ساعر يعلن تخليه عن قبول حقيبة الدفاع خلفاً لغالانت
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
سرايا - أبلغ النائب في الكنيست (البرلمان) جدعون ساعر، السبت، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بتخليه عن قبول تولي حقيبة وزارة الدفاع وذلك بعد تداول وسائل الإعلام أنباء عن إمكانية إقالة يوأف غالانت وتعيين ساعر عوضا عنه.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الخاصة، إن ساعر "أبلغ نتنياهو تخليه عن ملف وزارة الدفاع، وأنه ليس معنيا بخلافة يوأف غالانت في حال إقالته من منصبه".
وتداولت وسائل إعلام عبرية رسمية وخاصة، من بينها هيئة البث وقناة 12، أنباء تفيد بنية نتنياهو إقالة غالانت بسبب الخلافات بين الطرفين وخاصة فيما يتعلق بملف الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، وتعيين ساعر عوضا له.
وأخيرا، تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن تقدم في المفاوضات بين نتنياهو وساعر لضمه إلى الحكومة وتولي حقيبة الدفاع مكان الوزير الحالي يوآف غالانت.
وكان ساعر الذي ينتمي لحزب "الليكود" الذي يتزعمه نتنياهو، جزءا من حكومة الطوارئ التي شكلت بداية الحرب على غزة، لكنه انسحب منها في مارس/ آذار الماضي بسبب عدم ضمه لمجلس الحرب حينها.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: نتنياهو يؤجل زيارته للولايات المتحدة بسبب الأوضاع في الشرق الأوسط
ذكرت وسائل إعلام عبرية يوم الجمعة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أجل زيارته إلى نيويورك للتحدث أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بسبب الأوضاع في الشرق الأوسط.
وأفاد موقع "واينت" العبري اليوم الجمعة بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أرجأ زيارته إلى نيويورك للتحدث أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بيوم واحد بسبب تدهور الوضع في الشرق الأوسط.
وأضاف أن "بنيامين نتنياهو قطع زيارته للولايات المتحدة الأسبوع المقبل بسبب الوضع الأمني، فيما سيصل لإلقاء خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الأربعاء، وليس الثلاثاء".
كما ذكر الموقع أن "مكتب نتنياهو يناقش إمكانية وصول رئيس الوزراء إلى الولايات المتحدة يوم الجمعة لإلقاء خطاب والعودة يوم السبت".
وفي ظل التصعيد الجاري على الحدود الإسرائيلية اللبنانية، تتزايد المخاوف الدولية والأممية من اندلاع حرب شاملة بين إسرائيل و"حزب الله"، فيما تُبذل العديد من الجهود لحل دبلوماسي بين الطرفين.
هذا وأعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة أنه يشن غارات على العاصمة اللبنانية بيروت.
”من تحت الطاولة إلى العلن: يمن موبايل تنحاز للحوثيين وتثير ضجة في اليمن!”