شمسان بوست / مصطفى مخير:

عُقد صباح هذا اليوم السبت الموافق 21 من شهر سبتمبر الجاري إجتماعاً لأعضاء اللجنة التحضيرية لمشروع الحوار الحضرمي الحضرمي الذي ترعاة الهيئة الحضرمية.

إفتتح الاجتماع رئيس الهيئة الحضرمية الشيخ المنصب/*عبدالله محمد الصافي بن عبداللطيف باوزير*
حيث رحب بجميع أعضاء اللجنة التحضيرية للحوار المكونة من ممثلي الأحزاب السياسية الحضارم والمكونات والشخصيات الاجتماعية الحضرمية ورحب كذلك بأعضاء الهيئة الحاضرين لهذا الاجتماع الذي تم فيه مناقشة رؤى الاحزاب والمكونات الحضرمية وخصوصاً حول المحور الاجتماعي والخدمي و إختياره كأول محور من المحاور التي تمت مناقشتها،
هذا و إستعرض نقاط الاجتماع داعياً من جميع الحاضرين إضافة رؤاهم وكلاً أدلا بدلوة في الاجتماع.



وقبل نهاية الاجتماع أشاد جميع الحاضرين بهذه الخطوات المباركة للسعي في إنجاح المشروع الوطني الكبير «الحوار الحضرمي الحضرمي» مؤكدين انه لاسبيل للخلاص من هذه الاوضاع التي تعيشها حضرموت الا بالحوار وموجهين رسالة لجميع الحضارم بالوقوف الى جانب الهيئة واللجؤ الى الحوار كحل جذري لكل تلك المعاناه التي يعيشها المواطن الحضرمي

والى ذلك أكد رئيس الهيئة أن الهيئة الحضرمية تتأهب الى الذهاب لوادي حضرموت لأستكمال مشروع الحوار الحضرمي الحضرمي ونقلة الى جميع المكونات وفروع الاحزاب الحضارم ودعوتهم للمشاركة في الحوار .

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: الحضرمی الحضرمی الهیئة الحضرمیة

إقرأ أيضاً:

التداعيات المناخية والديون.. دعوة لإصلاح شامل للعدالة المالية وحقوق الإنسان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

دعا مجلس الكنائس العالمي خلال الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إلى ضرورة معالجة "العلاقة بين المناخ والديون والضرائب وحقوق الإنسان كأمر أخلاقي ملح". جاءت هذه الدعوة في وقت يواصل فيه تغيّر المناخ تدمير المجتمعات الضعيفة في شتى أنحاء العالم.

وأوضح القس بيتر أدينيكان خلال حديثه في جنيف كيف أن التزامات الديون تثقل كاهل حكومات الدول النامية، مما يمنعها من الوفاء بحقوق الإنسان الأساسية، ومن الاستجابة بفعالية لحالات الطوارئ المناخية، وكان هناك بيان قد وقعته عدة أطراف تشمل الكنيسة الأنجليكانية، والفرنسيسكان الدوليين، والاتحاد اللوثري العالمي.

واشار أدينيكان، الذي يواصل دراسته في المعهد المسكوني في بوسي، إلي انه يجري أبحاثًا حول العلاقة بين المناخ والديون في نيجيريا بالتعاون مع برنامج الكوكب الحي التابع لمجلس الكنائس العالمي، كما يساهم في حملة "تحويل الديون إلى أمل" التابعة للمجلس.

واستطرد  أدينيكان في كلمته أمام المجلس بأنه هناك العديد من الدول النامية تنفق أكثر على خدمة ديونها من إنفاقها على الخدمات العامة الأساسية مثل الصحة والتعليم والاستجابة لأزمة المناخ. ولفت إلى أن الديون تخلق حلقة مفرغة حيث تضطر هذه البلدان إلى الاقتراض بشكل متزايد لمواجهة الكوارث المناخية وإعادة بناء المجتمعات المتضررة.

وأكد أدينيكان أن الدول النامية تفقد مليارات الدولارات سنويًا نتيجة للتهرب الضريبي والتجنب الضريبي من الشركات متعددة الجنسيات والأفراد الأثرياء، وهي موارد كان من الممكن أن تُستثمر في جهود التحول المناخي العادل.

وفي أعقاب مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين، الذي أقر خطة لتقديم 1.3 تريليون دولار أميركي لدعم تمويل المناخ في الدول النامية، دعا البيان إلى تبني نهج شامل يدمج تمويل المناخ مع سياسات الديون والضرائب، ويربط العمل المناخي بإصلاح جذري للنظام المالي العالمي.

استنادًا إلى تقليد اليوبيل التوراتي، طالب البيان مجلس حقوق الإنسان بدعم مقترحات الخبير المستقل المعني بآثار الديون الخارجية، التي تدعو إلى إلغاء الديون غير العادلة وغير المستدامة دون فرض شروط تقشفية ضارة. كما دعا إلى تعزيز نظام ضريبي أكثر عدالة.

واختتم أدينيكان كلمته بالتأكيد على ضرورة أن يقدم النظام المالي العالمي تعويضات للمجتمعات المتضررة من آثار تغيّر المناخ، وأن يدعم حقوق الإنسان في ظل أزمة المناخ المتصاعدة.

مقالات مشابهة

  • النائب محمد إسماعيل يضع روشتة لإصلاح الإعلام الرياضي.. فيديو
  • التجديد الذي تحتاجه الأمة لإصلاح واقعها وأزماتها
  • اتحاد الكاراتيه يُشيد بنجاح «الدوري العالمي للشباب»
  • كروم كاست رجع زي الأول.. جوجل يطلق تحديثًا لإصلاح كل المشاكل
  • أبريل القادم موعدًا للاجتماع الدوري لمشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية
  • بشكل عاجل الرياض توفد طائرة خاصة الى مطار سيئون وتستدعي رئيس حلف قبائل حضرموت وقائد قوات الحماية الحضرمية
  • التداعيات المناخية والديون.. دعوة لإصلاح شامل للعدالة المالية وحقوق الإنسان
  • الحكومة تعرض تصورها لإصلاح أنظمة التقاعد بعد العيد
  • رابطة الدوري تناقش زيادة قوائم اللاعبين إلى 30 لاعبًا
  • أولمرت يفجر مفاجأة ويخاطب نتنياهو: أذهبوا للحوار مع دمشق فوراً