وسائل إعلام عبرية تكشف موعد رد حزب الله على إسرائيل
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
كشفت وسائل إعلام عبرية عن بلوغ اليقظة في إسرائيل ذروتها، إذ أكد قائد القوات الجوبة لجيش الاحتلال الإسرائيلي اللواء تومر بار، أن القوات في أعلى حالة تأهب ممكنة، وفق ما نشر على قناة «القاهرة الإخبارية»، نقلا عن موقع واينت العبري.
وسائل إعلام عبرية تكشف موعد رد حزب اللهوبحسب الصحيفة العبرية، فإن التقديرات تشير إلى أن حزب الله سيرد على المجازر في الضاحية الجنوبية ببيروت، بالإضافة إلى تفجير أجهزة النداء واللاسلكي بيجر، مؤكدين أن موعد الرد لن يستغرق وقتا مثلما حدث بعد اغتيال فؤاد شكر في بيروت.
وبحسب التقرير نقلا عن مصادر أمنية مختلفة، فإن هجوم حزب الله سيكون خلال 24 ساعة.
وأعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاجاري، أن وزير الدفاع يوآف جالانت، رفع حالة التأهب على الجبهة الداخلية، إذ أعلن عن تغيير في التوجيهات وسياسة الدفاع، خاصة في حيفا والشمال.
تعليمات الجبهة الجديدة في إسرائيلوأشارت الصحيفة العبرية إلى أن أبرز التعليمات الجديدة تتلخص في وقف تنفيذ الأنشطة التعليمية، بالإضافة إلى منع التجمعات في الأماكن المغلقة، على أن تكون الموافقة على تجمعات بحد أقصى 30 شخصا في الأماكن المفتوحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب الله رد حزب الله اسرائيل شمال الاراضي المحتلة جيش الاحتلال حزب الله
إقرأ أيضاً:
جبهة مناهضة التطبيع تحتج أمام البرلمان للمطالبة بوقفه الفوري مع إسرائيل
احتشد مناهضو التطبيع، اليوم الأحد، أمام البرلمان، تزامنا مع السنوية الرابعة للتوقيع على الإعلان المشترك الذي دشن استئناف العلاقات بين الرباط وتل أبيب، بعد تجميد دام لنحو عشرين عاما، مطالبين بالوقف الفوري لعلاقات التطبيع مع إسرائيل.
الوقفة الاحتجاجية دعت إليها الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع؛ حيث ردد المشاركون، شعارات تناهض التطبيع وتعبر عن تضامنهم مع الفلسطنيين.
ورفع المحتجون أعلام دولة فلسطين، مرددين شعارات تدعوهم إلى مقاومة الاحتلال الإسرائيلي.
وتعتبر الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع، أن التطبيع أدى إلى تعميق التعاون بين المغرب والكيان الصهيوني في مختلف المجالات، بما في ذلك العسكرية والأمنية والاقتصادية والثقافية.
وشددت على أن الشعب الفلسطيني يشهد تصعيداً في العدوان الإسرائيلي، مؤكدة على استمرار الجبهة في دعم نضال الشعب الفلسطيني حتى تحقيق حريته واستقلاله.
كلمات دلالية إسرائيل التطبيع المغرب