عاجل - هاريس تقبل دعوة لمناظرة ثانية أمام ترامب
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أعلنت حملة نائبة الرئيس الأمريكى كاملا هاريس الانتخابية، السبت، أن هاريس قبلت دعوة من شبكة "سى.إن.إن" للمشاركة فى مناظرة يوم 23 أكتوبر.
وذكرت رئيسة الحملة جين أومالى ديلون فى بيان: "يجب ألا تكون هناك مشكلة لدى دونالد ترامب فى الموافقة على هذه المناظرة. إنها بالشكل وبالنظام نفسهما اللذين كانا فى مناظرة سى.
وكانت المناظرة الأولى بين المرشحين فى 10 سبتمبر، وأعلن ترامب بعد ذلك رفضه إجراء مناظرة جديدة مع هاريس، فى منشور على منصته "تروث سوشال".
وقال الرئيس الأمريكى السابق: "لن تكون هناك مناظرة ثالثة"، بعد الأولى مع الرئيس جو بايدن فى يونيو، والثانية مع نائبة الرئيس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كامالا هاريس حملة انتخابية مناظرة شبكة سي دونالد ترامب تروث سوشال الانتخابات الأمريكية رفض المناظرة نائبة الرئيس الرئيس الأمريكي السابق مناظرة أكتوبر
إقرأ أيضاً:
بكاء المغنية الأمريكية سيلينا جوميز.. ما علاقة الرئيس ترامب؟
بكاء سيلينا جوميز يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي، وتفاعل معه الملايين حول العالم، وبات البعض يتساءل ما علاقة ترامب بالأمر؟، إذ يرتبط الأمر به ارتباطًا وثيقًا، خاصة أنه قرر ترحيل المهاجرين غير الشرعيين، وهو ما أثار عاطفتها تجاه الأطفال وصغار السن.
بكت الممثلة الأمريكية سيلينا جوميز ذات الأصول المكسيكية، بحرقة شديدة، بسبب قرار ترامب بترحيل المهاجرين غير الشرعيين، إذ تعتبر الأمر سلوكًا غير طبيعي، وجاء ذلك خلال فيديو لها عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام»، وكانت ترتدي ملابس سوداء، وتظهر بدون ميك أب، لتتعرض إلى موجة من الانتقادات، خاصة أن بكاء سيلينا جوميز استحوذ على قلوب البعض، بحسب Times Of India.
بكاء سيلينا جوميز.. ما علاقة ترامب؟رددت «جوميز» بعض الجمل، خلال ظهورها في الفيديو، قائلة: «أردت فقط أن أقول إنني آسفة للغاية، كل أفراد عائلتي يتعرضون للهجوم، الأطفال، لا أفهم، أنا آسفة للغاية، أتمنى لو كان بإمكاني أن أفعل شيئًا ولكنني لا أستطيع، لا أعرف ماذا أفعل؟، سأحاول كل شيء، أعدكم بذلك»، ولكن بعد ساعات من نشر الفيديو، وتفاعل الملايين معه حذفته.
انتقادات لاذعة تُطال «جوميز»انتقدت الصحفية الأمريكية ميجين كيلي انهيار «جوميز»، واعتبرته أمرًا مهينًا، إذ ترى أن الأشخاص الذين لديهم قدر بسيط من الكرامة، يحاولون حبس دموعهم أمام الكاميرا، لذا فإن ما فعلته «جوميز» ليس أكثر من تصنيع دموع مع 422 مليون متابع على حسابها.
خرجت «جوميز» لتوضح أنها تتعرض إلى انتقادات حادة، بعد بكائها أمام الكاميرا، وكتبت المذيعة التليفزيونية تومي لاهرين، أن بكاء سيلينا على الأجانب غير الشرعيين المجرمين، هو في الحقيقة شيء آخر، لذا لا يجب الأخذ بنصحيتها.