الجزيرة:
2025-05-02@14:56:08 GMT

من هي قوة الرضوان التابعة لحزب الله؟

تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT

ويسلط هذا التقرير الضوء على القوة وبعض سماتها.

22/9/2024مقاطع حول هذه القصة22 شهيدا في قصف إسرائيلي لمدرسة تؤوي نازحين بمدينة غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 13 seconds 02:13"نافذة من بيروت" تسلط الضوء على الوضع في الجنوب اللبنانيplay-arrowمدة الفيديو 47 minutes 06 seconds 47:06عبر الخريطة التفاعلية.

. تعرَّف على المناطق المستهدفة جنوب لبنانplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 54 seconds 03:54دمار واسع في موقع الغارة الإسرائيلية بالضاحية الجنوبية لبيروتplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 41 seconds 02:41اعتداءات واقتحام إسرائيلي لبلدة قباطية في جنينplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 21 seconds 01:21الحكومة المجرية تنفي أي علاقة لها بالأجهزة المنفجرة في لبنانplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 47 seconds 01:47تعرف على إبراهيم عقيل القيادي في حزب الله اللبنانيplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 10 seconds 01:10من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

تحت الضوء

#تحت_الضوء

د. #هاشم_غرايبه

نشرت قناة “يورونيوز” التي تبث من الإمارات بالعربية، مؤخرا تسجيلا صوتيا لما قالت إنه مكالمة أجراها عبد الناصر مع القذافي بتارخ الثالث من آب 1970، أي قبل أيام قليلة من إعلان عبد الناصر موافقته على “مبادرة روجرز”، المبادرة الأمريكية التي نصّت على وقف إطلاق النار لمدة ثلاثة أشهر وبدء المفاوضات بين مصر والكيان اللقيط.
أثار هذا التسجيل ضجة وسجالا بين دعاة الناصرية وعارضيها، ممن كانوا يعانون من القمع من أجهزته الاستخبارية، وهم من قدامى الإسلاميين والشيوعيين والبعثيين.
يظهر التسجيل صوت جمال عبد الناصر وهو يتحدث مع القذافي عن موقفه من القضية الفلسطينية قائلاً: “ملناش دخل بالقضية الفلسطينية إحنا عايزين سيناء بس”، موضحًا أنه لا يرغب في المجازفة بسلامة شعبه، ويفضّل اللجوء لحل سلمي شامل للصراع العربي- الإسرائيلي.
كما قال في تلك المكالمة إن “الحل يجب أن يضمن عودة جميع الأراضي العربية التي احتُلت عام 1967، إضافة إلى معالجة قضية اللاجئين”. كما عبّر عن غضبه من بعض الحكام العرب، متهماً إياهم بالتآمر لإسقاطه، وانتقد من وصفهم بالمزايدين على مصر، ملمحا الى النظام البعثي العراقي قائلاً: “إذا كان حد عايز يكافح ما يكافح، إذا كان حد عايز يناضل ما يناضل”.
نحن من عايشنا تلك الفترة، وكنا وما زلنا مستقلين عن التيارات المتحزبة، يجب أن نشهد بما رأينا وعلمنا، بغض النظر عن المهاترات بين مؤيدي الأنظمة ومعارضيها.
سميت تلك الفترة “مرحلة المد القومي”، وهومسمى لا يطابق الحال، وكان الأصح أن يسمى “المزايدة بالقومية”، فكل الأنظمة جاءت بناء على ذريعة توحيد الأمة التي جزأتها (سايكس بيكو)، وتحت شعار استعادة فلسطين.
لكن كان ذلك مجرد شعارات للستهلاك المحلي، فقد انقسمت تلك الأنظمة الى معسكرين: الأنظمة الجمهورية سمت نفسها بالتقدمية ادعاء بأنها باتخاذها القومية العربية منهج حكم ستحقق للشعوب التقدم والرخاء، وأطلقت على الأنظمة الملكية مسمى الرجعية، والتي ادعت انها تنتهج القومية العربية أيضا لكن ذريعة للثورة على الدولة العثمانية تحت راية بريطانيا، والتي اشترطت عليها قبول وعد بلفور وممانعة أية محاولة للعودة لصيغة الدولة الإسلامية الموحدة.
لذلك كان الغرب راضيا عن الطرفين، لأنهما كلاهما يمانعان إقامة منهج الله في الحكم، فأراحه ذلك من عناء محاصرة الفكر الإسلامي.
ولما ان تلك الحقبة سميت “المكارثية” التي اتسمت بمعاداة الشيوعية، وبتسعير الغرب حربا باردة مع المعسكر الشرقي، فقد وجدت الأنظمة الموالية للغرب أن مهادنتها الإسلاميين، ستساعدها في مناوءة الشيوعيين، وكان أهم استعمال لها تشجيع انضمام الإسلاميين الى المجاهدين الأفغان ضد الاحتلال السوفياتي.
وعندما سقط المعسكر الشرقي، وكان لا بد للغرب من اصطناع عدو جديد، لأن الرأسمالية تحتاج لإدامة الأزمات والحروب لأجل ازدهار الصناعات العسكرية، والاستثمار بإعمار ما تدمره الحروب، تحولوا الى استنهاض العداء التاريخي القديم مع الإسلام، فاصطنعوا الحرب على الإرهاب، وبالطبع تجندت الأنظمة العربية الموالية لها من جديد معها، فقلبت ظهر المجن لمن كانت تعتبرهم مجاهدين، لتطلق عليهم مسمى الإرهابيين.
في هذه المرة حدث أول توافق بين المعسكرين (التقدميين والرجعيين)، فتجند كلاهما تحت الراية الأمريكية في حربها على الإرهاب (الإسلام)، بعد أن وجد الطرفان أنه يشكل الخطورة الوحيدة على النظام القطري العربي.
هذا يفسر كيف أن القوى اليسارية التي كانت تعتبر نفسها تقدمية (القوميين والماركسيين)، انتقلت من العداء للمعسكر الرجعي الى موالاته وتأييده، وذلك يكشف أن (تقدميتها) ليست أصيلة مبدئية، بل هي نفعية وصولية.
بعد هذا العرض يمكننا فهم مضمون مكالمة قطبي المعسكر التقدمي (عبد الناصر والقذافي)، وزيف شعارات تحرير فلسطين التي كان مؤيدوهما يتخموننا بها طوال الوقت، فهذان الاصطفافان (التقدميين والرجعيين) ليسا متناقضين، فهما وجهان لعملة واحدة، سُكّت أصلا في معامل الغرب عام 1916 عندما كان يسعى للقضاء على الدولة العثمانية (آخر صورة للدولة الإسلامية).
صحيح أن هنالك فارق بين من اختار العمالة للغرب بإرادته ثمنا للكرسي العفن، ومن اختار الرضوخ له مكرها لأنه لم يأت للحكم لنجدة الأمة بل تحقيقا لنزعة الزعامة، لكن المنتج للطرفين كان واحدا.. ابقاء الأمة بعيدا عن بيتها الآمن .. الدولة الإسلامية.
قد لا يضيف مضمون التسجيل شيئا الى قناعاتنا، لكنه يسقط أوهام متبعي الشعارات الجوفاء.

مقالات ذات صلة منهج الله أم العلمانية 2025/04/28

مقالات مشابهة

  • بعد انتشار الفيديو .. القبض على المتهم بـ جرح قطة بسلاح أبيض
  • إرجاء طرح لعبة الفيديو «جي تي إيه 6»
  • الجيش اللبناني ينجح في الدخول إلى مواقع عسكرية تابعة لحزب الله خارج الجنوب
  • إكس تدعم رفع مقاطع الفيديو بدقة قدرها 4K للمشتركين
  • الحوثي يحذر من مخطط أمريكي إسرائيلي لطمس الهوية الإسلامية.. صمت الأمة خيانة
  • جيش الاحتلال يزعم استهداف عنصر بقوة الرضوان التابعة لحزب الله
  • مُجدّداً... إسرائيل تستهدف بلدة ميس الجبل شاهدوا الفيديو
  • قصة أزمة داخل حزب الله.. تقريرٌ إسرائيلي يكشفها
  • تحت الضوء
  • وظائف شاغرة لدى بنك الجزيرة