الدولار يكسر حاجز 8 دنانير في تداولات السوق الموازية
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
سجل الدينار الليبي انخفاضا غير مسبوق منذ سنوات أمام الدولار، إذ أصبح الأخير يعادل 8 دنانير ليبية في أوساط منصات التواصل الاجتماعي المعنيّة بتداول وشراء العملات الصعبة.
وبدأ انخفاض الدينار أمام الدولار منذ خلاف حكومة الوحدة الوطنية مع المركزي، وزادت حدّة الانخفاض مؤخرا في ظل النزاع الحاصل حول شرعية إدارة مصرف ليبيا المركزي، وإعلان إغلاق النفط وإيقاف الإنتاج والتصدير.
وتتصاعد المخاوف في الأوساط العامة في ظل دخول أزمة المركزي شهرها الثاني، وتعثر الوساطة الأممية لحل الأزمة بين الأطراف المعنيّة.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
الدولارالسوق الموازيرئيسي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الدولار السوق الموازي رئيسي
إقرأ أيضاً:
الحكومة الموازية – تقسيم المقسم
*عزم مجموعة من القوى السياسية والمسلحة تشكيل حكومة في مناطق سيطرة ميليشيا الدعم السريع يعنى عمليا تقسيم البلد -ماديا ومعنويا*
*ماديا ستقوم دولة ثالثة على أرض السودان – بعد الجنوب- وسيكون لها مؤسساتها وهياكلها المستقلة وسيادتها المفروضة بقوة سلاح المليشيا والحركات المشاركة في تشكيلها والتى ستخرج عمليا من حالة الحياة المعلنة لمحاربة الجيش السوداني والمقاتلين معه والذين يسعون لتحرير كامل التراب الوطني*
*دولة جديدة إذا لديها جيش من المليشيا والحركات ولها مؤسسات وشعب !*
*معنويا سيتمزع الوجدان الوطنى للأمة السودانية فوق ما هو ممزع فالحكومة المقترحة ستقوم على دولة افتراضية هي مناطق سيطرة مليشيا الدعم السريع و غالبيتها اليوم في دارفور وبعض كردفان وأجزاء من الخرطوم والأخيرة هذه على طريق التحرير مما سوف يحصر الحكومة الموازية والدولة المفترضة في غرب السودان وهذا التقسيم الأرضي سيقوم عليه تقسيم نفسي للسودانيين كما ذكرت فوق مما هو قائم!*
*التقسيم الأرضي والنفسي سوف يدفع مجموعات انفصالية في الشمال والشرق والوسط الى استحسان قيام الحكومة الموازية والدولة الافتراضية بجهل وسوء تقدير على أن ذلك يحقق السلام والاستقرار!*
*الحرب حال إعلان وقيام الحكومة الموازية ستكون ما بين الدولة القائمة والدولة القادمة وستصبح حرب دول بعد أن كانت حرب مدن!*
*صحيح قد لا تجد الحكومة والدولة المزمعة بإدارة مليشيا الدعم السريع و المتوافقين معها اعترافا سياسيا من المجتمع الدولي ومؤسساته الرسمية لكن عمليا سوف يتم التعامل معها من قبل كثير من دول العالم إن لم يكن كلها!*
*الحل في التعجيل بحسم الحرب*
*بكرى المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب