حرب محتملة.. كيف سيتعامل حزب الله مع الغارات الإسرائيلية الأخيرة؟
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
أكد ماهر مقلد مدير مكتب الأهرام في لبنان سابقا، أن حزب الله يتعرض لاختراق أمني خطير من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال الآونة الأخيرة.
الهلال ينهي الشوط الأول بثلاثية على الاتحاد في دوري روشن السعودي فوز فريقين من هندسة المنصورة بالمركزين الأول والثاني في مارثون جامعة بنها للابتكاراتوأضاف ماهر مقلد خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مُقدّم برنامج “على مسئوليتي”، عبر قناة صدى البلد، قائلًا: “يجب على حسن نصرالله أن يستقيل من منصه، خاصة بعد الغارات الإسرائيلية على قادة وجنود حزب الله”.
وتابع: “تتسم الضاحية الجنوبية بالشوارع والحارات الضيقة التي تخضع لإشراف وسيطرة حزب الله، كما أن كل من يتواجد في الضاحية الجنوبية يخضع للمراقبة والتفتيش”.
كما أكد ماهر مقلد، أن نقطة ضعف حزب الله تتمثل في الخضوع لإيران، لذا يجب إبعاد حسن نصرالله من الحزب وتولى أحد غيره حتى يبث دماء وأفكار جديدة».
وأكمل: «الغارة الإسرائيلية التي استهدفت قادة الراضون التابعة للحزب الله، وجميع قادة جهاز الرضوان أصيبوا في الغارة الأخيرة».
وأوضح مقلد، أن حزب الله لن يرد على الغارات الإسرائيلية، لأن دولة الاحتلال سترد بكل قوة، وحزب الله سيحارب بكل ما يملك في حالة استهدفت إسرائيل المطارات والبنية التحتية في لبنان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حزب الله الغارات الاسرائيلية حزب الله اسرائيل لبنان حزب الله
إقرأ أيضاً:
سوريا.. أول تعليق للخارجية على الاعتداءات الإسرائيلية الأخيرة
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين السورية الجرائم الوحشية التي يرتكبها الكيان الصهيوني والتي سقط ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى من المدنيين، بينهم نساء وأطفال، وتسببت في تدمير كامل للأبنية السكنية المستهدفة، وحدوث أضرار مادية كبيرة في المرافق الحيوية كالجسور وبعض الطرق الدولية، مما أدى إلى خروجها من الخدمة.
وقالت الوزارة في بيان لها : استمرار الكيان الإسرائيلي اليوم في اعتداءاته على سوريا يأتي بعد يومين فقط من صدور إدانة واسعة عن القمة العربية - الإسلامية المشتركة في الرياض لعدوانه الغاشم والمتصاعد على الأراضي السورية، وتحذيرها من خطورة هذا التصعيد الذي يعصف بالمنطقة وما له من تبعات إقليمية ودولية.
وشدد سوريا على أن إمعان هذا الكيان الغاصب بالاستهتار المنقطع النظير بالقوانين والشرعة الدولية، وعدم اكتراثه بكل المطالبات الدولية لوقف عدوانه وانتهاكاته، يأتي جراء عدم اتخاذ مجلس الأمن لموقف حازم وحقيقي لردعه عن جرائمه، التي شملت أيضاً الاعتداء على قوات حفظ السلام الدولية في لبنان، وتقويض عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين.