نقيب المهن التمثيلية: آثار الحكيم خرجت من المستشفى بعد الخضوع لفحوصات طبية
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
أكد الدكتور أشرف ذكي نقيب المهن التمثليلة، أن الفنانة آثار الحكيم بصحة جيدة وتجري فحوصات طبية فقط.
وقال دكتور أشرف ذكي لـ«الوطن»: آثار الحكيم زي الفل وكانت تجري فحوصات طبية بأحد المستشفيات في المهندسين وغادرت المستشفى وهي حاليا في منزلها.
وأعلن المخرج عمر زهران منذ قليل، تعرض الفنانة المعتزلة آثار الحكيم لأزمة صحية مفاجئة استدعت نقلها إلى أحد المستشفيات.
وكتب «زهران» عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «دعواتكم للعزيزة الغالية النجمة آثار الحكيم بعد نقلها للمستشفى، شفاها الله وعافاها»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أثار الحكيم أشرف ذكي عمر زهران آثار الحکیم
إقرأ أيضاً:
الطفلة «مكة».. خرجت من حصة تحفيظ القرآن فعادت أشلاء على يد جارتها
جريمة مؤسفة دارت أحداثها على أطراف قرية أتريس بمنشأة القناطر شمال الجيزة، إذ عثر الأهالي على الطفلة «مكة وليد» بعد ساعات من تغيبها عن المنزل داخل شقة سكنية مقطعة أجزاء وسط حالة غموض، قبل أن يكشف رجال المباحث طلاسم الجريمة المثيرة، وأن الجاني ليس بعيدا، إذ تبين أن وراء ارتكاب الجريمة طفلة بمعاونة والدتها وشقيقها، فماذا جرى في قرية وردان؟
والد الطفلة «مكة» كشف لـ «الأسبوع» تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة ابنته قائلا، " إن طفلته في يوم الجريمة، عادت من دار تحفيظ القرآن الذي يبعد عن منزلها أمتار، قبل مغيب شمس اليوم الجمعة، ثم خرجت كعادتها تلهو مع أطفال الجيران وتكمل يوم إجازتها، بعد أن سمعت وردًا من القرآن في الكتاب، مؤكدًا أنه في الوقت الذي كانت تلهو طفلته أمام منزله لم يكن أحد متواجدًا من أسرتها، أو الجيران سوى الأطفال.
يضيف «وليد» في حديثه أن ابنته «مكة» كانت تلهو مع ابنة الجيران «منة» (17 عامًا) وفجأة اختفت الطفلة عن أنظار رفاقها والجارة قائلا:« قلت أكيد راحت بيت مع زميلتها وسترجع تاني».
على أمل أن يجد ابنته سالمة، خرج «وليد» يبحث عن طفلته الصغرى «مكة» في الشوارع، حتى أن رحلته لم تقتصر على شوارع القرية، بعدما نشر صورها عبر جروبات القرية «نشرناها عشان لو وجدها أحد يعرف أنها ابنتي ويجيبها وهي أول مرة تطلع لوحدها».
لم يتوقع « وليد» يومًا أن طفلة جارته «منة» التي شاركته في عمليات البحث و ذهبت معه إلى أعلى السطح:«كانت تقول شوفها هنا في المنور يا عمو وليد» ستكون هي من ارتكبت الجريمة، مؤكدًا أنها كانت تبعد كل الشبهات عنها هي وشيقيها «أمها كانت تقف في البلكونة وهي جارتي التي خطفت ابنتي كانت بتدور معانا».
بعد نحو 3 ساعات من البحث داخل القرية، شك «وليد» في جارته «أم هاشم» وابنتها «منة»، قائلا «هي اختفت هي وبنتها واحنا بندور على بنتي»، لم يرغب الأب في مواجهة جارته دون التأكد من دليل قاطع بذلك، حتى أظهرت كاميرات المراقبة أن «مكة» كانت رفقة ابنتها «منة»، ولم تظهر بعدها، وحين عاد ليسألها مرة أخرى لم يجدها في المنزل ولا ابنتها، فذهب عم الطفلة وشقيقها إلى مكان الشقة الجديدة التي انتقلوا إليها، فوجدوا كرتونة داخل غرفة بها أشلاء الطفلة:« انا لقيت بنتي حتت».
كان المشهد صادمًا أمام «وليد» حين اطلع على جثمان طفلته بعدما أخبره ابنه أنه عثر على شقيقته جثة بعد ساعات من البحث عنها، تغالب الدموع الأب حين يتذكر المشهد الدموي يطالب القصاص العادل لابنته «بنتي عملت ايه لكل ده. ذنبها ايه عشان يتعمل فيها كل ده».
اقرأ أيضاًضربات أمنية متلاحقة.. ضبط كميات كبيرة من المواد المخدرة والأسلحة النارية
تشييع جثامين ضحايا بيارة الصرف الصحي بالمنوفية بمسقط رأسهم في قرية الرجدية بطنطا