يمانيون:
2025-01-27@17:10:14 GMT

ثورة الـ21 من سبتمبر .. شُعلةٌ أحرقت مشاريعَ الخارج

تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT

ثورة الـ21 من سبتمبر .. شُعلةٌ أحرقت مشاريعَ الخارج

يمانيون – متابعات
يوقدُ الشعبُ اليمنيُّ الشُّعلةَ العاشرةَ لثورة الحادي والعشرين من سبتمبر الفتية، وهي الشعلة التي أحرقت أوهام المستعمرين الجدد والأوصياء المجرمين الذين هيمنوا على البلاد طولاً وعرضاً.

في حين أن الشعلة هذه المرة تزداد اشتعالاً بما تقدمه الثورة السبتمبرية الفتية من ملاحمَ بطولية إسناداً للشعب الفلسطيني في مواجهة رؤوس الإجرام والطغيان.

ومع تجدد ذكرى الثورة التحرّرية، تتقارع الأجراس لتذكر الجميع بنهاية زمن الوَصاية والهيمنة والضَّعف والاستسلام والتسليم لسفارات الخارج، وبدء زمن التحرّر والاستقلال والقوة والمواجهة ضد قوى الغطرسة والاستكبار والاستعمار، وما بين الـ21 من سبتمبر العام 2014 حتى اليوم ذاته من العام الجاري 2024 عقدٌ يشهدُ على الثورة التي أعادت رسم خارطة اليمن الجديد وقدراته التي تجاوزت الحدود والجغرافيا وأعادت كُـلّ المعادلات في المنطقة والعالم إلى حَيثُ يشتهي اليمن القاهر للمستكبرين.

وقبل الخوض في بعض جوانب حصاد الثورة الذي لا ينتهي ولا ينفد عطاؤه، نعرّج على أبسط الجوانب التي توضح للجميع ما تتميز به هذه الثورة عن غيرها؛ فثورة الـ21 من سبتمبر، هي ثورة شعبيّة وطنية يمنية خالصة، لم تشوبها أية شائبة قادمة من الخارج؛ فهي الثورة التي فجَّرها الشعبُ وقادها الشعب، وحماها الشعب ومولها الشعب، وأغاثها الشعب من أوساط بيوت الأحرار الثوار بقوافل العطاء، وليس من قصاصات بنوك الخارج وسفاراته، لتكون الثورة السبتمبرية الفتية نموذج للثورات الشعبيّة اليمنية الخالصة التي لم تلطخها أيادي الخارج أَو تتمكّن من حرف مسارها، حَيثُ وقد عززت استقلالية الثورة تمسك الشعب والثوار الأحرار بالمطالب المشروعة والمحقة، لتحقيق مصالح البلد على حساب المصالح غير المشروعة للخارج، وليس العكس الحاصل في غيرها من الثورات التي تم حرف مسارها لصالح الخارج وليس لصالح الشعب.

ولأنها ثورة شعبيّة وطنية يمنية نقية، فقد لفظت ونبذت كُـلّ ما يخص الخارج الطامع، وفضلاً عن كُـلّ ذلك أعادت تأديب كُـلّ المتطاولين المتمسكين بمشاريعهم الاستعمارية القديمة ونكلت بهم في البر وأغرقتهم في البحر وأسقطت فخر صناعاتهم في الجو، وما الحصيلة العسكرية خلال عشر سنوات من العدوان الأمريكي السعوديّ الإماراتي وبعده العدوان الأمريكي البريطاني، والعمليات البطولية التاريخية في “معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس”، إلا خير شاهد على قوة الثورة وعِظَم مبادئها التي لا تقبل بالخارج أبداً، ولا تقبل بالجور والسكوت على الظلم والخنوع أمام المتغطرسين.

مقارعةُ الخارج منذ البداية وحتى الشُّعلة العاشرة:

خاضت الثورة السبتمبرية، وتخوض صراعاً محموماً ضد القوى الخارجية الاستعمارية التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية؛ وذلكَ بسَببِ تمسك تلك القوى بأوهامها وأطماعها غير المشروعة والتي نسفتها ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر.

البداية كانت من المواجهة المباشرة مع عملاء الخارج الذين استهدفوا الثورة منذ بواكير قيامها عبر التفجيرات وكذلك الاستهداف المباشر لساحات التجمهر، ثم حرّكت القوى الخارجية أدواتها التكفيرية في البيضاء وذمار ومناطقَ أُخرى لخلط الأوراق وإرباك المشهد أمام الثورة، غير أن الأخيرة كانت بالمرصاد وقضت على كُـلّ تلك التحَرّكات.

ومع تصاعد لهث الخارج المسعور، فقد حرَّكت القوى الظلامية أدواتها في الداخل لتفجير حرب داخلية عبر تهريب الفارّ هادي إلى عدن لبدء معركة أهلية، غير أن قوة الثورة سرعان ما بددت تلك الأوهام وأخمدت تلك النيران وضبطت العديد من محركيها وقياداتها بسرعة فائقة، وهو ما أثار جنون الخارج بقيادة أمريكا التي انتقلت من تحريك أدواتها المحلية إلى تحريك أدواتها الإقليمية والدولية في المنطقة، وأطلقت من واشنطن صافرةً نكراءَ لشنِّ عدوانٍ كبير على اليمن في الـ26 من مارس 2015 عبر تحالف مكون من 17 دولة، ليستمرَّ ديدنُ الثورة الصُّلبُ في مقارعة تلك القوى وتمريغ أنوفها التراب على مدار 9 أعوام ونيف.

وبعد صمود أُسطوري للثورة طيلة سنوات العدوان الأمريكي السعوديّ الإماراتي، وفوقه انتصارات ملحمية أجبرت التحالف العدواني على النزول من فوق الشجرة والاستجابة للمطالب اليمنية المحقة، واصلت الثورة عنفوانها ضد الظلم والطغيان، واتجهت إلى مقارعة رأس الشر المتمثل في العدوّ الصهيوني الوحشي المجرم؛ نصرةً للشعب الفلسطيني المظلوم في ظل صمت عالمي وتخاذل وتواطؤ عربي وإسلامي حيال ما يتعرض له من مجازر إبادة جماعية.

وإزاء هذا التحَرّك الكبير والفاعل في مقارعة العدوّ الصهيوني، انتقلت أمريكا من تحريك أدواتها الإقليمية إلى تحريك جيوشها وقواتها بصورة مباشرة، وأعلنت بدء عدوان جديد على اليمن في الـ12 من يناير 2024 بمشاركة بريطانيا ودول أُخرى “أستراليا والبحرين وكندا وهولندا”، ودعم غربي كبير وواسع، بالإضافة إلى أدوار إقليمية خفية، غير أن كُـلّ التحَرّكات كُتب لها الفشل كما سابقاتها، حَيثُ شردت أُسطورة الهيمنة البحرية الأمريكية “آيزنهاور” بعد استهدافها أربع مرات، ثم الإعلان الأُورُوبي الرسمي لهروب العديد من الفرقاطات والبارجات حذَرَ الغرق بصواريخ اليمن، لتختتم حاملة الطائرات “روزفلت” مسلسل الهزائم بهروب مخزٍ عبر ما بعد المحيط الهندي، وما بين كُـلّ ذلك اصطياد اليمن لأكثر 185 سفينة مرتبطة بالعدوّ الإسرائيلي، وإسقاط عشر طائرات أمريكية متطورة.

ومع كُـلّ هذا ينطوي العقد الأول للثورة وهي في مواجهة مباشرة ضد رؤوس الشر في العالم “أمريكا، بريطانيا، كيان العدوّ الصهيوني”، وليس ذلك فحسب، بل إن هذا العقد التاريخي يشهدُ على سقوط أمريكا وحلفائها وأدواتها سقوطاً مدوياً غير مسبوق في التاريخ.

نوح جلاس |

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: من سبتمبر

إقرأ أيضاً:

بعد مساعي النظام المصري لمحو أرشيف ثورة يناير وإعادة كتابة التاريخ.. ماذا تبقى؟

بعد القضاء على جميع المنافسين السياسيين وإحكام السيطرة على جميع المنصات الإعلامية، احتكر رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي الحديث والسردية التاريخية الخاصة بثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، في محاولة لطمس ذاكرة المصريين عن الحدث واستبدالها بسردية جديدة تربط الثورة بـ"الخراب والدمار"، وذلك لمنع أي تفكير في تكرارها. 

ولم يتردد السيسي، دائما في خطاباته من التخويف من أحداث الثورة، وأن البلاد "كانت ستضيع" لولا تدخلات معينة، مشدّدا على ضرورة عدم تكرار المسار نفسه مرة أخرى٬ وأن "الله أنقذ البلاد من مصير دول مجاورة مثل سوريا واليمن". 



ويُترجم هذا الخطاب إلى واقع عملي يسير عليه النظام الحاكم منذ الانقلاب على الثورة في 3 حزيران/ يونيو 2013، حيث يعمل على بناء وقائع جديدة تهدف إلى محو هذا الحدث من ذاكرة المصريين، وربط الثورة بـ"الخراب والدمار"، وذلك لمنع أي تفكير في تكرار هذا الحراك. 

ويتجلى ذلك في سلسلة من الترتيبات والإجراءات، تبدأ بمحاولة فرض سردية جديدة تخدم رواية النظام، وصولاً إلى إجراء تعديلات دستورية شملت حذف الديباجة التي كانت تمجد الثورة، وذلك في إطار خلق ما يُطلق عليه "الجمهورية الجديدة"، التي يتحدث عنها مسؤولو النظام الحالي. 


السيسي: أصعب لحظات حياتي ثورة يناير
ويكرر السيسي حديثه عن ثورة يناير، مؤكدا أن "التغيير بالقوة قد يؤدي إلى خراب لا يمكن السيطرة عليه"، قائلا خلال جلسة نقاشية ضمن فعاليات منتدى شباب العالم في مدينة شرم الشيخ: "في مصر كان ممكن يحصل كده! ربنا تفضّل علينا كثيراً جداً إن احنا ما دخلناش هذا المصير". 

ويذكر أن السيسي قال إن "أصعب وقت مرّ عليه كان في عام 2011"، مشيرا إلى أنه كان "يبكي على مصر" خلال تلك الفترة، حين شعر أن الأمور قد تخرج عن السيطرة وتدخل البلاد في "دوامة كبيرة جداً من الخراب والدمار"، على حد تعبيره. 



وجاء ذلك خلال كلمة له في احتفالية لذوي الاحتياجات الخاصة بعنوان "قادرون باختلاف"، حيث وصف أحداث عام 2011 بأنها "أصعب موقف مرّ عليه" خلال عمله في القوات المسلحة، حيث كان يشغل منصب رئيس جهاز المخابرات الحربية. 

نشطاء يعيدون نشر أرشيف ثورة يناير بعد محوه
وفي سياق المحافظة على صورة الثورة الحقيقة من التشويه٬ ركّز نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي على نشر صور وفيديوهات توثق أحداث الثورة، وذلك في محاولة لتعويض قيام نظام عبد الفتاح السيسي بحذف أرشيف الثورة من القنوات والصحف.

ومن أبرز تلك القنوات التي تم محو أرشيفها كانت قناة "أون تي في"، التي كانت تُدار برئاسة ألبرت شفيق، المقرب من جهاز المخابرات العامة.

سلام على جيل يناير العظيم ❤️
25 يناير الحلم وأكيد في يوم هنحققه وبينا ميعاد
يا بلادي يا بلادي أنا بحبك يا بلادي pic.twitter.com/p0CZb4q6sq — مصر المحتلة (أناةُ القِطِّ ووثبةُ الأسد) (@ALBHRALTAEB) January 25, 2025
وجاءت هذه الخطوة من قبل النشطاء كرد فعل على محاولات النظام طمس ذكرى الثورة وإزالة أي توثيق مرئي أو مسموع لأحداثها، في إطار سعيه لفرض سردية جديدة تخدم روايته الخاصة.

يُعتبر فهم التاريخ بدقة عنصراً حيوياً لفهم المستقبل السياسي والاجتماعي لأي بلد، حيث يمكن للمجتمع من خلال ذلك تحديد الأصدقاء والأعداء عبر العصور. ومع ذلك، يسعى النظام المصري إلى تشتيت الانتباه عن هذا الفهم الدقيق، خاصة بعد الانقلاب الذي أطاح بحلم ثورة يناير 2011. 


وتظهر في مصر فجوة كبيرة بين الرواية التاريخية التي يروّج لها النظام وذاكرة الثورة الحقيقية. وتُمثّل محاولات النظام لمحو أرشيف الثورة تحديًا كبيرًا أمام الحفاظ على التاريخ بشكل كامل وفهمه بدقة.

ويضع النظام الحالي ثورة 25 يناير وانقلاب 30 حزيران/يونيو 2013 في إطار دستوري واحد، حيث تم ذكرهما بشكل متتالٍ في ديباجة الدستور المعدل عام 2019 تحت مسمى "ثورة"، مع التأكيد على أن الانقلاب جاء لتصحيح ما وصفه النظام بـ"الخراب" الناتج عن ثورة يناير.

ولا تُعتبر هذه الخطوة بسيطة، بل تشكل ركيزة أساسية يعتمد عليها النظام لطمس تفاصيل تاريخ مصر. 

تشويه المناهج الدراسية
وتظهر محاولات النظام في تشويه تاريخ الثورة أيضاً في المناهج الدراسية، كجزء من استراتيجية متعمدة. فعلى سبيل المثال، تم حذف نص بعنوان "ثورة العصافير" من مادة اللغة العربية للصف الأول الابتدائي، والذي كان يتحدث بشكل مبسط عن ثورة يناير.

وزارة التربية والتعليم تلغي درسا بعنوان (ثورة العصافير) للصف الاول الابتدائي خوفا من تأثير العصافير على الطلبة pic.twitter.com/CzLTknXiC5 — nice life (@the_sun372) February 22, 2014
وتم حذف فصل من مادة الفلسفة في المرحلة الثانوية يتناول فلسفة الثورات، متخذًا من ثورة يناير نموذجًا تطبيقيًا. وجاءت هذه التعديلات تحت ذريعة تخفيف العبء الدراسي، لكن هدفها الحقيقي هو تسليط الضوء على ما يُسمى بـ"ثورة 30 يونيو"، وإزالة تأثير ثورة يناير تدريجيًا من ذاكرة الأجيال القادمة. 


ولا تقتصر محاولات النظام على المناهج الدراسية، بل تمتد إلى المحو المادي لأرشيف الثورة، حيث تم حذف مواد إعلامية متعلقة بها من وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة منصة يوتيوب. وشمل ذلك حذف حلقات كاملة من برامج تلفزيونية، بينما ظهر خطاب إعلامي يتناول ثورة يناير بشكل سلبي، مصورًا إياها على أنها مرحلة كارثية. 

نشطاء وأكاديميون يخلقون رواية بديلة
وفي كانون الثاني/ يناير 2017، أطلق ناشطون مصريون موقعًا إلكترونيًا بعنوان "أرشيف 858"، بهدف توثيق جميع أحداث ثورة يناير منذ بدايتها حتى نهاية عام 2017. ويحتوي الموقع على أرشيف كامل للثورة، بما في ذلك الصور والفيديوهات والوثائق التي تسجل تفاصيل تلك الفترة. وقد لاقى الموقع احتفاءً وتقديراً واسعين عند إطلاقه، كونه يمثل مرجعاً مهماً للحفاظ على ذاكرة الثورة. 

إلى جانب النشطاء، يسهم أكاديميون مصريون ومتخصصون في مختلف المجالات في خلق رواية بديلة لثورة يناير، من خلال الكتابة والتوثيق والتحليل. ويهدف هؤلاء إلى ترك أثر دائم للثورة يمكن للأجيال القادمة الاعتماد عليه كمرجع تاريخي، في مواجهة محاولات النظام طمس هذه الذاكرة وإعادة كتابة التاريخ وفق روايته الخاصة.


النظام يمحو معالم الثورة من ذاكرة القاهرة
وظهرت العديد من الكتب والإنتاجات الأكاديمية التي تسعى لتوثيق ثورة يناير 2011 بشكل بصري، ومن أبرزها كتاب "جدران الحرية" الذي صدر عام 2013، والذي يسلّط الضوء على تاريخ الثورة من خلال الجداريات ورسوم الغرافيتي التي انتشرت في الشوارع، خاصة في شارع محمد محمود بالقاهرة، والذي تحوّل إلى رمز للمقاومة والإبداع الثوري. 

النيابة تأمر بضبط مستورد كتاب "جدران الحرية" !!
اللي متأكدة منه أني وغيري حنقرا الكتاب ..نظام غبي !! pic.twitter.com/BEP29kZ4Uh — إنسانة وبس *أسماء* (@asmaaassem) February 21, 2015
وقامت الحكومة المصرية بإعادة طلاء الجداريات الثورية في ميدان التحرير، مدعية أن ذلك جاء في إطار "ضرورة إجراء الترميمات". كما تم تركيب كاميرات مراقبة في المناطق المركزية، بالتزامن مع نقل المكاتب الحكومية بعيداً عن قلب القاهرة إلى العاصمة الإدارية الجديدة. ويرى الباحث جينيفي شينديهوت أن مشروع العاصمة الإدارية الجديدة "سيمحو مباني الحكومة من ذاكرة المقاومة". 

ويُعد مقر الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم سابقاً أحد أبرز المعالم المرتبطة بثورة يناير. ويقع المبنى التاريخي على كورنيش النيل بالقرب من ميدان التحرير والمتحف المصري، وقد احترق أثناء الاحتجاجات في 28 كانون الثاني/ يناير 2011. وعلى الرغم من أن هوية من أشعلوا الحريق ما تزال مجهولة، إلا أن المبنى المحترق تحول إلى رمز لانتصار الثورة على نظام مبارك. 
منظر طبيعي خلاب :)

مقر الحزب الوطني الديمقراطي
القاهرة ,مصر - يناير 2011 pic.twitter.com/Y3payFRwkY — Essam ???? ???????????????? (@2Essam) January 19, 2014
وفي إطار الجهود الرامية إلى طمس هذا الانتصار من ذاكرة الشعب، قرر النظام هدم المبنى. كما قام بهدم أول نصب تذكاري بناه الثوار لشهداء 25 يناير في ميدان التحرير، بعد تنحي مبارك مباشرة، في محاولة واضحة لمحو أي أثر يذكر بالثورة وانتصاراتها.

مقالات مشابهة

  • نقابة الصحفيين السودانيين ترفض سخرية «كتائب البراء» من جداريات ثورة ديسمبر
  • وسم “الثورة مستمرة” يجتاح مواقع التواصل بعد فيديو يسخر من ثورة ديسمبر
  • الحلم الديمقراطي في مصر بعد 14 عاما من الثورة
  • من ثورة الاتصالات لثورة الشعوب.. محطات تاريخية في أسبوع يناير الرابع
  • حمدين صباحي يعتذر عن أخطائه في ثورة يناير.. لخصها في 5 نقاط
  • بعد مساعي النظام المصري لمحو أرشيف ثورة يناير وإعادة كتابة التاريخ.. ماذا تبقى؟
  • دور الأزهر والإفتاء في ثورة 25 يناير.. مواقف داعمة للشعب المصري
  • عربي21 ترصد تفاعل المصريين في 25 يناير.. هل تحوّلت لمجرّد ذكرى؟
  • قراءة في مشاريع الوحدة الوطنية بعد الثورة التونسية
  • قراءة في مشاريع الوحدة الوطنية بعد الثورة