برج الأسد.. حظك اليوم الأحد 22 سبتمبر 2024: لا تستسلم للشعور بالتعب
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
مولود برج الأسد من أبرز الشخصيات الذين لديهم ثقة مبيرة في أنفسهم؛ إذ أن لديه شخصية قوية ومسيطرة، وطاقة كبيرة تجعله قادرا على تحقيق أهدافه التي يرغب بها في وقت قصير، ولا يعطي فرصة للآخرين بالإيقاع به أو تأخيره عن تحقيق أحلامه وأهدافه، كما أنه يهتم بالعمل على تطوير ذاته باستمرار، حتى يستطيع تحقيق المزيد من الإنجازات.
ومن أبرز مشاهير برج الأسد الذين حققوا نجاحات في مجالاتهم، الفنان الراحل فريد شوقي، والفنان أحمد عز، والمطربة كارول سماحة ورامي عياش.
مولود برج الأسد على موعد اليوم مع تحقيق أهدافه وطموحاته، بسبب ما يحققه من إنجازات كبيرة في العمل اليوم، فيجب أن يحرص على الحفاظ عليها.
برج الأسد وحظك اليوم على الصعيد الصحيلا تستسلم للتعب والشعور بالإرهاق، دون أن تعالج ذلك، واحرص على الاستراحة من من المجهودات والضغوطات التي تؤثر على صحتك البدنية.
لا تجعل شريك حياتك يشعر برغبتك في السيطرة عليه، دون مراعاة مشاعره، واحرص على إرضائه، وتجنب سوء التفاهم.
«ملوك الجدعنة».. اختر معنا أيقونة 2020 من قصص المصريين الجدعانالمصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم عالم الأبراج الأبراج اليومية توقعات الأبراج برج الأسد توقعات برج الأسد برج الأسد
إقرأ أيضاً:
الرئاسة السورية تشكل لجنة تحقيق في أحداث الساحل بعد مقتل 830 علوياً
ارتفع عدد قتلى المدنيين العلويين على يد قوات الأمن السورية ومجموعات رديفة لها إلى 830، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأحد.
وأورد المرصد في أحدث حصيلة أن "830 مدنياً علوياً قتلوا في مناطق الساحل السوري وجبال اللاذقية من جانب قوات الأمن ومجموعات رديفة" منذ الخميس. وبذلك، تبلغ الحصيلة الإجمالية 1311 قتيلاً على الأقل، بينهم 231 عنصراً من قوات الأمن و250 من المسلحين الموالين للأسد.
وأفاد المرصد بأن المدنيين، وبينهم نساء وأطفال، قضوا بنيران قوات الأمن السورية ومجموعات رديفة لها، وكثر منهم في عمليات "إعدام ميدانية"، خلفياتها طائفية أو مناطقية.
وأعلنت الرئاسة السورية، الأحد، تشكيل لجنة "مستقلة" بهدف التحقيق في الأحداث التي وقعت في غرب البلاد.
وقالت الرئاسة، في بيان نشر على حسابها في تلغرام، إن اللجنة المكلفة "التحقيق وتقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري التي وقعت بتاريخ" 6 مارس (آذار) 2025، تتألف من 7 أشخاص، ومن مهامها "التحقيق في الانتهاكات التي تعرض لها المدنيون وتحديد المسؤولين عنها"، و"إحالة من يثبت تورطهم بارتكاب الجرائم والانتهاكات إلى القضاء".
وبدأ التوتر، الخميس، في قرية ذات غالبية علويّة في ريف اللاذقية، على خلفية توقيف قوات الأمن لمطلوب، وما لبث أن تطوّر الأمر إلى اشتباكات بعد إطلاق مسلّحين علويين النار، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأرسلت السلطات السورية تعزيزات إلى المنطقة الساحلية، حيث تتركز هذه الأقلية التي ينتمي إليها الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد.
وهذه الأحداث هي الأعنف تشهدها سوريا، منذ أطاحت فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام بالأسد في ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
ودعا الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، الأحد، إلى الحفاظ على "الوحدة الوطنية والسلم الأهلي" في سوريا.