تركيا.. يدفن شقيقته ويتلقى خبراً صاعقاً بعد 3 شهور
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
واجه رجل تركي موقفاً غريباً بعد إخباره بوفاة شقيقته في دار مسنين، ثم قيامه بدفنها، ليتبين بعد 3 أشهر أنها لا تزال على قيد الحياة، وأنه تم دفن امرأة أخرى.
وفي التفاصيل، فقد روى عبد الرحمن سيران، الذي يعيش في غازي عنتاب، أنه بعد وفاة زوجته قام بوضع أخته الكبرى سارية سيران (79 عاماً) في دار لرعاية المسنين في المدينة في عام 2020، ولاحقاً تم إخباره أن الدار ستغلق في عام 2023، وسيتم وضع النزلاء في دار رعاية أخرى في المدينة.
وأضاف أنه منذ ذلك الحين فقد أثر أخته، حتى وصله نبأ من إسطنبول في 18 يونيو (حزيران) يفيد بوفاتها، وحين ذهب لدفن جثمانها في شانلي أورفا، وجدهم قد وضعوه في تابوت، فلم يتمكّن من رؤيتها لآخر مرة، وفقاً لموقع TRT HABER.
وأقام "عبد الرحمن" مع عائلته وأصدقائه مراسم عزاء لأخته طول 3 أيام، بعد إقامة صلاة الجنازة على جثمانها ثم دفنها، وسط شك حول هويتها أبداه عبد الرحمن، ولم يعره أحد أي اهتمام حينها.
وبعد مرور 3 أشهر على تلقيه نبأ الوفاة، تلقى اتصالاً من دار رعاية مسنين في منطقة يافوزيلي بمدينة غازي عنتاب، يسألونه حول عدم تواصله مع شقيقته النزيلة بالدار، ليفاجأ بأنها على قيد الحياة.
ودفعت تلك الحادثة عبدالرحمن، لمحاولة اصطحاب أخته إلى منزله، ولكنه لم يستطع إخراجها من دار الرعاية حالياً، نظراً لكونها متوفاة في السجلات الرسمية، وبالتالي ينتظر تعديل وضعها في السجلات بشكل قانوني.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تركيا
إقرأ أيضاً:
أمير المنطقة الشرقية يستقبل وزير الحج والعمرة ويطّلع على خطط تطوير المنافذ البرية
المناطق_واس
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية في مكتبه بالإمارة اليوم، معالي وزير الحج والعمرة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة.
أخبار قد تهمك أمير المنطقة الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة مطارات القابضة 6 نوفمبر 2024 - 1:11 مساءً أمير المنطقة الشرقية يستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية الذوق العام 3 نوفمبر 2024 - 5:18 مساءً
وأشاد سمو أمير المنطقة الشرقية بما تقدمه القيادة الحكيمة -رعاها الله- من دعم كبير، وخطط إستراتيجية لخدمة ضيوف الرحمن، وتسخير كل الإمكانيات لخدمة الحجاج منذ وصولهم للمملكة، إضافة لتسهيل الإجراءات عبر المنافذ البرية لجميع العابرين، وتطوير الخدمات فيها، بما يعكس التقدم والنهضة التي تشهدها المملكة في مختلف المجالات.
من جانبه قدم معالي وزير الحج والعمرة عرضًا لسموه عن خطط الوزارة لتطوير المنافذ البرية في المنطقة الشرقية لاستقبال ضيوف الرحمن خلال رحلة الحج والعمرة، وتطوير منظومة الخدمات لهم وفق أعلى المعايير بما يترجم تطلّعات القيادة الرشيدة – أيدها الله – لتهيئة الأجواء والتيسير على ضيوف الرحمن، ليؤدّوا عباداتهم في أجواء مفعمة بالهدوء والسكينة، إضافة لتطوير الإجراءات في جميع المنافذ البرية ومنها المنافذ في المنطقة الشرقية والتي ترتبط بدول الخليج العربي عبر ستة منافذ، وتوظيف أحدث التقنية لتقليص وقت إنجاز إجراءات الدخول للمملكة وكذلك المغادرة .
ونوه الدكتور الربيعة بدعم سمو أمير المنطقة الشرقية ومتابعته لمشروع تطوير المنافذ البرية.