غزة – أعلن المتحدث باسم الدفاع المدني بقطاع غزة، محمود بصل، تحديثات الوضع الميداني الحالي للقطاع حتى الساعة 09:00 مساء لليوم 351 للحرب الإسرائيلية المستمرة على القطاع المحاصر .

وأشار الدفاع المدني إلى أن محافظة شمال غزة لم تسجل ضحايا يوم الثلاثاء.

وفي محافظة غزة:

22 قتيلا بينهم 14 طفلا و5 سيدات وأكثر من 30 مصابا بينهم 9 أطفال حالات بتر في الأطراف نتيجة قصف إسرائيلي على مدرسة “الزيتون ج” والتي تأوي آلافا من النازحين بمنطقة حي الزيتون جنوب مدينة غزة.

7 قتلى وجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على منزل يعود لعائلة “حجي” بشارع كشكو شرق مدينة غزة. قتيل وجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على محل “النزلي للدعاية والإعلان” بشارع الثلاثيني بمدينة غزة. قصف إسرائيلي مدفعي على مناطق متفرقة من شارع 8 وتحديدا منطقة الزيتون والمجمع الإسلامي. ما زال الجيش الإسرائيلي يمنع دخول غاز الطهي منذ بداية الحرب وحتى هذه اللحظة مما يدفع المواطنين من اللجوء لاستخدام البدائل من النايلون والكرتون والقماش الذي قد يؤدي لحدوث خطر على الارواح والممتلكات.

وفي المحافظة الوسطى:

قصف إسرائيلي على منزل يعود لعائلة “فرج الله” في منطقة المخيم الجديد بالنصيرات وسط قطاع غزة دون وقوع إصابات.

وفي محافظة خان يونس:

6 قتلى نتيجة قصف إسرائيلي على منزل عائلة “القاعود” في محيط كلية الجامعية للعلوم والتكنولوجيا. قتيل وجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على منزل يعود لعائلة “مخيمر” في مخيم خان يونس جنوبي قطاع غزة. قتيلان وجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على خيمة تأوي نازحين في حي الشيخ ناصر بمدينة خان يونس. كارثة بيئية تنذر بغرق أكثر من 1000 خيمة تتواجد داخل برك تجميع مياه الأمطار والصرف الصحي بمدينة خان يونس نتيجة حلول فصل الشتاء.

وفي محافظة رفح جنوبي القطاع:

4 قتلى من طواقم وزارة الصحة نتيجة قصف إسرائيلي على مستودع أدوية بمدينة رفح. السيطرة على حريق ضخم، بعد استهداف مستودع أدوية وامتداد الحريق إلى محيط المكان بمنطقة مصبح شمالي رفح. قصف ونسف إسرائيلي لمبان سكنية شمال غرب مدينة رفح.

كما حذر الدفاع المدني المواطنين والنازحين المتواجدين على شاطئ بحر مواصي خان يونس وشاطئ الوسطى من مخاطر المد البحري العالي المتوقع من الآن فصاعدا والذي قد يتسبب في انجراف الخيام.

وحذرت بلدية خان يونس المواطنين النازحين أيضا في منطقة واد السلقا وصحن البركة للمغادرة قبل دخول المنخفض الجوي.

وبدعم أمريكي مطلق تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر الماضي، حربا مدمرة في غزة خلفت أكثر من 136 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

وتواصل تل أبيب الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.

المصدر: RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: قصف إسرائیلی على منزل الدفاع المدنی خان یونس

إقرأ أيضاً:

الاحتلال ينشر معلبات سامة بغزة

#سواليف

أصيب 7 من الكوادر الطبية جراء قصف طائرات #الاحتلال المسيرة #مستشفى_كمال_عدوان في بيت لاهيا شمال غزة، في حين أصيب 15 طفلا وامرأة بحالات تسمم بعد تناولهم #معلبات_غذائية تركها جيش الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة #غزة.

يأتي هذا بينما يواصل جيش الاحتلال قصفه المدفعي العنيف والمكثف في محيط مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة.

وقال مراسل الجزيرة إن الطائرات المسيرة الإسرائيلية ألقت قنابل على قسم الاستقبال والطوارئ ومولدات الكربهاء في مستشفى كمال عدوان مما أوقع إصابات في صفوف الطاقم الطبي.

مقالات ذات صلة الدويري: لهذه الأسباب أعيد تأهيل كتيبة بيت لاهيا ورفعت جاهزيتها 2024/11/22

وأضاف المراسل أن الطائرات المسيرة استهدفت كوادر المستشفى مجددا خلال محاولة انتشال الجرحى من الاستهداف الأول داخل المستشفى.

وقال مدير مستشفى كمال عدوان الدكتور حسام أبو صفية إن استهداف الاحتلال للمستشفى بشكل مباشر وسقوط مصابين من طواقمنا أمر مفزع.

وأضاف للجزيرة إن واجبنا الإنساني يلزمنا بالبقاء في شمال غزة ما دام هناك مرضى وجرحى.

بدوره، قال الناطق باسم الدفاع المدني بغزة الرائد محمود بصل للجزيرة إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تستهدف الطواقم الطبية لتفريغ شمال قطاع غزة من سكانه.

وأكد أن الاحتلال يريد إنهاء المنظومة الطبية خصوصا مستشفى كمال عدوان.


#حالات_تسمم

في الأثناء أعلن جهاز الدفاع المدني الفلسطيني، الخميس، إصابة 15 طفلا وامرأة بحالات #تسمم بعد تناولهم #معلبات غذائية تركها #جيش_الاحتلال في #حي_الشجاعية شرق مدينة غزة، خلال عملية توغل سابقة في المنطقة.

وحذر الدفاع المدني الفلسطينيين من خطورة تناول أي معلبات أو مواد غذائية قد يعثرون عليها، خاصة مشتقات الألبان.

وأشار إلى أن جيش الاحتلال قد يتعمد ترك مواد غذائية فاسدة بهدف إلحاق الضرر بمن يتناولها.

ومؤخرا، حذرت منظمات دولية وأممية من إعلان المجاعة رسميا شمال قطاع غزة جراء الإبادة المتواصلة منذ 5 أكتوبر/تشرين الأول الماضي والمتزامنة مع حصار عسكري مطبق أدى إلى منع دخول إمدادات الغذاء والمياه والأدوية إليها.

وفي يوليو/تموز الماضي، أنهى الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية برية استمرت أسبوعين في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، هي الثالثة من نوعها منذ بدئه حرب الإبادة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وبدعم أميركي تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، حربا على غزة خلفت أكثر من 148 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بإنهائها فورا وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي في غزة.

مقالات مشابهة

  • أزمة المياه تعمق معاناة النازحين بمدينة خان يونس
  • الاحتلال ينشر معلبات سامة بغزة
  • قصف إسرائيلي يستهدف منزلا بغزة.. وأنباء عن سقوط قتيلين وجرحى
  • الدفاع المدني الفلسطيني: الاحتلال يواصل منع طواقمنا من العمل ويحتجز مركباتنا بغزة
  • معاناة يومية.. طوابير طويلة أمام المخبز الوحيد بمدينة خان يونس
  • الدفاع المدني بغزة: مراكز النزوح والإيواء في القطاع لا تصلح للحياة
  • استشهاد أحد أفراد طواقم الدفاع المدني بعد قصف إسرائيلي لغزة
  • الدفاع المدني الفلسطيني يعلن توقف عمل معظم مركباته في غزة
  • استشهاد رجل إنقاذ من الدفاع المدني وإصابة آخرين بقصف إسرائيلي بحي الصبرة
  • الدفاع المدني بغزة يعلن توقف معظم مركباته