إسرائيل تعترض ١٥ صاروخا من لبنان
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
دوت صفارات الإنذار، في ساعة مبكرة اليوم الأحد، في عشرات المناطق شمال إسرائيل للتحذير من قصف صاروخي من جنوب لبنان، وفقا لما أوردته وكالة سبوتنيك
الدفاعات الاسرائيلية تحاول التصدي لرشقات صاروخية لحزب الله إسرائيل تقرر رفع حالة التأهب تحسبًا لرد "حزب الله"وشوهدت مقاطع مصورة تداولت على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر عشرات الصواريخ انطلقت من جنوب لبنان.
وأظهرت مقاطع فيديو اشتعال النيران في الناصرة شمال إسرائيل بعد سقوط صواريخ.
ونشرت وسائل إعلام فلسطينية مقاطع مصورة قالت إنها لهلع المستوطنين الإسرائيليين ومحاولتهم الاختباء بعد انطلاق عشرات الصواريخ من جنوب لبنان.
في السياق ذاته، أفادت هيئة البث الإسرائيلية: أنه تم رصد واعتراض 15 صاروخا أطلقت من لبنان باتجاه مناطق شمال إسرائيل
قال الجيش الإسرائيلي في حسابه بتلجرام، إنه"تم رصد نحو 10 صواريخ انطلقت من لبنان باتجاه الأراضي الإسرائيلية، وتم اعتراض معظم القذائف وسقط صاروخ في المنطقة، والحادث قيد المراجعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صفارات الإنذار عشرات المناطق إسرائيل لبنان الصواريخ
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية: مستقبل صعب ومجهول للنظام الصحي في لبنان
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنّ النظام الصحي في لبنان أمام طريق صعب للغاية وينتظره مستقبل مجهول، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل.
وذكرت المنظمة العالمية، أنّ النظام الصحي في لبنان يعاني من آثار الأزمة الاقتصادية والجمود السياسي.
ويعاني القطاع الصحي في لبنان من أزمات معقدة ويواجه تحديات ضخمة على خلفية الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي، كما يتعرض النظام الصحي اللبناني لضغوط شديدة، نتيجة لعدة عوامل تتداخل بشكل سلبي، ما يؤدي إلى تفاقم الوضع.
وفي وقت سابق، أعلنت وسائل إعلام لبنانية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر منازل في منطقة صور جنوب لبنان؛ ليرفع عدد خروقاته لاتفاق وقف إطلاق النار إلى 227 خرقا.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله برعاية الولايات المتحدة وفرنسا حيز التنفيذ الأربعاء 27 نوفمبر، ونص الاتفاق على انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان خلال 60 يومًا، مقابل الانسحاب الكامل لحزب الله إلى شمال نهر الليطاني (نحو 30 كم عن الحدود مع إسرائيل)، وفقًا لتقارير إعلامية.
ومع انسحاب حزب الله وجيش الاحتلال بشكل تدريجي، يبدأ الجيش اللبناني انتشارًا تدريجيًا أيضًا في جنوب لبنان، وفقًا لبنود الاتفاق، ويخضع الاتفاق إلى إشراف دولي بقيادة الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن يصبح اتفاقًا دائمًا بعد فترة الـ60 يومًا.