منصة إكس تسعى لرفع الحظر عنها في البرازيل
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
عينت منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي، ممثلا قانونيا في البرازيل في خطوة تهدف إلى استئناف خدمتها في البلد لكن تعليقها سيستمر حتى تستوفي المزيد من المتطلبات، وفقا لحكم القضاء.
وقال ألكسندر دي قاضي المحكمة العليا البرازيلية، في قرار نُشر يوم السبت إن المنصة "لم تستوف على النحو الواجب" جميع المتطلبات لإنهاء الحظر، وأمهلها خمسة أيام لتقديم وثائق إضافية.
انخرط القاضي البارز في خلاف طويل مع المنصة كجزء من حملته للقضاء على المعلومات المضللة في البرازيل.
وجاء تعليقه القاضي مورايس، الشهر الماضي، للمنصة بعد أن رفض مالكها الملياردير إيلون ماسك إزالة العشرات من الحسابات اليمينية المتهمة بنشر أخبار كاذبة، ولم يعين ممثلا قانونيا جديدا في البرازيل كما أمره القضاء.
كان لدى منصة التواصل الاجتماعي أكثر من 22 مليون مستخدم في البرازيل قبل الحظر.
كما أمر مورايس شركة "إكس" بدفع غرامة لا تقل عن خمسة ملايين ريال (913000 دولار أميركي) لانتهاكها أمر التعليق يوم الخميس، عندما أصبحت المنصة متاحة مرة أخرى بعد مناورة فنية.
ونفت المنصة تحدي الحظر عمدًا.
لكن مورايس قال إن "إكس" انخرطت عمدا في جهود "غير مشروعة ومستمرة" لتحدي العدالة البرازيلية. أخبار ذات صلة «العملية 404» تؤدي إلى حكم غير مسبوق لمكافحة «القرصنة الرياضية» «إيدج» تستضيف وفداً من القوات الجوية البرازيلية المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: منصة إكس البرازيل تعليق حكم قضائي فی البرازیل
إقرأ أيضاً:
قبل شهر من نهاية ولايته..رئيس كوبا يتقدم مظاهرة ضد تشديد بايدن الحظر الأمريكي
احتج آلاف الكوبيين أمس الجمعة على الحظر الاقتصادي الأمريكي، في مسيرة دعا لتنظيمها وقادها رئيس البلاد ميغيل دياز كانيل، الذي هاجم نظيره الأمريكي جو بايدن، مؤكداً أنه لم يفعل شيئاً يبتعد به عن "نهج" سلفه دونالد ترامب مع الجزيرة.
وأكد دياز كانيل في كلمته وسط المتظاهرين أنه قبل شهر من نهاية رئاسة بايدن، يواصل الديمقراطي "نهج الحصار المعزز والخنق الاقتصادي لكوبا" الذي وصفه بـ"الإرث" الذي تركته حكومة ترامب.واعتبر الرئيس الكوبي أن "بايدن امتثل بانضباط وقسوة للسياسة التي اعتمدها ترامب خلال فترة ولايته"، مشيراً إلى أكثر من 200 عقوبة أقرها الجمهوري، ولإدراج كوبا في قائمة وزارة الخارجية الأمريكية للدول الراعية للإرهاب.
ونظمت المظاهرة، بحضور موظفي الدولة، وممثلي النقابة الموحدة، والمنظمات الطلابية الموالية للحزب الشيوعي وموظفي مختلف الوزارات الحكومية، على الممشى البحري لهافانا ومرت المسيرة بجوار السفارة الأمريكية.
وحضر المسيرة أيضاً الرئيس الكوبي السابق راؤول كاسترو، وكبار المسؤولين في الحكومة الكوبية الحالية، مثل رئيس الوزراء مانويل ماريرو.
Sí, dimos en la diana, con la marcha del pueblo combatiente en La Habana, #Cuba.
Imágenes de Bellas Artes, con dignidad, Verdad y Justicia, ante la criminal política genocida vs Cuba. A los odiadores de #Miami le decimos que hay Revolución para rato. #TumbaElBloqueo @POTUS pic.twitter.com/qcURE7o1gh
وفي الأسابيع الماضية، تحدثت الحكومة الكوبية عدة مرات عما يمكن أن تسببه في تقديرها ولاية ترامب الثانية، والتي ستبدأ في 20 يناير (كانون الثاني) والذي رشح الكوبي الأمريكي ماركو روبيو لمنصب وزير للخارجية.