بالفيديو.. طفل لبناني يتحدّى القصف بـالحلوى!
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تناقل ناشطون عبر مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو لطفل صغير يشاهد الغارات الإسرائيلية التي تطال جنوب لبنان من دون أي خوف. وظهر الطفل وهو جالس على شرفة منزله يتناول الحلوى بكل هدوء، بينما الطيران الحربي الإسرائيليّ يقوم بقصف أحد الجبال المقابلة له. .
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
روسيا تكشف أسباب انهيار «الجيش السوري» وتنسيق لبناني مع الإدارة الجديدة حول المعابر
اعتبر رئيس الأركان العامة الروسية فاليري غيراسيموف أن الجيش السوري فشل في التصدي لهجوم الفصائل المسلحة نتيجة سوء تدريبه القتالي بسبب العقوبات الأمريكية.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها غيراسيموف خلال مؤتمر صحفي للملحقين العسكريين للدول الأجنبية في موسكو اليوم الأربعاء.
وقال: “في 27 نوفمبر بدأت المعارضة هجوما من منطقة خفض التصعيد بإدلب، دون أن تتمكن القوات الحكومية من إبداء مقاومة كافية. ويرجع ذلك إلى عدم توفر الفرصة للجيش السوري لإجراء تدريبات قتالية بانتظام وتدني الروح المعنوية والحالة النفسية للأفرد بسبب الأزمة الاقتصادية طويلة الأمد الناجمة عن العقوبات غير المسبوقة التي فرضتها الولايات المتحدة وحلفاؤها”.
ووصف غيراسيموف “الانهيار الفعلي لكيان الدولة السورية” بأنه “العامل الأكثر أهمية الذي يميز الوضع في المنطقة”، مضيفا أن روسيا حاولت التوصل إلى تسوية سلمية في سوريا بصيغة أستانا، لكن هذا الأمر “لم يناسب الولايات المتحدة وبريطانيا في المقام الأول”.
اجتماع بين ضباط الأمن العام اللبناني المسؤولين عن المعابر ووفد من الإدارة السورية للتنسيق
أفادت قناة روسيا اليوم عن مصادر خاصة، بأن اجتماعا عقد بين وفد من الإدارة السورية الجديدة وضباط الأمن العام اللبناني المسؤولين عن المعابر بين البلدين بهدف التنسيق.
وذكرت مصادر أمنية خاصة أن “هناك تشكيلات جديدة للضباط والعناصر الأمنية في مركز المصنع الحدودي مع سوريا، أقرها المدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء الياس البسري مما يتناسب مع الوضع الراهن”.
ووفقا للمصادر “علم أن الإدارة السورية الجديدة فرضت قواعد في التعامل مع الوافدين من لبنان إلى دمشق”.
وأوضح مصدر خاص في الأمن العام اللبناني، قوله إنه “للمرة الأولى عقد اجتماع بين وفد من الإدارة السورية الجديدة وعناصر وضباط الأمن العام المسؤولين عن المعابر بين لبنان وسوريا ضمن إطار الأمور التنسيقية على الحدود وللتعارف ووضع أسس التنسيق، وستتبع هذا الاجتماع الأولي اجتماعات أخرى”.