إعلام القاهرة تحتفل بتخريج دفعة 2024 السبت المقبل
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تحتفل كلية الإعلام جامعة القاهرة يوم السبت الموافق 28 سبتمبر 2024 بتخرج خريجي عام 2024، دفعة الدكتورة ليلى عبد المجيد، والدكتورة انشراح الشال.
يأتي ذلك برعاية الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، وإشراف الدكتورة ثريا أحمد البدوي عميدة كلية الإعلام
ويتضمن الحفل تكريمًا خاصًا للدكتور هشام عطية رحمه الله، ويُقام الحفل بقاعة الاحتفالات الكبري في جامعة القاهرة في تمام الساعة الثانية والنصف بعد الظهر.
ويشهد حفل التخرج تكريم الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة السابق لإسهامه في إثراء البيئة التعليمية، ودعم الكلية وبرامجها.
د. لمياء محمودكما يشهد الحفل تكريم عدد من الرموز الإعلامية من مختلف المجالات تقديرًا لجهودهم وخبراتهم في إثراء المجال الإعلامي، وهم: خالد البلشي نقيب الصحفيين، والدكتورة لمياء محمود الرئيس السابق لشبكة صوت العرب والإعلامية الدكتورة عفاف طبالة رئيس قناة النيل للدراما سابقًا، والدكتور هاني جعفر رئيس قطاع القنوات الإقليمية، ومحمد هاني خبير المحتوى الصحفي والتليفزيوني والدرامي وغالي محمد رئيس مجلس إداة مؤسسة دار الهلال ورئيس تحرير مجلة المصور السابق، وعصام السباعي رئيس تحرير مجلة آخر ساعة، ومجدي لاشين مستشار الهيئة الوطنية للإعلام، وعضو مجلس إدارة مدينة الإنتاج الإعلامي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلام كلية الإعلام جامعة القاهرة رئيس جامعة القاهرة جامعة القاهرة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: الإخفاق في 7 أكتوبر أخطر بكثير من يوم الغفران
تناولت وسائل إعلام إسرائيلية تداعيات الإخفاق الأمني في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، معتبرة أنه يفوق في خطورته تداعيات فشل الجيش في حرب يوم الغفران (حرب السادس من أكتوبر/تشرين الأول 1973).
وأكد محللون عسكريون وإعلاميون أن تقديرات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية لم تضع في أي مرحلة احتمال شن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) حربًا واسعة النطاق، مما جعل الهجوم مباغتًا وكشف عن ثغرات إستراتيجية خطيرة.
وقال محلل الشؤون العسكرية في قناة "كان 11" روعي شارون إن سيناريو شن حماس هجوما شاملا لم يكن مطروحًا في تقديرات الاستخبارات العسكرية أو جهاز الأمن العام (الشاباك)، سواء خلال السنوات السابقة أو حتى ليلة السابع من أكتوبر.
واعتبر أن هذا الإخفاق يمثل أزمة أخطر من الفشل الذي واجهته إسرائيل في يوم الغفران.
من جانبه، أشار المراسل تسفيكا حاييموفيتش في قناة "12" إلى أن تداعيات السابع من أكتوبر لم تبدأ في ذلك اليوم، بل تمتد إلى أكثر من 20 عامًا، إذ شهدت تلك الفترة عملية متدرجة قوضت الأسس الأمنية الإسرائيلية.
وأضاف أن حرب "حارس الأسوار" عام 2021 عمقت الفجوة بين الجيش الإسرائيلي والشاباك، حيث اعتبر الأخير أنه تعرض لهزيمة، في حين رأى الجيش أنه انتصر في منع أي اختراق للجدران الحدودية.
إعلانوأوضح حاييموفيتش أن هذه الفجوات تجلت بعد الحرب، حيث كان الشاباك يطالب بتنفيذ عمليات هجومية واغتيالات في غزة، في حين كان الجيش يدعم سياسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو القائمة على "الهدوء مقابل الهدوء"، مما أدى إلى اختلاف في الأولويات الإستراتيجية بين المؤسستين.
فشل نتنياهو
أما المتحدث السابق باسم الجيش الإسرائيلي رونين مانيليس، فقد انتقد بشدة التركيز الإعلامي على انتقاد المؤسسة العسكرية وحدها، مشيرا إلى أن الجيش هو الجهة الوحيدة التي أجرت تحقيقًا في إخفاقات 7 أكتوبر، في حين لم يتم توجيه تساؤلات حقيقية لنتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت وباقي أعضاء المجلس الوزاري المصغر بشأن مسؤولياتهم عن الفشل.
وفيما يتعلق بملف الأسرى والمخطوفين، أشارت مراسلة موقع "والا" وقناة الكنيست تال شاليف إلى أن نتنياهو يسعى لإدارة هذا الملف وفق خطة متدرجة تتيح له الإفراج عن أكبر عدد من الأسرى دون إنهاء الحرب.
وذكرت أن رئيس الوزراء التزم أمام وزراء اليمين المتطرف، وعلى رأسهم بتسلئيل سموتريتش، بمواصلة القتال بعد انتهاء المرحلة الأولى من أي صفقة تبادل.
من جهته، قال اللواء احتياط غيورا آيلاند، الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي، إن نتنياهو يواجه معضلة صعبة، إذ يدرك أن استئناف الحرب ليس الخيار الأمثل، لكنه في الوقت نفسه يخشى انهيار حكومته إن دخلت المفاوضات مرحلة حاسمة تتطلب تنازلات جوهرية.
وأضاف أن رئيس الوزراء يسعى للبقاء في السلطة حتى 31 مارس/آذار المقبل لضمان تمرير قانون الموازنة الذي يمثل أساس استمراره السياسي.
أما القائد السابق لاستخبارات مصلحة السجون يوفال بيتون فقد أشار في حديثه للقناة 12 إلى أن بعض الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة قد تمت التضحية بهم، وربما يلقى آخرون المصير ذاته في ظل استمرار تعقيد المفاوضات.
إعلانبدوره، وجّه الأسير الإسرائيلي السابق جادي موزيس رسالة مباشرة إلى نتنياهو، محذرًا من أن كل يوم تأخير يقلل فرص نجاة المخطوفين.
وتعهد بالمشاركة في الجهود الشعبية والضغط السياسي لضمان الإفراج عنهم، مؤكدا أن استمرار احتجازهم يمثل خطرًا حقيقيا على حياتهم.