أخبارنا:
2025-05-02@21:23:30 GMT

تزويد iPhone 16 ببطاريات أكبر وشرائح جديدة لتحسين الأداء

تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT

تزويد iPhone 16 ببطاريات أكبر وشرائح جديدة لتحسين الأداء

كشفت شركة أبل أن جميع إصدارات iPhone 16 تأتي ببطاريات أكبر مقارنة بالجيل السابق. ووفقاً لموقع "Blog do iPhone" البرازيلي، حصل الموقع على معلومات من الوكالة الوطنية للاتصالات في البرازيل (Anatel) حول سعة البطاريات الجديدة:

iPhone 16 Pro: حوالي 3,582 مللي أمبير في الساعة
iPhone 16 Pro Max: حوالي 4,685 مللي أمبير في الساعة
iPhone 16: حوالي 3,561 مللي أمبير في الساعة
iPhone 16 Plus: حوالي 4,674 مللي أمبير في الساعة

مقارنة بعائلة iPhone 15، شهدت البطاريات الجديدة زيادة تتراوح بين 5.

95% و9.40%. كما قدمت أبل شريحتين جديدتين، حيث تدعم شريحة A18 جهازي iPhone 16 وiPhone 16 Plus، بينما تعمل شريحة A18 Pro على تشغيل iPhone 16 Pro وPro Max.

تعد الشرائح الجديدة أكثر كفاءة، مما سيساهم في إطالة عمر البطارية، ويجعل من إصدارات iPhone 16 واحدة من الهواتف الأكثر استدامة هذا العام.

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: مللی أمبیر فی

إقرأ أيضاً:

هيئة الكتاب تُشعل المشهد الثقافي في 2025.. إصدارات تغوص في عمق التاريخ وتُعيد وهج الأدب

في وقت يتراجع فيه الاهتمام بالقراءة لصالح ثقافة الصورة والمحتوى السريع، تواصل الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، أداء دورها المحوري كحارس للوعي، ومنارة للثقافة في العالم العربي، فخلال الشهور الماضية من عام 2025، أطلقت الهيئة موجة واسعة من الإصدارات التي تنوّعت بين التاريخ والسياسة والفكر والأدب، لتفتح أمام القارئ المصري والعربي نوافذ متعددة على العالم والذات والذاكرة.

هذه الإصدارات لا تمثل مجرد كتب مطبوعة، بل تُجسد مشروعا ثقافيا ممنهجًا لإعادة تشكيل العقل الجمعي، وتحفيز النقاش المعرفي، وإحياء رموز الفكر العربي والمصري.

نبش في الذاكرة التاريخية وبناء وعي سياسي متجدد

أبرزت سلاسل الهيئة حضورها القوي بإصدارات نوعية مثل: "تاريخ بلاد ما وراء النهر في زمن المغول" للدكتور إبراهيم الشرقاوي، الذي يسلط الضوء على منطقة شكلت قلب التفاعل الحضاري بين الشرق والغرب، و"الإمبراطورية البريطانية" للدكتور فطين فريد، الذي يتناول صعود وسقوط أكبر إمبراطورية عرفها التاريخ الحديث، مسلطًا الضوء على علاقاتها الاستعمارية وتداعياتها المعاصرة.

"قراءة في الفكر الاستراتيجي لليهود" للواء محمد الغباري، الذي يحلل العلاقة بين الدين والسياسة في الفكر الصهيوني من خلال التوراة والتلمود، هذه الإصدارات تعكس اتجاهًا واضحًا نحو إعادة قراءة التاريخ من زوايا استراتيجية، لا لمجرد التأريخ، بل لفهم الحاضر واستشراف المستقبل.

الأدب والفكر.. رسائل متعددة الأبعاد

لم تغفل الهيئة البعد الجمالي والإنساني، حيث أصدرت عددًا من الأعمال الأدبية التي تتنوع بين الرواية والقصة والدراسات الأدبية: "عرافة هافانا" لغدير أبو سنينة، مجموعة قصصية تدور بين أمريكا اللاتينية والعالم العربي، مفعمة بالرمز والغموض، "شمشون وتفاحة" لأمير تاج السر، رواية تلامس قضايا المرأة والحب والهوية، "النساء لن تدخل الجحيم" لسليمان العطار، تعبير عن فلسفة وجودية تنحاز للحياة والتأمل، "من الماء إلى عنان السماء" مذكرات السباحة المصرية نجوى غراب، التي تتجاوز السيرة الذاتية إلى تأريخ اجتماعي وسياسي.

أما في حقل الفكر، فقد صدر: "الخيال عند ابن عربي" لسليمان العطار، دراسة فلسفية عميقة لنظرية الخلق الإبداعي عند أحد أعلام التصوف الإسلامي، "دراسات في الأدب الفارسي المعاصر" لسامية شاكر، تسلط الضوء على تحولات المجتمع الإيراني من خلال الأدب.

حضور قوي للرموز والذاكرة الثقافية

أطلقت الهيئة عدة إصدارات احتفالية وسيرية، تُعيد الاعتبار لشخصيات كان لها الأثر في تشكيل الوعي الجمعي، منها: "حافظ إبراهيم.. شاعر النيل" لعبد السلام فاروق، قراءة ممتعة في مسيرة شاعر مصر القومي، "د. أحمد مستجير.. رائد التكنولوجيا الحيوية"، الذي يقدم شخصية نادرة جمعت بين العلم والشعر، "سيدات من مصر": سيرة جماعية لرائدات غيرن وجه الثقافة والمجتمع المصري، وإعادة إصدار "صوت أبي العلاء" لطه حسين، في مشروع طموح لاستعادة إرث عميد الأدب العربي.

تنوع جغرافي وزمني وشمولي في الطرح

لم يقتصر الاهتمام على مصر والمنطقة العربية، بل امتد ليشمل مناطق حضارية كبرى مثل آسيا الوسطى (بلاد ما وراء النهر)، وإيران، وأمريكا اللاتينية، كما شهد المزج بين التاريخ القديم (إقليم باثيريتيس في العصر البطلمي) والتاريخ المعاصر (الحرب الأوكرانية ونظام عالمي جديد).

في عالم تتزايد فيه الضوضاء الرقمية، تبدو الهيئة المصرية العامة للكتاب كمؤسسة تقاوم التفاهة بالمعلومة، وتواجه الضحالة بالعمق، والتسطيح بالتأصيل.

إصدارات الشهور الأولى من 2025 تمثل حالة ثقافية تستحق الدعم والمتابعة، وتؤكد أن مصر ما زالت تنبض فكرًا، وتكتب مستقبلها بحبر المعرفة، لا بهوامش النسيان.

طباعة شارك الهيئة المصرية العامة للكتاب الدكتور أحمد بهي الدين حارس للوعي منارة للثقافة العالم العربي تشكيل العقل الجمعي

مقالات مشابهة

  • قفزة جديدة في أسعار الغذاء العالمي… الفاو تدق ناقوس الخطر
  • أخبار السيارات| مواصفات سيتروين C3 اير كروس الجديدة .. مقارنة بين بيجو 508 والفاروميو جوليا 2025
  • هيئة الكتاب تُشعل المشهد الثقافي في 2025.. إصدارات تغوص في عمق التاريخ وتُعيد وهج الأدب
  • توقف واتساب في 3 هواتف شائعة ابتداءً من هذا الميعاد
  • "نماء" تستعرض خدماتها في قطاع تزويد الكهرباء بالسويق
  • جامعة السلطان قابوس تدشن 5 إصدارات جديدة
  • وكيل صحة الدقهلية: خطة لتحسين الأداء الطبي ودعم التخصصات بمستشفى جمصة
  • نمو اقتصاد منطقة اليورو.. فماذا عن أكبر الاقتصادات الأوروبية؟
  • وكيل صحة الدقهلية يؤكد: خطة لتحسين الأداء الطبي ودعم التخصصات الحيوية بمستشفى جمصة
  • تسريب تصميم هاتف سامسونج Galaxy S25 Edge يكشف عن ملامحه الأولى