نقل آثار الحكيم إلى المستشفى.. (ما القصة؟)
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تعرضت الفنانة آثار الحكيم، لوعكة صحية مفاجئة دخلت على إثرها إحدى المستشفيات لتلقى العلاج.
وأعلن المخرج عمر زهران، عن تعرض الفنانة آثار الحكيم لوعكة صحية وتم نقلها لأحد المستشفيات، وذلك عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب عمر زهران ، على صفته قائلًا : "دعواتكم للعزيزة الغالية النجمة آثار الحكيم بعد نقلها للمستشفى.
حازت على درجة الليسانس في اللغة الإنجليزية من كلية الآداب بجامعة عين شمس، وعملت بعد التخرج في مجال العلاقات العامة.
عملت في المجال الفني منذ منتصف السبعينات، لكنها نالت شهرة كبرى منذ حقبة الثمانينات.
ومن أشهر أفلامها: (النمر والأنثى، طائر على الطريق، الحب فوق هضبة الهرم، بطل من ورق).
وبعد فترة كرست مجهودها أكثر للدراما التلفزيونية، من أهم مسلسلاتها: (زيزينيا، ليالي الحلمية، الفرار من الحب، قناديل البحر).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المخرج عمر زهران آثار الحكيم آثار الحکیم
إقرأ أيضاً:
تحذير : استخدام الباراسيتامول المتكرر قد يسبب آثارًا صحية خطيرة!
شمسان بوست / متابعات:
حذر فريق من العلماء من الآثار الصحية الضارة المحتملة للباراسيتامول، الدواء الشائع الذي يلجأ إليه الكثيرون عند الشعور بالصداع.
وبينما لا يتردد العديد من الأشخاص في تناول قرص أو قرصين منه لتخفيف الألم، أظهرت دراسة جديدة أن الاستخدام الطويل الأمد لهذا الدواء قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بعدد من المشكلات الصحية الخطيرة، بما في ذلك قرحة المعدة وفشل القلب وارتفاع ضغط الدم وأمراض الكلى المزمنة.
وفي الدراسة، التي أُجريت في جامعة نوتنغهام، تناول الباحثون آثار استخدام الباراسيتامول بشكل منتظم على كبار السن، وحللوا بيانات من “رابط بيانات أبحاث الممارسة السريرية-الذهبي” لمجموعة من المشاركين الذين تتراوح أعمارهم بين 65 عاما وأكثر، بمتوسط عمر بلغ 75 عاما. وشملت الدراسة 180483 شخصا تم وصف الباراسيتامول لهم بشكل متكرر، وتمت مقارنتهم بـ 402478 شخصا من الفئة العمرية نفسها لم يتم وصف الدواء لهم بشكل متكرر.
وجاء في استنتاج التقرير: “على الرغم من سمعة الباراسيتامول كعلاج آمن، إلا أن الدراسة أظهرت ارتباطه بعدد من المضاعفات الخطيرة. ونظرا لفعاليته المسكنة المحدودة، فإن استخدامه كعلاج أساسي لحالات الألم المزمن لدى كبار السن يتطلب إعادة النظر بعناية”.
وقال البروفيسور وييا تشانغ، من مركز أبحاث الطب الحيوي في المعهد الوطني للبحوث الصحية: “على الرغم من أن الباراسيتامول يعتبر آمنا في نظر الكثيرين، فقد تم التوصية به كعلاج أولي للعديد من الحالات مثل هشاشة العظام، خاصة لكبار السن الذين قد يكونون أكثر عرضة للمضاعفات المرتبطة بالأدوية”.
وأضاف: “بينما تتطلب نتائجنا مزيدا من البحث لتأكيدها، فإن تأثير الباراسيتامول المسكن للألم ضئيل، ما يستدعي دراسة متأنية لاستخدامه في علاج الحالات المزمنة لدى كبار السن”.
وقال الدكتور جيرارد سينوفيتش، استشاري الألم في Alterneaf: “تعتبر مسكنات الألم التي لا تحتاج إلى وصفة طبية مثل الباراسيتامول علاجا شائعا للألم، ولكن لا ينبغي استخدامها لأكثر من 3 أيام متتالية دون استشارة الطبيب”.
مضيفا: “للأسف، هناك نقص في التوعية حول التأثيرات الصحية طويلة الأمد الناتجة عن الاستخدام المتكرر لهذه المسكنات. من فشل الكبد إلى تلف الكلى ومشاكل التنفس، يمكن أن تكون الآثار الجانبية طويلة الأمد مدمرة للغاية”.
نشرت الدراسة في مجلة Arthritis Care and Research.