يمانيون:
2024-09-22@00:30:42 GMT

ثورة الـ21 من سبتمبر .. شُعلةٌ أحرقت مشاريعَ الخارج

تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT

ثورة الـ21 من سبتمبر .. شُعلةٌ أحرقت مشاريعَ الخارج

يمانيون – متابعات
يوقدُ الشعبُ اليمنيُّ الشُّعلةَ العاشرةَ لثورة الحادي والعشرين من سبتمبر الفتية، وهي الشعلة التي أحرقت أوهام المستعمرين الجدد والأوصياء المجرمين الذين هيمنوا على البلاد طولاً وعرضاً.

في حين أن الشعلة هذه المرة تزداد اشتعالاً بما تقدمه الثورة السبتمبرية الفتية من ملاحمَ بطولية إسناداً للشعب الفلسطيني في مواجهة رؤوس الإجرام والطغيان.

ومع تجدد ذكرى الثورة التحرّرية، تتقارع الأجراس لتذكر الجميع بنهاية زمن الوَصاية والهيمنة والضَّعف والاستسلام والتسليم لسفارات الخارج، وبدء زمن التحرّر والاستقلال والقوة والمواجهة ضد قوى الغطرسة والاستكبار والاستعمار، وما بين الـ21 من سبتمبر العام 2014 حتى اليوم ذاته من العام الجاري 2024 عقدٌ يشهدُ على الثورة التي أعادت رسم خارطة اليمن الجديد وقدراته التي تجاوزت الحدود والجغرافيا وأعادت كُـلّ المعادلات في المنطقة والعالم إلى حَيثُ يشتهي اليمن القاهر للمستكبرين.

وقبل الخوض في بعض جوانب حصاد الثورة الذي لا ينتهي ولا ينفد عطاؤه، نعرّج على أبسط الجوانب التي توضح للجميع ما تتميز به هذه الثورة عن غيرها؛ فثورة الـ21 من سبتمبر، هي ثورة شعبيّة وطنية يمنية خالصة، لم تشوبها أية شائبة قادمة من الخارج؛ فهي الثورة التي فجَّرها الشعبُ وقادها الشعب، وحماها الشعب ومولها الشعب، وأغاثها الشعب من أوساط بيوت الأحرار الثوار بقوافل العطاء، وليس من قصاصات بنوك الخارج وسفاراته، لتكون الثورة السبتمبرية الفتية نموذج للثورات الشعبيّة اليمنية الخالصة التي لم تلطخها أيادي الخارج أَو تتمكّن من حرف مسارها، حَيثُ وقد عززت استقلالية الثورة تمسك الشعب والثوار الأحرار بالمطالب المشروعة والمحقة، لتحقيق مصالح البلد على حساب المصالح غير المشروعة للخارج، وليس العكس الحاصل في غيرها من الثورات التي تم حرف مسارها لصالح الخارج وليس لصالح الشعب.

ولأنها ثورة شعبيّة وطنية يمنية نقية، فقد لفظت ونبذت كُـلّ ما يخص الخارج الطامع، وفضلاً عن كُـلّ ذلك أعادت تأديب كُـلّ المتطاولين المتمسكين بمشاريعهم الاستعمارية القديمة ونكلت بهم في البر وأغرقتهم في البحر وأسقطت فخر صناعاتهم في الجو، وما الحصيلة العسكرية خلال عشر سنوات من العدوان الأمريكي السعوديّ الإماراتي وبعده العدوان الأمريكي البريطاني، والعمليات البطولية التاريخية في “معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس”، إلا خير شاهد على قوة الثورة وعِظَم مبادئها التي لا تقبل بالخارج أبداً، ولا تقبل بالجور والسكوت على الظلم والخنوع أمام المتغطرسين.

مقارعةُ الخارج منذ البداية وحتى الشُّعلة العاشرة:

خاضت الثورة السبتمبرية، وتخوض صراعاً محموماً ضد القوى الخارجية الاستعمارية التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية؛ وذلكَ بسَببِ تمسك تلك القوى بأوهامها وأطماعها غير المشروعة والتي نسفتها ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر.

البداية كانت من المواجهة المباشرة مع عملاء الخارج الذين استهدفوا الثورة منذ بواكير قيامها عبر التفجيرات وكذلك الاستهداف المباشر لساحات التجمهر، ثم حرّكت القوى الخارجية أدواتها التكفيرية في البيضاء وذمار ومناطقَ أُخرى لخلط الأوراق وإرباك المشهد أمام الثورة، غير أن الأخيرة كانت بالمرصاد وقضت على كُـلّ تلك التحَرّكات.

ومع تصاعد لهث الخارج المسعور، فقد حرَّكت القوى الظلامية أدواتها في الداخل لتفجير حرب داخلية عبر تهريب الفارّ هادي إلى عدن لبدء معركة أهلية، غير أن قوة الثورة سرعان ما بددت تلك الأوهام وأخمدت تلك النيران وضبطت العديد من محركيها وقياداتها بسرعة فائقة، وهو ما أثار جنون الخارج بقيادة أمريكا التي انتقلت من تحريك أدواتها المحلية إلى تحريك أدواتها الإقليمية والدولية في المنطقة، وأطلقت من واشنطن صافرةً نكراءَ لشنِّ عدوانٍ كبير على اليمن في الـ26 من مارس 2015 عبر تحالف مكون من 17 دولة، ليستمرَّ ديدنُ الثورة الصُّلبُ في مقارعة تلك القوى وتمريغ أنوفها التراب على مدار 9 أعوام ونيف.

وبعد صمود أُسطوري للثورة طيلة سنوات العدوان الأمريكي السعوديّ الإماراتي، وفوقه انتصارات ملحمية أجبرت التحالف العدواني على النزول من فوق الشجرة والاستجابة للمطالب اليمنية المحقة، واصلت الثورة عنفوانها ضد الظلم والطغيان، واتجهت إلى مقارعة رأس الشر المتمثل في العدوّ الصهيوني الوحشي المجرم؛ نصرةً للشعب الفلسطيني المظلوم في ظل صمت عالمي وتخاذل وتواطؤ عربي وإسلامي حيال ما يتعرض له من مجازر إبادة جماعية.

وإزاء هذا التحَرّك الكبير والفاعل في مقارعة العدوّ الصهيوني، انتقلت أمريكا من تحريك أدواتها الإقليمية إلى تحريك جيوشها وقواتها بصورة مباشرة، وأعلنت بدء عدوان جديد على اليمن في الـ12 من يناير 2024 بمشاركة بريطانيا ودول أُخرى “أستراليا والبحرين وكندا وهولندا”، ودعم غربي كبير وواسع، بالإضافة إلى أدوار إقليمية خفية، غير أن كُـلّ التحَرّكات كُتب لها الفشل كما سابقاتها، حَيثُ شردت أُسطورة الهيمنة البحرية الأمريكية “آيزنهاور” بعد استهدافها أربع مرات، ثم الإعلان الأُورُوبي الرسمي لهروب العديد من الفرقاطات والبارجات حذَرَ الغرق بصواريخ اليمن، لتختتم حاملة الطائرات “روزفلت” مسلسل الهزائم بهروب مخزٍ عبر ما بعد المحيط الهندي، وما بين كُـلّ ذلك اصطياد اليمن لأكثر 185 سفينة مرتبطة بالعدوّ الإسرائيلي، وإسقاط عشر طائرات أمريكية متطورة.

ومع كُـلّ هذا ينطوي العقد الأول للثورة وهي في مواجهة مباشرة ضد رؤوس الشر في العالم “أمريكا، بريطانيا، كيان العدوّ الصهيوني”، وليس ذلك فحسب، بل إن هذا العقد التاريخي يشهدُ على سقوط أمريكا وحلفائها وأدواتها سقوطاً مدوياً غير مسبوق في التاريخ.

نوح جلاس |

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: من سبتمبر

إقرأ أيضاً:

اليمن.. من التبعية إلى التصنيع العسكري ومواجهة قوى الاستكبار

 

ثورة 21 سبتمبر تتعاظم وعودة الوصاية الخارجية أصبحت من الخيال معركة فلسطين كشفت أسلحة متطورة أصابت العدو في مقتل

جاءت ثورة 21 سبتمبر 2014م المجيدة واليمن يمرّ بأزمة نظام مستفحلة وتغوّل خارجي طغى على كل مظاهر السيادة الوطنية، وهناك على كاهلها تركة ستة عقود من الأزمات والأخطاء الداخلية المتناسلة، ما جعلها في وضعٍ لا تقوى على حمله الجبال الرواسي، وخاتمة الأثافي عدوان التحالف السعودي، وما خلّفه من كوارث زادت من عذابات وشقاء الشعب اليمني.
شكلت ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر العلامة الفارقة في تاريخ اليمن المعاصر، وتحولا مفصليا في حياة اليمنيين بعد عقود من التبعية والعمالة والارتهان والفساد، والمؤامرات الخطيرة التي كان يتعرض لها اليمن بعد أن وصلت البلاد إلى حالة استلاب القرار السياسي، وتكمن أهمية هذه الثورة المجيدة في أنها حققت إنجازات عظيمة ونقلت الشعب اليمني من وضع كان فيه مسلوب الإرادة والقرار، مستباحاً من قبل الأعداء، إلى وضع أصبح رقما صعباً ومؤثراً في مجريات الأحداث وقوة فاعلة بالمنطقة والعالم.

الثورة /أحمد السعيدي

ظلت اليمن لعقود مضت بمثابة حديقة خلفية للسعودية ومن ورائها أمريكا، وكان سفيرا الرياض وواشنطن هما الحاكمان الفعليان لليمن، حيث عملت السعودية على شراء الكثير من الولاءات القبلية والدينية وإثارة الفتن والنعرات وتمزيق النسيج الاجتماعي، في الوقت الذي اتجه فيه السفير الأمريكي إلى اختراق الحالة الشعبية، وبدأ بتنسيق علاقات مباشرة مع بعض الشخصيات الاجتماعية، والمشائخ، والوجاهات الاجتماعية، وحاول أن يعزز له ارتباطات مع بعض المناطق، واتجه أيضاً إلى وجهة أخرى هي المجتمع المدني؛ ليتغلغل من هذه النافذة، وأصبح يتدخل في كل شؤون اليمن بما يخدم السياسات الأمريكية الاستعمارية العدائية، ولذلك جاءت ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر كضرورة وطنية وشعبية ملحة، لتحقق إنجازات عدة، لعل أهمها وأكبرها كما يقول قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي “يحفظه الله”، في أحد خطاباته: ” تحرر الشعب اليمني من الوصاية الخارجية واستعادة حقه في الاستقلال والسيادة والحرية”.
عدوان على الثورة
انتصرت ثورة 21 سبتمبر المجيدة رغم محاولة الأعداء القضاء عليها في المهد، اذ نفذوا ضدها أعتى عدوان؛ بعد أن أفقدتهم مصالحهم وباتت تهدّدُ مشاريعهم، وقضت على أيديهم وعملائهم في الداخل، فحاولوا إعادة هؤلاء عن طريق القوة والآلة العسكرية، لكنهم لم يستطيعوا، فالثورة ما زالت مستمرة؛ لأَنَّها تستند إلى شعب لم يعد الخنوع والخضوع والاستسلام شأنه إذ رفض هذه الحالة وسيرفضها إلى الأبد.
وبعد نجاح ثورة 21 سبتمبر بأيامٍ، خرج الساسةُ الصهاينة والأمريكان ليصرِّحوا بشكل علني وباعتراف صريح أن نجاحَ ثورة 21 سبتمبر شكّل ضربةً قاضيةً لمصالحهم في اليمن والمنطقة، وأن سقوط القوى التابعة لهم في اليمن يشكّل خطراً على طموحاتهم في المنطقة، وبذريعة إعادة ما أسموها “الشرعية” سعت أمريكا وحلفاؤها في المنطقة للقضاء على الثورة الشعبيّة التي أسموها “الانقلابَ”، ومع بدء العدوان على اليمن بمشاركة أكثرَ من 15 دولةً، على رأسها أمريكا وإسرائيل والسعودية والإمارات أعلن الساسة الأمريكيون والسعوديون وبكل بجاحة وفي مختلف وسائل الإعلام الدولية، أن أمريكا والسعودية لن تسمحا للشعب اليمني بالخروج عن سيطرتهما وطاعتهما، مهما كلّف الثمن؛ لأَنَّ اليمنَ -حسب تعبيرهم- بوابة خلفية لهما، ويجبُ أن تكون تحت سيطرتهما السياسية والعسكرية، وليس من حق الشعب اليمني أن يقرّرَ مصيره وحقَّه في العيش؛ فهذا يتعارضُ مع مصالحهما.
التصنيع العسكري
وبفضل هذه الثورة شهد العرض العسكري الكبير العام الماضي الذي أقيم بميدان السبعين بمناسبة الذكرى التاسعة لثورة الشعب العظيمة 21 سبتمبر حضور ترسانة عسكرية أذهلت العالم وأكدت تفوق التصنيع العسكري اليمني بفضل هذه الثورة المباركة، حيث تمّ الكشف عن آخر إنتاجات الصناعات العسكرية الحربية من الأسلحة المختلفة، الصواريخ الباليستية والمجنّحة والبحرية، ومنظومات الدفاع الجوّي وسلاح الجوّ الحربي والمسيّر المزوّد بأحدث التقنيات التي صُنعت خلال فترة العدوان، ولأول مرة حلّقت المقاتلات اليمنية في سماء العاصمة صنعاء بعد أن تمكّنت الخبرات اليمنية من صيانتها وإعادة تشغيلها وتفعيلها، كذلك، استعرضت صواريخ «قدس» المجنّحة بأجيالها الثلاثة، وهي صواريخ من إنتاج الصناعات العسكرية اليمنية المحلّية يصل مداها إلى الأراضي الفلسطينية المحتلّة، وطائرة «وعيد» المسيّرة بمدى يصل إلى أكثر من 3000 كم، إضافةً إلى صاروخ «فلق» البالستي بعيد المدى الذي يعمل بالوقود السائل ويحمل رؤوساً عدّة، وعلى مستوى القوّة البحرية استعرضت القوات المسلّحة نماذج من الأسلحة الخاصّة بالقوة البحرية من زوارق وصواريخ وألغام وبعضها يكشف عنه للمرّة الأولى وأزيح الستار عن صاروخ «سجّيل» البحري، وهو صاروخ كروز مجنّح مداه 180 كم، يعمل بالوقود الصلب، ويتميّز بدقّة الإصابة برأس حربي يزن 100 كغ ويمكنه ضرب أيّ هدف في البحر الأحمر، كما تمّ الكشف عن زورق «نذير» محلّي الصنع، وهو زورق قتالي له قدرة على المناورة ويحمل أسلحة متوسّطة ودفاعاً جوياً، وزورق «نذير» له مهام قتالية متعدّدة منها اعتراض الأهداف البحرية المتحرّكة واقتحام السفن والإغارة على الجزر، واستعرضت عدداً من الزوارق البحرية من نوع عاصف 1 وعاصف 3 وعاصف 2 وزورق ملاح وزوارق طوفان بأجيالها الثلاثة، وألغاماً بحرية محلّية الصنع من نوع: ثاقب، كرار، مجاهد 1، مجاهد 2، أويس، مسجور 1، مسجور 2، عاصف.
معركة فلسطين
وخلال العام الحالي كشفت معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس التي تخوضها القوات المسلحة اليمنية نصرة للشعب الفلسطيني المحاصر في غزة، كشفت عن العديد من الأسلحة المتطورة سواء الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة والزوارق البحرية المسيرة الهجومية وغواصات مسيرة مصنوعة محليًّا ومن أبرز الأسلحة المستخدمة في معركة فلسطين كان طوفان وهو صاروخ أرض-أرض، يصل مداه إلى 1800 كيلومتر.
صواريخ كروز الذي يبلغ مداه حوالي 2000 كيلومتر.
صاروخ فرط صوتي: صاروخ حاطم 2 – صُنع في اليمن بأجيال متعددة تفوق سرعته سرعة الصوت وبمدايات تفوق 2000 كيلو متر وأجيال عدة.
صاروخ بالستي – فلسطين وهو صاروخ باليستي محلي الصنع يعمل بالوقود الصلب بعيد المدى.
صاروخ قدس-2 والذي من المفترض أن يصل مداه إلى 1350 كم، صنع لضرب إسرائيل.
الى جانب (زورق مسير) – زورق طوفان المدمر زورق مسير هجومي غير مأهول صناعة محلية يحمل متفجرات وزن كبير.
ولا يزال في الجعبة الكثير من الأسلحة، منها صماد-3 وصماد-4 – طائرات بدون طيار هجومية يصل مداها إلى أكثر من 1800 كيلومتر.
«وعيد» وهي طائرات بدون طيار بمدى يصل إلى 2500 كيلومتر، وأخرى.
مواجهة أمريكا وإسرائيل
واليوم تحل علينا الذكرى العاشرة لهذه الثورة المباركة واليمن تخوض مواجهة مباشرة مع أمريكا وإسرائيل في صورة لم يكن يتخيلها الصديق قبل العدو بل واستطاعت القوات المسلحة اليمنية توجيه الضربات المباشرة والمؤثرة للأمريكي والإسرائيلي وكان آخرها عملية المولد النبوي بصاروخ فرط صوتي «hypersonic» الذي يبلغ مداه( 2150) كيلومتراً ويعمل بالوقود الصلب على مرحلتين “2stage”- ويتميز بتقنية التخفي وسرعته تصل إلى 16 ماخ كما أنه يمتلك قدرة عالية على المناورة التي تتجاوز أحدث وأقوى منظومات الدفاع الجوي في العالم بما فيها القبة الحديدية حتى وصل هدفه، وقبلها الطائرة المسيرة التي اخترقت الأجواء الصهيونية واستقرت في قلب مدينة يافا المحتلة، ويرافق هذا الاستهداف المباشر عمليات عسكرية بحرية في البحر الأحمر لمنع الملاحة الصهيونية ولم تستطع القوات الأمريكية إيقافها، كل ذلك وأكثر لم يكن ليتحقق لولا ثورة الواحد والعشرين من سبتمبر التي أعادت للبلاد قرارها السياسي وفرض هيبة البلاد على المستوى العسكري عبر تصنيع متطور بأياد يمنية.

مقالات مشابهة

  • الأسباب التي جعلت من ثورة 21 سبتمبر أهم حدث في المنطقة خلال القرنين الأخيرين معاً
  • المشاركون: ثورتنا مستمرة حتى ينال اليمن كامل السيادة والاستقلال
  • ثورة 21 سبتمبر.. نقلت اليمن إلى مصاف الدول الحرة
  • السيد القائد مهنأ الشعب اليمني: قرار ثورة الـ21 من سبتمبر نابع من الشعب وأهداف تحركه تعود إليه لأنها تمثل آماله وتطلعاته
  • السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي: ثورة الـ21 من سبتمبر راسخة مهما كان حجم المؤامرات والحروب والاستهداف
  • اليمن.. من التبعية إلى التصنيع العسكري ومواجهة قوى الاستكبار
  • الدكتور يحيى علي السقاف -أستاذ المالية العامة المساعد بجامعة صنعاء لـ”الثورة”: اليمن على أعتاب عهد جديد من التقدم والازدهار والنهضة الاقتصادية
  • الـ21 من سبتمبر.. ثورة نقلت اليمن من بلد هامشي إلى لاعب دولي
  • موقع اليمن السياسي قبل وبعد ثورة 21 سبتمبر