بوابة الوفد:
2025-03-31@15:26:21 GMT

فنلندا والسويد ترفضان استقبال الجرحى من غزة

تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT

رفضت السلطات الفنلندية طلب الاتحاد الأوروبي استقبال الجرحى من غزة في مستشفيات البلاد، وفقًا لـ"روسيا اليوم".

مظاهرات في بعض المدن تنديدًا بالعدوان الإسرائيلي على غزة خبير: نتنياهو يستمر في تصعيد الحرب على غزة (فيديو)


ولفتت مصادر في هلسنكي إلى أن الأولوية في تقديم المساعدات محدودة فقط لأوكرانيا،
وذكرت تقارير في وسائل الإعلام الفنلندية، أنه تم إرسال الطلب باسم الاتحاد الاوروبي إلى هلسنكي وكذلك إلى دول أوروبية أخرى في مايو من هذا العام، لكن السلطات الفنلندية لم ترد رسميا بعد على الطلب، من منطلق نيتها عدم الاستجابة له.

ونقلت وسائل الإعلام المحلية عن مسؤولين في وزارة الرفاه الفنلندية قولهم: "ليس لدينا الموارد اللازمة للعمل من أجل نقلهم (من غزة)".

وأضاف المسؤولون "نظرا لمحدودية الموارد، قررت فنلندا إعطاء الأولوية في تقديم المساعدات لأوكرانيا".

كما قررت الحكومة السويدية مؤخرا عدم الاستجابة لذات الطلب من الاتحاد الأوروبي.

وبحسب التقارير الصحفية في السويد، وافقت  مستشفيات مختلفة في البلاد على استقبال الجرحى مع التأكد من أن ذلك لن يضر بالمرضى الآخرين، إلا أن الحكومة رفضت بحجة "التكاليف الباهظة".

وأعلن مسؤولون في فنلندا والسويد أنهم "يساعدون الفلسطينيين بطرق أخرى".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السلطات الفنلندية الاتحاد الأوروبي الجرحى غزة هلسنكي دول أوروبية

إقرأ أيضاً:

توقعات بتراجع النفط إلى مستوى 60 دولارا وأزمة وشيكة بقطاع التكرير

توقعت مجموعة ماكواري الأسترالية المحدودة تراجع سعر النفط إلى أدنى مستوياته عند 60 دولارًا للبرميل، وهو مستوى لم تشهده الأسواق منذ عام 2021، مع استمرار فائض المعروض في الأسواق، وأشارت إلى أن قطاع التكرير يعاني أكثر وسط الحرب التجارية الحالية.

وبلغت العقود الآجلة لخام برنت في وقت سابق من هذا الشهر أدنى مستوى لها في 3 سنوات عند حوالي 68 دولارًا، إذ زاد تدهور التوقعات الاقتصادية العالمية من المخاوف بشأن الطلب في عام يُتوقع فيه أن يتجاوز نمو إنتاج النفط العالمي زيادة الاستهلاك بشكل كبير.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2سعر الذهب يتجاوز 3100 دولار لأول مرةlist 2 of 2رويترز: واشنطن أوقفت مساهماتها المالية لمنظمة التجارة العالميةend of list

ويمثل هذا التطور عكسًا لما سجّله النفط في منتصف يناير/كانون الأول الماضي عندما تجاوز سعر البرميل 80 دولارًا، مدفوعا بالعقوبات الأميركية الكبيرة على روسيا.

السعر المتوقع

ونقلت بلومبيرغ عن فيكاس دويفيدي، الخبير الاقتصادي العالمي في مجال النفط والغاز في ماكواري، قوله "ما زلنا متشائمين، لكننا لسنا بالتشاؤم ذاته الذي كنا عليه عند 80 دولارًا لأسباب واضحة.. تتعلق أهدافنا السعرية بمستوى السعر الذي يمكن الحفاظ عليه، وبالنسبة لنا هو في الستينات (دون 70 دولارًا)".

ويتعرض الطلب العالمي على النفط لضغوط جراء تصاعد الحرب التجارية، في الوقت الذي تُعيد فيه أوبك بلس إنتاجها، وذكرت وكالة الطاقة الدولية هذا الشهر أن هذا يُهدد بتعميق فائض المعروض، وكانت مجموعة غولدمان ساكس من بين الشركات التي خفضت توقعاتها لأسعار النفط مؤخرًا.

إعلان

مع ذلك، استبعد دويفيدي أن ينخفض ​​سعر النفط الخام أكثر بكثير من أدنى مستوياته عند 60 دولارًا للبرميل، مع احتمال تباطؤ الإمدادات الإضافية من الولايات المتحدة ومن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها إذا انخفضت الأسعار كثيرًا عن 60 دولارًا.

وفي أحدث تعاملات، ارتفع سعر برميل خام برنت 0.72% إلى 74.15 دولارا للبرميل، كما زاد برميل الخام الأميركي 0.37% إلى 69.62 دولارا.

إمدادات أوبك قد تنخفض إذا نزلت الأسعار إلى 60 دولارا للبرميل (شترستوك)

كما أظهر استطلاع لرويترز أن أسعار النفط ستظل تحت ضغط في عام 2025، إذ تؤثر الرسوم الجمركية الأميركية وتباطؤ النمو الاقتصادي في الهند والصين على الطلب، في حين تمضي مجموعة أوبك بلس قدما في خططها لزيادة الإنتاج.

وتوقع الاستطلاع أن يبلغ متوسط ​​سعر خام برنت 72.94 دولارا للبرميل في عام 2025، بانخفاض عن تقديرات فبراير/شباط الماضي البالغة 74.63 دولارا.

ومن المتوقع أن يبلغ متوسط ​​سعر الخام الأميركي 69.16 دولارا للبرميل بانخفاض طفيف عن توقعات الشهر الماضي البالغة 70 دولارا.

وقال فلوريان جرونبرجر كبير المحللين لدى كبلر إنه مع توقع اتساع أرصدة النفط الخام العالمية 300 ألف برميل يوميا هذا العام، يتأرجح السوق على حافة فائض.

وأضاف "يعود هذا التحول إلى ضعف التوقعات الاقتصادية الكلية في الصين وضعف الطلب من الهند، مما عوض بل تجاوز التحسن الطفيف في الطلب الأوروبي".

أزمة قطاع التكرير

وقال دويفيدي إن البنك "متشائم" بشأن هوامش التكرير والديزل، مضيفًا أن الوقود "يعاني أكثر" في الحرب التجارية، مع ذلك سلّط الضوء كذلك على إغلاق بعض المصانع الصينية، مُذكرا بأنه إذا انخفضت طاقة معالجة النفط في النهاية بوتيرة أسرع من الطلب على البترول، فإن التوقعات الطويلة الأجل للمنتجات المُكررة قد تكون أكثر إيجابية.

إعلان

وقال "بدءًا من العام المقبل، لن يكون ثمة كثير من طاقة تكرير النفط الجديدة المستقبلية". لذا، يكفي أن لا يكون الطلب على النفط سيئا للغاية، وعندها يُمكن تحقيق توازنات مالية أكثر صرامة.

مقالات مشابهة

  • ضغط متوقع على أسعار النفط في 2025 وسط التقلبات الاقتصادية
  • توقعات بتراجع النفط إلى مستوى 60 دولارا وأزمة وشيكة بقطاع التكرير
  • اتحاد الكرة المصري يمنع الظهور الإعلامي لموظفيه بعد تصريحات حسام حسن
  • بسبب حسام حسن.. اتحاد الكرة يصدر قرارا بمنع الظهور الإعلامي دون الحصول على موافقة مسبقة
  • ترامب: سنقصف إيران إذا رفضت التفاوض معنا
  • حبس مواطن اعترض حملة تنفيذ إزالة فورية في المنوفية
  • مع زيادة الطلب.. أسعار الدواجن الآن في الأسواق
  • ترامب: الولايات المتحدة تعتزم شراء سفن كاسحة جليد من فنلندا
  • قررت اتحجب واعتزل الغناء.. ياسمينا العلواني تفاجئ جمهورها بالحجاب
  • النائب تيسير مطر لـ «الأسبوع»: مصر رفضت التهجير وموقفها من القضية الفلسطينية واضح