النهار أونلاين:
2024-09-21@21:30:58 GMT

حمس تدعو إلى حوار وطني “واسع وجامع”

تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT

حمس تدعو إلى حوار وطني “واسع وجامع”

دعت حركة مجتمع السلم حمس اليوم إلى حوار حوار وطني “واسع وجامع” من شأنه أن  يتيح التعبير عن وجهات النظر المتعددة ويفتح أفق النقاش حول الخيارات المستقبلية للبلاد.

وفي بيان للحركة عقب عقب اجتماع مكتبها التنفيذي الوطني، برئاسة رئيس حساني شريف عبد العالي أكدت على أهمية “مباشرة حوار وطني واسع وجامع يتيح التعبير عن وجهات النظر المتعددة, ويختلف من حيث آلياته وإلزامية مخرجاته عن الحوارات السابقة, ويفتح أفق النقاش حول الخيارات المستقبلية للبلاد, ويجسد الشراكة السياسية المطلوبة”.

كما دعت حركة حمس إلى “إصلاح سياسي وقانوني عميق” للقوانين الناظمة للحياة السياسية وفي مقدمتها “قانون الانتخابات, وقانوني البلدية والولاية واستعجال الإصلاح القانوني والمؤسسي للسلطة الوطنية المستقلة للانتخابات برؤية توافقية”.

ومن جهة أخرى، دعت الحركة إلى “إصلاح عاجل للجماعات المحلية من خلال التوافق على تقسيم إقليمي جديد يراعي التطلعات التنموية الجديدة”.

وفي بخصوص الشأن الإقليمي والدولي, أكدت حمس على “ثباتها في دعم مقاومة الشعب الفلسطيني الباسلة وضرورة استعجال إجراءات تضامنية إنسانية عاجلة لسكان غزة”, ونددت بما يتعرض له لبنان الشقيق من “سياسة التركيع”, مع تأكيد تضامنها مع المقاومة اللبنانية.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

حوارات في عين الشمس : رسالة رقم [3]

بقلم / عمر الحويج

حوار : رقم [1]

قلت له :
كيف تحكمون بعد نصركم .. ؟؟ .
قال لي :
نحكم بما أنزل
الله وشرعه من شورى
بديقراطية وحرية وعدالة .. !! .
قلت له :
ومن الذي سيحكم ..؟؟ .
قال لي :
طبعاً .. هو زعيم الأشاوس .
قلت له :
وكيف يكون الحكم .. ؟؟ .
قال لي :
بديمقراطية أهل الحل والعقد .. !! .
قلت له :
ما هو برنامجكم للحكم .. ؟؟ .
قال لي :
نقلب عاليها واطيها
نحكم نحن والنار ولعت
والجلابة يمشوا يطَّفوها .. !! .
قلت له :
وما خططكم المستقبلية .. ؟؟ .
قال لي :
إزاحة دولة [56] الظالمة
من على وجه الأرض
ثم إعادة بناء دولتنا
الحلم الجديدة ..!!
ومن ثم التفرغ لإنشاء دولتنا
الكبرى العظيمة من دول
الساحل والصحراء الوسيعة .. !!
قلت له :
ثم ماذا بعد .. ؟؟ .
قال لي :
الجلابة يبادون ومن باب
الرحمة يستبعدون .. !! .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

حوار : رقم [2]

قلت له : لماذا تقتلونا هكذا .. سنبلة !!؟؟ .
قال لي : لأنكم ولدتم في ثلاثينيتنا ولم
تحافظوا على أبوتنا لكم .
قلت له : لماذا جعلتمونا
نازحين لاجئيين نائحين
فزعين مقبورين ..!!؟؟ .
قال لي : لأنكم لم تعودوا تشبهوننا
في أخلاقنا التي
تشربتموها منا وغيرتموها
بأخلاق ثورتكم المصنوعة ..!! .
قلت له : ولماذا تدمرون
بنية بلادنا التحتية .
قال لي : نحن بنيناها لأنفسنا .
ونحن نأخذها معنا لأنفسنا !! .
عماراتنا شركاتنا مؤسساتنا
وحتى ملاهينا لأطفالنا ومنتزهاتنا !! .
نحن قد بنيناها بضراعاتنا ومنهوباتنا .
قلت له : لكنها أكثرها كانت قائمة
منذ الزمان البعيد بناها
أجداددنا وأباؤنا ..!! .
قال لي : لن نأخذ إلا جديدنا .
أما قديمكم سنقبره
تحت رماد أرضكم
بعد تركها قاحلة جرداء .
لأنها شيدت قبل إسلامنا .
فمن واجبنا أن ندفنها
بعيداً عن مقابر موتانا .
قلت له : ألم يكن هناك
حل غير هذه الحرب .
اللعينة العبثية .
قال لي : فكرنا في حلول أخرى .
وجدنا حلنا الذي يناسبنا .
قلت له : وماهو .. !!؟؟ .
قال لي : قررنا أن يكون الأمر
بيننا "علينا وعلى أعدائنا" .
قلت له : ومن هم أعداؤكم ..!!؟؟
قال لي : أعداؤنا كل
من شارك في إسقاطنا
وكل من ساهم في
إراسلنا إلى مزابل تاريخنا .
قلت له : وماذا عن تؤامكم
الذي خرج من رحمكم .. ؟؟ .
وتمردوا عليكم كما ترددون
وهم الذين حاربوكم بالسلاح
لا نحن الذين حربناكم بالسلمية .
قال لي : نعم هم خرجوا من رحمنا
صحيح لكن ..
" عمره الدم ماببقى مية" !! .
وغداً نعود حتماً نعود ،
ممكن نعود للتوأم الواحد ..!!
يعودوا هم إلى رحمنا
أو نعود نحن إلى رحمهم
" ويادارنا ما دخلك شرنا "
وكلنا واحد لافرق بين توأمين .. !!

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
حوار : رقم [3]

تقابلت في سالف الزمان وقادمات
اﻷزمان ،
الثورة والثورة المضادة وجها لوجه
قالت الثوره :
لقد قررت أنا بكامل أهليتي الثورية
أن أتنازل لكم
عن السلطة خشية مواكبكم الزاحفة
و(الحربية بعد أن اصبحت مسلحة)
فما قولكم دام فضلكم .. ؟؟
قالت الثورة المضادة:
جزاكم الله عنا كل خير ..
وبارك الله في من زار وخف .. !!!
قالت الثورة :
وما تفعلون بها .. ؟
قالت الثورة المضادة :
نعود بها سيرتها اﻷولى ..!!
قالت التورة :
كيف يكون ذلك .. ؟
قالت الثورة المضادة :
هي لله هي لله - لا للسلطة لا للجاه..!!!
قالت الثوره :
وكيف تحافظون عليها من الزوال .. ؟؟
قالت الثورة المضادة :
نعض عليها بالنواجز الحدية ..
وبمليشياتنا (البرااائية) ..
وما أخفيناه في جيوبنا .. وفي بنوكنا
من المنهوبات - العينية والنقدية ..!!!
قالت الثورة :
ثم ماذا بعد ..؟؟
قالت الثورة المضادة :
أو ترق كل الدماء ..
قهقهت الثورة حازمة ..
ثم إتجهت لمواصلة عمقها الثوري ..!!!! .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]

omeralhiwaig441@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • قيادي بارز في حزب الإصلاح يتحدث عن موعد إشهار تكتل وطني عريض يجمع كل الأحزاب والقوى السياسية
  • أكدت توقف تصنيع الأجهزة منذ 10 سنوات.. شركة يابانية تنفي مسئوليتها عن انفجار الهواتف اللاسلكية في لبنان
  • لشكه في علاقة بينهما.. زوج يقتل زوجته وجامع خردة بالمرج
  • المالية النيابية تدعو القوى السياسية إلى تدارك الأزمة الاقتصادية في البلاد
  • حوار على حافة قبر الإمام أحمد
  • إدارة المولودية تدعو شخصيات النادي التاريخية لحضور أول مباراة بملعب “لابوانت”
  • “وطني الإمارات” توقع مذكرة تفاهم مع رابطة رواد التواصل الاجتماعي
  • “حماس” تدعو لتصعيد المقاومة في الضفة الغربية وتنعي شهداء قباطيه
  • حوارات في عين الشمس : رسالة رقم [3]