إسرائيل تخير لبنان بين التراجع… أو الحرب الشاملة
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
مقالات مشابهة السودان: حرب شوارع في الفاشر
6 دقائق مضت
رضايي: نتنياهو يلعب دور صدام8 دقائق مضت
الزعيم يحرم العميد طعم الفوز 1260 يوماً12 دقيقة مضت
فينيسيوس المتألق يقود الريال لإسقاط إسبانيول برباعية16 دقيقة مضت
جدول ترتيب الدوري الانجليزي بعد مباريات اليوم السبت 21 سبتمبر 202419 دقيقة مضت
خبيرة: الهيدروجين الأبيض يواجه تحديات في اكتشافه ونقله (تقرير)21 دقيقة مضت
شنت غارات غير مسبوقة على الجنوب وقيدت التجمعات في شمالها تحسباً لرد «حزب الله»
لبنانيون يطلون على موقع في مرجعيون تتصاعد منه الدخان بعد غارة إسرائيلية أمس (أ.
«الشرق الأوسط»
نُشر: 23:33-21 سبتمبر 2024 م ـ 18 ربيع الأول 1446 هـ
بيروت:«الشرق الأوسط»
نُشر: 23:33-21 سبتمبر 2024 م ـ 18 ربيع الأول 1446 هـ
إسرائيل تخير لبنان بين التراجع… أو الحرب الشاملة
لبنانيون يطلون على موقع في مرجعيون تتصاعد منه الدخان بعد غارة إسرائيلية أمس (أ.ب)
خيّرت إسرائيل لبنان بين التراجع عن العمليات العسكرية التي يخوضها «حزب الله» لمساندة غزة من الجنوب أو الحرب الشاملة. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر قولها: «لا توجد خطوط حمراء». وقالت إن اغتيال قائد «وحدة الرضوان»، إبراهيم عقيل، كان بمثابة رسالة واضحة للحزب بأن «حرب الاستنزاف انتهت وقواعد اللعبة تغيرت». وقالت إن «إسرائيل مستعدة لحرب شاملة». ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» عن مصادر عسكرية أن إسرائيل تدفع «حزب الله» نحو هدفين: التفاوض والتسوية (للتراجع وفك ارتباطه مع قطاع غزة)، أو الحرب الشاملة. ولوّحت بمواصلة عمليات اغتيالات كبار المسؤولين، ورفعت إسرائيل مستوى التهديد، أمس، عبر صورة بثها الجيش الإسرائيلي تفيد بأن حسن نصر الله على رأس قائمة الاغتيالات. وبعد أكثر من مائة غارة غير مسبوقة شنها الطيران الإسرائيلي على مواقع «حزب الله» في جنوب لبنان نهار أمس، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري أن «عشرات» الطائرات الحربية شنت مساء «غارات واسعة» ضد أهداف للحزب «بينها منصات صاروخية»، بعد رصد «استعدادات لإطلاق صواريخ نحو الأراضي الإسرائيلية». كما فرض الجيش قيوداً على التجمعات من مدينة حيفا الشمالية حتى الحدود مع لبنان، تحسباً لرد من الحزب.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت حزب الله
إقرأ أيضاً:
أمر تفعله بعد الأذان تنال به شفاعة النبي.. لن يأخذ منك دقيقة فاغتنمه
كشفت دار الإفتاء المصرية عن أمر بسيط فى فعله وعظيم فى أجره، تنال به شفاعة الرسول صلى الله عليه وسلم.
وقال دار الإفتاء عبر صفحتها الرسميه على فيس بوك : إن الدعاء عقب الأذان سبب لنيل شفاعة سيدنا رسول الله
واستدلت بقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت محمدًا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقامًا محمودًا الذي وعدته؛ حلت له شفاعتي يوم القيامة»
قال الدكتور محمد محمود أبو هاشم، نائب رئيس جامعة الأزهر الشريف، إن هناك طريقتين يحصل بهما المُسلم على شفاعة النبي - صلى الله عليه وسلم- دون أن يُسافر له ويزور قبره.
وأوضح «أبو هاشم» أن زيارة قبر النبي -صلى الله عليه وسلم- هي طريقة ينال بها المُسلم شفاعة الرسول -صلى الله عليه وسلم-، مصداقًا لقوله -صلى الله عليه وسلم-: «مَنْ زَارَ قَبْرِي وَجَبَتْ لهُ شَفاعتي».
وأضاف أنه يمكن للمُسلم طلب شفاعة النبي والفوز بها دون أن يزور قبره، منوهًا بأن ذلك يتحقق بطريقتين، أولهما الإكثار من الصلاة والسلام عليه، في هذه الأيام المباركة، حيث وكل الله سبحانه وتعالى ملكًا ليبلغ عن المُسلم الصلاة والسلام إلى الرسول -صلى الله عليه وسلم-.
أما الطريقة الثانية، فهي ترديد «اللهم أتي محمدًا الوسيلة والفضيلة والدرجة العالية الرفيعة وابعثه اللهم مقامًا محمودًا الذي وعدته، إنك لا تُخلف الميعاد»، عند سماع النداء، مستشهدًا بما ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ النِّدَاءَ: اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ، وَالصَّلاةِ الْقَائِمَةِ، آتِ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ، وَابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا الَّذِي وَعَدْتَهُ؛ حَلَّتْ لَهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ»، أي أنه يكون كمن زار النبي وجبت له الشفاعة.
من يرجو شفاعة النبي يفعل هذا الأمر
أوضح الداعية الإسلامي، الشيخ الطلحي، أن الصلاة على النبي هي أفضل ما يُهدى له، مشيرًا إلى أن “الزاكي الكريم محمدًا ما مثلُهُ في المرسلين كريمًا.”
وأكد على أهمية الدعاء والاستغفار، قائلاً: "نرجوه في يوم الحساب وإنّما نرجو لموقفه العظيم عظيمًا"، مشددًا على ضرورة أن يكون للمؤمن وسيلة من الحب والتواصل مع الله، وخير ما أهدى امرؤٌ لنبيه أرجُ الصلاة مع السلام جسيمًا.
واختتم بالدعوة للصلاة على النبي، قائلًا: “يا أيها الراجون منه شفاعة، صلوا عليه وسلّموا تسليمًا.. صلواتٌ عُظمى من ربي وسلامٌ لرسول الله، لا خَلق أبدًا يقدرها تعظيمًا لرسول الله.”
ووجه الشيخ الطلحي رسالة للمشتاقين لنور جمال النبي، حيث قال: “يا أيها المشتاقون لنور جماله، صلوا عليه وسلموا تسليمًا.”