تطورات الحالة الصحية لآثار الحكيم بعد تعرضها لوعكة صحية
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تعرضت الفنانة المصرية آثار الحكيم لوعكة صحية مفاجئة، نُقلت على إثرها إلى المستشفى.
وخضعت آثار الحكيم لعدة فحوصات طبية، للاطمئنان على حالتها الصحية، إذ كانت تعاني من ارتفاع شديد في ضغط الدم.
وكان المخرج عمر زهران نشر عبر حسابه على فيس بوك خبراً يفيد بتعرض الحكيم لوعكة صحية، مطالباً الجمهور بالدعاء لها.
وكشف نقيب المهن التمثيلية، الفنان أشرف زكي عن تطورات حالتها الصحية، مشيراً إلى أنها خرجت من المستشفى، وفي طريقها إلى المنزل، بعد إجراء الفحوصات اللازمة.
وكان آخر عمل للحكيم عام 2009، مسلسل "الوتر المشدود"، قبل اعتزالها عام 2010.
وتميزت الحكيم بأدوار فنية عديدة سواء في التلفزيون أو السينما، كانت سبباً في شهرتها، أبرزها "النمر والأنثى، وطائر على الطريق، والحب فوق هضبة الهرم، وبطل من ورق، وزيزينيا، وليالي الحلمية، والفرار من الحب، وقناديل البحر".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم
إقرأ أيضاً:
لا معالم له.. آثار الدمار في مخيم الشابورة بفعل العدوان الإسرائيلي
مازالت الأجواء في قطاع غزة هادئة وخالية من أي عمليات عسكرية إسرائيلية، مع عودة الحركة الطبيعية لسُكان القطاع، إذ يرجع الفلسطينيون إلى أماكنهم في القرى والمدن التي هُجروا منها قسرا جراء العدوان الإسرائيلي، وفق ما ذكره بشير جبر مراسل القاهرة الإخبارية من رفح الفلسطينية خلال تغطية خاصة مع الإعلامية منى عوكل.
دمار مخيم الشابورة كاملاودُمر مخيم الشابورة الموجود في مدينة رفح الفلسطينية بأقصى جنوب قطاع غزة بشكل كبير على مدار 8 أشهر الماضية بفعل العدوان الإسرائيلي، إذ أن المخيم مبني على مساحة تُقدر بحوالي 15 كيلومترا مربع والمنازل فيه متلاصقة تماما ببعضها البعض، أي عبارة عن كتل أسمنتية متلاصقة.
مخيم الشابورة بعد العدوان الإسرائيليوضم مخيم الشابورة آلاف النازحين واللاجئين خلال أيام العدوان الإسرائيلي، إذ كانت العمليات العسكرية على المخيم كافية لتحويله إلى مساحات شاسعة من الركام والدمار الذي لاحق بمنازل الفلسطينيين، فلن يعد هناك طرقات أو مؤسسات أو شوارع، وصار المخيم بدون معالم.