الدهليزي المسؤول عن الحفاظ على التوازن. تشمل الأعراض نوبات قصيرة من الدوار تحدث عند تغيير وضعية الرأس. وتستخدم لعلاج الحالة تمارين خاصة تسمى مناورات إعادة التموضع، وبعدها يتوقف الرأس عن الدوران. ولكن عودة المرض قد تكون مرتبطة باضطراب في استقلاب الفوسفور والكالسيوم”.
ووفقا لها، السبب الآخر للدوخة هو الدوار الإدراكي الوضعي المستمر، حيث يشعر المريض بعدم التوازن أو الدوخة غير الدورانية. وتشخص هذه الحالة إذا كانت الحالة لمدة 15 يوما أو أكثر كل شهر على مدى أكثر من 3 أشهر.
وتشير الطبيبة إلى أن هناك مئات الأسباب للدوخة. فمثلا، تحدث غالبا أثناء الدورة الشهرية، ما يشير إلى فقر الدم أو نقص الحديد الكامن. كما أن الصداع النصفي الدهليزي شائع أيضا، حيث تكون مصحوبة بأعراض الصداع النصفي – الصداع الشديد.
وتقول: “ومن الأسباب الأخرى للدوخة مرض منيير والأمراض العصبية. كما لا ينبغي استبعاد مشكلات القلب والأوعية الدموية، لأنها غالبا ما تسبب الدوخة. وقد يكون السبب ارتفاع مستوى ضغط الدم، وأثناء المجهود البدني، وتسارع النبض”.
وعموما، وفقا لها، الدوخة مع فقدان الوعي ودونه هي سبب لاستشارة الطبيب لأنها قد تكون علامة للجلطة الدماغية أو التصلب المتعدد أو ورم زاوية الجسر المخيخي في الدماغ. ويجب أن ندرك أن نوبة الدوار تتطلب عناية طبية فورية إذا صاحبها صداع شديد، أو صعوبات في التوجه، أو المشي، أو الكلام، أو الرؤية المزدوجة، أو فقدان الرؤية التام لأن هذه الأعراض تشير إلى وجود مشكلات خطيرة تتطلب مساعدة طبية فورية. كما لا ينبغي تجاهل حالات تكرر الدوخة وزيادة فترة مدة نوبتها دائما.