خلال أسبوع.. حرائق الغابات تلتهم 135 ألف هكتار في البرتغال
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
التهمت حرائق الغابات حوالي 135 ألف هكتار منذ يوم الأحد الماضي حتى اليوم، ما رفع المساحة المحترقة في البرتغال هذا العام إلى ما يقرب من 147 ألف هكتار، وهي ثالث أكبر مساحة منذ عقد من الزمن.
وأفاد مرصد كوبرنيكوس الأوروبي أن منطقة فيزيو داو لافوينشال الأكثر تضررًا من الحرائق في الأيام الأخيرة، جراء احتراق أكثر من 52,000 هكتار، تليها منطقة تاميغا وسوسا (أكثر من 25,000 هكتار)، ومنطقة أفييرو (أكثر من 24,000 هكتار)، ثم المنطقة الحضرية لبورتو، ألتا تاميغا وأفي، التي احترقت مساحة تزيد عن تسعة آلاف هكتار لكل منها، مشيرًا إلى أن البرتغال سجلت هذا العام 170 حريقًا.
أخبار متعلقة إجلاء 1200 شخص في كراسنودار بجنوب روسياسيقدمها لبايدن.. زيلينسكي يكشف عن تفاصيل "خطة النصر" .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس لشبونة حرائق الغابات البرتغال حرائق
إقرأ أيضاً:
"تعليم مكة" يحتفي باليوم العالمي للطفل 2024
انطلقت بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة - ممثلةً بإدارة الطفولة المبكرة -، اليوم الخميس، فعاليات اليوم العالمي للطفل تحت شعار "مستقبل تعليمي أفضل لكل طفل"، ولمدة أربعة أيام، وذلك في عدد من مقار روضات الأطفال في مكة المكرمة تضمنت برامج مخصصة لحماية ورعاية وتنمية قدرات الطفل.
وأكدت إدارة التعليم سعيها من خلال هذه البرامج إلى توعية الأطفال بحقوقهم وواجباتهم، وإعدادهم من خلال بناء شخصية قوية ومبدعة تواكب تطورات المستقبل في جميع المجالات.
أخبار متعلقة جازان.. حرس الحدود يحبط تهريب 126 كيلوجرامًا من القات المخدروفقًا لكود الطرق السعودي.. "الطرق" توضح معايير مطبات السرعة بالمملكة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وتأتي مشاركة تعليم مكة في الاحتفاء باليوم العالمي للطفل، الذي يصادف 20 نوفمبر من كل عام؛ لنشر الوعي بحقوق الطفل والدفاع عنها، وإبراز الجهود التي تقدمها المملكة للطفل، وحمايته، وتمكينه من حقه في التعليم، وإعداده وتطوير معارفه ومهاراته منذ وقت مبكر.